آخر 10 مشاركات |
|
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-07-2018, 02:46 PM | #33 |
|
ترجع ؟ .. لو قلت لك إني حزين ..
بترجع ؟ لو قلت لك إني عجزت أسافرك ، وإني على كثر الزعل مشتاق لك و إني كلّي مُكتئب أحتاج لك ، بترجع ؟ |
|
02-07-2018, 02:48 PM | #35 |
|
الـــدنيّــــا مشَـــوار طــوُيــــلَ :
فيّهـــا الصَعــــب ؟ وُفيّهـــا السَهــــل ؟ وُفيّهـــا المُستَحيّـــــل! السَهــل : إِنك تلاقيّ حَد يجـــرح فيـــك الصَعـــب: إِنك تلاقيّ حَد يحـــس بيـــك |
|
02-07-2018, 02:51 PM | #36 |
|
اكتب لك على الملأ ... لعلك تقرأ ما كتبت ولو قرأت ... لعلك تدرك ما عنيت ولو أدركت ... لعلك تتذكر لو نسيت كم رجوتني ... ورجوت لتدخل عالمي ... ولو حتى عبدآ صغيرآ في مملكتي وكم أنا أبيت وكم رجوتني ... ورجوت أن أكون ميناء سلام لك ... كلما تعبت وكم وعدتني بوعود حب ... وعهود الوفاء على نفسك قد قطعت وأنا صدقت ... ولك قد أمنت فتحت لك باب مملكتي ... وكم إنبهرت أخيرآ ... أنت ... سيد الفرسان على بابي أحسست بصدقك يحتلني حين ما إرتعشت ... وأنت تنحني أمامي راكعآ ... وليدي قد قبلت وكم كنت رومانسيآ ... وأنت تهمس خلف أذني بهمسات حب من شفتيك أحبك ... أحبك ... وقد أبدعت وكم كنت أرستقراطيآ ... وأنت تضع معطفي على كتفي لتحتويني ذراعيك بشوق ... ولك قد أطعت لقد غزوتني بحبك الأسطوري وإحتليت مملكتي ... وملكتني ولك إستسلمت و ... و ... ولم يكن إلا حلمآ ... منه قد صحوت لأرى وجهك مكشوف القناع ... ولوعودك وعهودك قد أنكرت ووجدتك يا فارسي قد تغيرت ... وإلى سياف قد تحولت ورفعت سيفك لتقتلني ... تحت شعار (أحبك بإسلوبي ... وأحبيني بطيشي وجنوني) وما شعارك ليس إلا ستارآ ... لصولاتك ... لجولاتك ... ولنزواتك في نزل الجاريات ... وبك كم صدمت رجوتك أن تعدل وترد سيفك لغمده ... ورجوت أن لا تفعل ... وقد فعلت ذبحت ملكتك ... وكان لك هذا الخيار ... أيها الفارس المغوار وهاهو دمي على يديك ... يشكوك للسماء ... مطالبآ لي بالثآر فمملكة الحب واحدة ... وملكتها واحدة ... ولن تكون هناك ملكتين يكفيني أني قبل موتي ... كتبت لك قصديتي وأنا على يقين ... لا ملكة بعدي ... ولن تكون في حياتك شاعرتين ما أنتظر منك أن تعيدني للحياة ... وما جدوى الأنتظار وقد لفظت أنفاسي الأخيرة ... ولست بحالة إحتضار فالقتيل يموت مرة واحدة .... وليس مرتين |
|
02-07-2018, 02:53 PM | #37 |
|
أنثى من زمن الحلم تنساب في جموحها عاطفة من لهيب الأمل .. من روعة الذات من كبرياء الحب.. من عشق الوفاء وإبهار الروح بجمال لا مثيل له .. يترنم التاريخ من صمتها.. وتتعذر الحلول لفك لغزها تلك هي النرجسية من عطاء مذهل الحبور.. لا يعترف إلا بروعة الهدوء .. قلبها بعيد .. وروحها تنتشي بأنشودة الرحيل .. من الذات إلى الملذات .. من عاصمة مشاعرها إلى بلاد إحساسها .. هناك هي تحمل وتتحمل.. وتحتمل تحمل الأمل .. وتتحمل الألم.. وتحتمل الصبر .. في قلبها تنتظر بأشواق تسكبها على الأوراق.. وتهيم في أمنيات جميلة لا يعرفها سواها حلمها ربما يموت أمامها .. ولكنه يعترف بها .. فيرسم شعاع الروح على جموح وجودها .... هي همس من كلمات و خلود.. من ذكريات جسدها عاصف وقلبها عاطف تسمع حكايات السنين.. وتروي فصولا من الأنين فتحكي وتتألم وتروي .. ولكنها تتأمل كل ما حولها في حياتها بكل ألم تبتسم وبكل روح تنتشي وبدموعها .. ترتحل وبعاطفتها ترتسم أجمل لوحات الغرام لأنها تسكن في الأحشاء .. وتعانق المساء .. وتصافح السماء بعبير الوتر.. ونكهة العزف من نغم حزين .. وفؤاد جريح من طقوس الأزمنة حولها تنظر إلى البحر.. وكأنها تجلس على أريكة فاخرة على ساحل الشاطئ .. تفكر.. و تتخيل .. وتعيش الروح أكثر من الروح و إلى الروح برفقة المشاعر.. وبصحبة الإحساس .. ولكن ليس مثله أي إحساس إحساس إستثنائي .. من فوز العاطفة على الألم من روح تعترف بجمال قدرها وروعة إقتدارها هي لازالت هناك ... هي من فيض الخلود .. هي من نبع الجود هي من روح يفخر بها الوجود أنثى من زمن وجمال من الوتر بعزف القيثارة.. وستبقى النرجسية من روح الحب بروح لم تسكن بعد.. تلك الروح الساكنة في جمال روحها.. |
|
02-07-2018, 02:54 PM | #38 |
|
جمرة الألم لا زالت نابضة بي .. رغم وجود حبك بين حنايا الجسد ..!! ألتقط قلمي وأعلم أنه سيكتبك أنت .. فكل حروفي تنبض بك .. ولك .. وللحياه بين أنفاسك .. يا حبيبي .. كلمه منذ زمن لم أستخدمها في حروفي .. نبض جديد .. ولكنه ممزوج بالألم .. للحب وجود رائع .. ولكن تفاصيله معقده ..ومؤلمه جداً ..
خاصه اذ شعرت أن الحب بك قد تعدى الحدود .. أهوى جنون حرفي بك .. ولكني الى الآن لم أبدأ ..ولم تبدأ حروفي بك .. يا حبيبي أعلم .. أنك أنت كلي .. منذ رحيلك لموعد عودتك .. كنت أتنفسك بألم الحنين ..ودموع الشوق ..ولهيب الحب .. كنت أتنفسك وأحيا بك أيامي ..أخفي بي الآآمي وجراحي .. لأنك كنت انفاسي .. ولكن في يوم بل كل يوم .. كان الألم .. يمتزج أكثر بي .. ويرسم ملامحه أكثر فأكثر .. حتى بتُ لا افرق بين أمسى ويومي وغدي .. وبقيت هكذا أسامر كل ليالي وأداعب أيامي وبي أمل بعودتك .. وكان أملي صحيح .. عدت ولكنك عدت ومزجت لون من الألم .. ألم لم أعهده .. بل عهدته ..وكنت اتجرعه بـ غيابك .. ولكن هذه المره أعطيتني جرعه أكبر .. ولكنك لم تسممني بل قتلتني .. ولكن لأ بأس .. فأنا العاشقه وسأحتمل لأجل حبي .. وسأحاول مداوه الجراح من جديد .. فرغم الضعف الذي نثرته الآن .. لا زلت أنثى لا أعرف الخضوع .. وسأصبر على كل هذا حتى يعجز كل شئ عن صبري ..ويرحل .. ولكن أحذر .. فربما حبي يتحول لأداه قتل .. فأقتلك بها رغماً عني .. لا أريد رحيلك .. ولا أريد وجودك ..فماذا أفعل ؟؟ أنا أبحث عنك ..بك .. أتعلم كيف لا أدري ..!! ولكني سأحاول أن أشرح مشاعري وفكرتي لك .. واعطيك الجواب الشافي .. أبحث عنك بك !! أبحث عن ذاك القابع بك ..ذاك الحنون ..ذاك العاشق المتيم .. أبحث عن ذاك الانسان الذي أغدق بي كل مشاعر العالم .. ذاك القابع بك .. أبحث أنا عنه .. ذاك الانسان الذي أحتوى الطفله والأنثى والعاشقه .. ذاك الذي أصبح لي كل شئ في الحياه .. أبحث عن ذاتي بك .. أبحث عن حنيني بك .. أبحث عن رجل أسقاني العشق حتى أنساني من أنا ومن أكون ..!! هل علمت الآن عمن أبحث ..!! اذن علمت .. فأخبرني اين هو منك ..!! حتى أركض اليه وأقول له .. أني أنثى خلقت لأكتوى به ..وأحيا له وأموت لأجله ..!! أخبرني .. اين هو الآن ..!! فأنا أحتاجه بجانبي أكثر من السابق .. لانه أملي وحبيبي وكل شئ لي بالحياه .. حروفي لن تستطيع وصفه .. هو كالملاك .. الذي يقطر نقاء وصفاء .. أخبرني أين هو ..وأياك أن تحاول قتله .. فأنا سأقتلك قبل أن تفعل ..!! هذا هو حبيبي ونور عيوني .. هو جنون ذاتي ونبض وجداني .. أقسمت أني له سأكون ولغيره لن اكون .. هو القلب .. هو الجسد .. وكل شئ هو .. فهل أدركت كم أحبه .. بل كم اعشقه حروفي مجنونه كجنوني وأكثر .. أحبك يا نبض وجداني وجنون ذاتي .. العاشقه المجنونه بك .. والأنثى التي لا تعرف الخضوع رغماً عن الجميع سأكون أنا .. وأبقى لـ حبك مخلصه .. |
|
09-09-2018, 02:09 PM | #40 |
|
مــــن الــمـــؤلــــم : أن تــحــزن ولا تـســتــطــيــع الإفــصــاح عــن أســبــاب الــحــزن ! وتـكــتــفــي بــقـول أشـــعــــر بـــــضـــيـــق ولا أعــلـــم لماذا |
|
|
|