أهل تجوز ألصـــــــــلاة على إنسان ميت أقدم على ألإنتحار أم لا تجوز ألصلاة عليه

كما هو معروف
بأن من يفارق ألحياة
علينا ألترحم عليه
وألصلاة
بأي ديانة كانت
لكن :
عندما يكون ألميت
كان قد أقدم على
ألإنتحار
نرى أن
ألشيوخ وألكهنة وألخوارنه وألمشايخ
ترفض ألصلاة عليه
ما رأيكم أنتم
* أهل تجوز ألصلاة على إنسان ميت أقدم على ألإنتحار أم لا تجوز ألصلاة عليه .......... ولما ؟

تحياتي
عاشــقة القلم الحر

الانتحار من كبائر الذنوب ، وقد بيَّن النبي صلى الله عليه وسلم أن المنتحر يعاقب بمثل ما قتل نفسه به .
فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( مَن تردى من جبل فقتل نفسه فهو في نار جهنم يتردى فيه خالداً مخلداً فيها أبداً ، ومَن تحسَّى سمّاً فقتل نفسه فسمُّه في يده يتحساه في نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبداً ، ومَن قتل نفسه بحديدة فحديدته في يده يجأ بها في بطنه في نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبداً ) رواه البخاري ( 5442 ) ومسلم ( 109 ) .
وعن ثابت بن الضحاك رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( مَن قتل نفسه بشيء في الدنيا عذب به يوم القيامة ) رواه البخاري ( 5700 ) ومسلم ( 110 ) .
وعن جندب بن عبد الله رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( كان فيمن كان قبلكم رجل به جرح فجزع فأخذ سكيناً فحز بها يده فما رقأ الدم حتى مات . قال الله تعالى : بادرني عبدي بنفسه حرمت عليه الجنة ) رواه البخاري ( 3276 ) ومسلم ( 113 )
وقد ترك النبي صلى الله عليه وسلم الصلاة على المنتحر ، عقوبةً له ، وزجراً لغيره أن يفعل فعله ، وأذن للناس أن يصلوا عليه ، فيسن لأهل العلم والفضل ترك الصلاة على المنتحر تأسيّاً بالنبي صلى الله عليه وسلم .
فعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال : ( أُتي النبي صلى الله عليه وسلم برجل قتل نفسه بمَشاقص فلم يصل عليه ) رواه مسلم ( 978 ) .
قال النووي :
" المَشاقص : سهام عراض .
وفي هذا الحديث دليل لمن يقول : لا يصلى على قاتل نفسه لعصيانه , وهذا مذهب عمر بن عبد العزيز والأوزاعي , وقال الحسن والنخعي وقتادة ومالك وأبو حنيفة والشافعي وجماهير العلماء : يصلى عليه , وأجابوا عن هذا الحديث بأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يصل عليه بنفسه زجرا للناس عن مثل فعله , وصلت عليه الصحابة " انتهى .
" شرح مسلم " ( 7 / 47 ) .
ولا يعني هذا – إن ثبت انتحارها – أن تتركوا الدعاء لها بالرحمة والمغفرة ، بل هو متحتم عليكم لحاجتها له ، والانتحار ليس كفراً مخرجاً من الملة كما يظن بعض الناس ، بل هو من كبائر الذنوب التي تكون في مشيئة الله يوم القيامة إن شاء غفرها وإن شاء عذَّب بها ، فلا تتهاونوا بالدعاء لها ، وأخلصوا فيه ، فلعله يكون سببا لمغفرة الله لها .
والله أعلم .


::الاسلام سؤال وجواب::


موقع ابن باز

http://www.binbaz.org.sa/mat/2618



مشكوره عاشقة القلم الحر الله يسعدك يارب
تقبلي مرور وكل التقدير

:

:

عزيزتي عاشقة القلم

لو جئتي بهذه المشكله وطرحتيها للنقاش من باب القضايا الأجتماعيه وسلبياتها وأسبابها وأثار نتائجها لكان أولى بك..

أما من ناحية أن تطرحيها من باب الفتوى والكل يدلي بدلوه
فهذا لايجوز
لسبب بسيط وهو أن أهل الفتوى معروفين ونحن لسنا أهلا لها

‏<‏<وع فكره ترا ماضيعتنا الا كثرت الفتاوي
الحلال بين والحرام بين ولايجوز أن يفتي الشخص بما يوافق عاطفته

أرجوا أن يكون ردي قد فهم بالشكل المطلوب
والروقي ماقصر حط لك رابط موقع الشيخ ابن باز
تقديري

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الروقي

الانتحار من كبائر الذنوب ، وقد بيَّن النبي صلى الله عليه وسلم أن المنتحر يعاقب بمثل ما قتل نفسه به .
فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( مَن تردى من جبل فقتل نفسه فهو في نار جهنم يتردى فيه خالداً مخلداً فيها أبداً ، ومَن تحسَّى سمّاً فقتل نفسه فسمُّه في يده يتحساه في نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبداً ، ومَن قتل نفسه بحديدة فحديدته في يده يجأ بها في بطنه في نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبداً ) رواه البخاري ( 5442 ) ومسلم ( 109 ) .
وعن ثابت بن الضحاك رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( مَن قتل نفسه بشيء في الدنيا عذب به يوم القيامة ) رواه البخاري ( 5700 ) ومسلم ( 110 ) .
وعن جندب بن عبد الله رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( كان فيمن كان قبلكم رجل به جرح فجزع فأخذ سكيناً فحز بها يده فما رقأ الدم حتى مات . قال الله تعالى : بادرني عبدي بنفسه حرمت عليه الجنة ) رواه البخاري ( 3276 ) ومسلم ( 113 )
وقد ترك النبي صلى الله عليه وسلم الصلاة على المنتحر ، عقوبةً له ، وزجراً لغيره أن يفعل فعله ، وأذن للناس أن يصلوا عليه ، فيسن لأهل العلم والفضل ترك الصلاة على المنتحر تأسيّاً بالنبي صلى الله عليه وسلم .
فعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال : ( أُتي النبي صلى الله عليه وسلم برجل قتل نفسه بمَشاقص فلم يصل عليه ) رواه مسلم ( 978 ) .
قال النووي :
" المَشاقص : سهام عراض .
وفي هذا الحديث دليل لمن يقول : لا يصلى على قاتل نفسه لعصيانه , وهذا مذهب عمر بن عبد العزيز والأوزاعي , وقال الحسن والنخعي وقتادة ومالك وأبو حنيفة والشافعي وجماهير العلماء : يصلى عليه , وأجابوا عن هذا الحديث بأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يصل عليه بنفسه زجرا للناس عن مثل فعله , وصلت عليه الصحابة " انتهى .
" شرح مسلم " ( 7 / 47 ) .
ولا يعني هذا – إن ثبت انتحارها – أن تتركوا الدعاء لها بالرحمة والمغفرة ، بل هو متحتم عليكم لحاجتها له ، والانتحار ليس كفراً مخرجاً من الملة كما يظن بعض الناس ، بل هو من كبائر الذنوب التي تكون في مشيئة الله يوم القيامة إن شاء غفرها وإن شاء عذَّب بها ، فلا تتهاونوا بالدعاء لها ، وأخلصوا فيه ، فلعله يكون سببا لمغفرة الله لها .
والله أعلم .


::الاسلام سؤال وجواب::


موقع ابن باز

http://www.binbaz.org.sa/mat/2618



مشكوره عاشقة القلم الحر الله يسعدك يارب
تقبلي مرور وكل التقدير

ألغالي
محمد الروقي
ميرسي على ما أتيت به
وسأدرس بألغد بإذن ألعلي ما أتيت به
وسأكون على إطلاع عليه
وأعود

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام رماديه

:

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام رماديه

:

عزيزتي عاشقة القلم

لو جئتي بهذه المشكله وطرحتيها للنقاش من باب القضايا الأجتماعيه وسلبياتها وأسبابها وأثار نتائجها لكان أولى بك..

أما من ناحية أن تطرحيها من باب الفتوى والكل يدلي بدلوه
فهذا لايجوز
لسبب بسيط وهو أن أهل الفتوى معروفين ونحن لسنا أهلا لها

‏<‏<وع فكره ترا ماضيعتنا الا كثرت الفتاوي
الحلال بين والحرام بين ولايجوز أن يفتي الشخص بما يوافق عاطفته

أرجوا أن يكون ردي قد فهم بالشكل المطلوب
والروقي ماقصر حط لك رابط موقع الشيخ ابن باز
تقديري

أحترم وجهة نظرك

غاليتي
أحلام رماديه
من حق كل إنسان بنا
أن يعبر عن رأيه
إن كان بألقبول يا وإما بألرفض
وهنا نحن نحترم أي رأي
ومهماً كاااااااااااااااان
فما رأيك برجال ألدين وإحترامنا لهم
رغم أن إبداء رأينا ليس به لاسمح آلله ما يسيء
بل هي وجهة نظر أعضاء لنتعرف من خلالها كيف كل واحد بنا يفكر وينظر للأمور
لكني كنت أتمنى أن نتشعب بلادودنا ونتوسع لنصل من خلال ردودنا
لما يحصل ألإنتحار
هذا ما كنت أرسم له
لكني أرى بأن ألرفض لفكرة ألحوار هي ألشباقه
لكن
هناك عدة أسئله وأهمها
* هل تجوز ألصلاة على ألمنتحر وهو بحالة مرضيه نفسيه أو عقليه ؟
أكتفي ولي عودة

:

:

لا إله إلا الله

حبيبتي عاشقة القلم

ممكن تركزي معي بليز ؟؟

انا فاهمتك لكن يظهر لي أن تعبيرك لم يسعفك لتوضيح فكرتك لذلك جاءت النتيجه كذلك

:

أنتي تسألين عن شي يجوز ولايجوز في الدين ؟

وهذا أمر مفروغ منه بالشريعه وقد وضعت حدوده ولايجب الطعن بها الا بدليل واضح من الكتاب والسنه..

وبالنسبه للمجنون المنتحر فهذا معروف عند كل مسلم أن الله قد رفع القلم عن المجنون فلا ذنوب تحسب له

:

عزيزتي:
نحن لسنا ضد مناقشتك
ولكن طريقتك في الطرح .. وكيفيتها تستوجب الصمت من كثير من الأعضاء

:

سؤالك
هل تجوز الصلاه ع المنتحر أم لا ؟

:
إذا فرضنا أن قلت لك نعم تجوز ؟

فبأي حق او صفه قلتها ؟
وبأي حق تأخذين جوابي ؟
واين دليلي ؟
:

يظهر لي أنك تبحثين عن مايسمى بالأجتهاد بالفتوى ؟
وإذا كان هذا هدفك فأنا أعتذر عن مواصلة قراءتي للردود

لأنه ليس هناك مايسمى رأي ووجهة نظر في الشرع

لأضرب لك مثال للتوضيح فربما أنك لاتدركين كبر ما أقدمتي عليه بسؤالك

مثال:

هل يجوز لي زيارة قبر أخي أم لايجوز ؟

وماهي وجهة نظرك عزيزتي ..لو زرته هل معي حق ؟
مع العلم أنني أشتاقه لدرجة الجنون .. فهل يشفع لي اشتياقه؟

أتمنى وضحت الصوره