خربشات احساس أنثى

لاشئ سوى آصبحتٌ أٌمارس قلة النوم والآرق كمهنة..!

أتناول العديد من آكواب القهوة

أسرفتٌ في شٌربها

كم أبتسم حقاً فأشعٌر بإنني سأٌحطم الآرقام القياسية
في قلة النوم وشرب القهوة



مابالك أيٌها النوم كٌلما أردتٌ أن أٌعانقك هجرتني ورحلت بعيداً
ومابالك آيتٌها القهوة كٌلما أردتٌ أن أهجٌركِ تمسكتِ بي وكبلتيني
وسريتِ بشراييني

أٌحبكــــِ

إكتٌبها لومرتين على الآقل
تفوه بِها لو مرة واحدة على الآقل
إصرٌخ بها
دعني أشعٌر بِصداها
دع الجبال تنصهر لوقعها
دع السماء تٌمطر لوقعها
دع البِحار تتجمد لوقعها
دع الحديد والصخر يذوب لوقعها
دع فؤادي ينصهر لوقعها
دع روحي تتراقص لوقعها


قد آتعبني الإنتظار لسماعها
وقد ضعف الصبر لدي..!

متـــــى..!
متـــــــــــــى.!





* يامشاعري لاتحاولي التحليق كثيراً
الاتعلمي أن السماء بعيدة جداً
أخاف عليكِ من السقوط..!


كٌنتٌ مٌستلقية ع السرير
أحمل دفتري وقلمي
كٌنتٌ آعبث بالاوراق
تارة أكتب وتارة أٌمزق
ثٌم القيتٌ بذلك الدفتر والقلم بعيداً عني
حيثٌ ملامح النوم ستسطو على جسدي
أشعٌر بمذاق غفوة
تلذذتٌ بها
حسناً سأنام الآن

مالبثتٌ إلا سويعات
وإذا برنين هاتفي
الذي يركٌن بجانبي
كان رنين مسج
أمسكتٌ بهاتفي مٌسرعة
بادرتٌ بإلغاء قفل لوحة المفاتيح
الرسائل الواردة :1
بادرتٌ بِفتحها
فإذا هي بِتلك الرسالة..,


قرأتٌها مِراراً وتِكراراً
إبتسمتٌ بِعٌمق
إبتسامة آرهقت وجنتاي
تلكِ الحروف كادت تٌفقدني الوعي

لاأعلم ماذا حدث بعد ذلك
هل رجعتٌ لإكمال غفوتي أم ماذا..!؟


تتبع : خربشات احساس أنثى
تحياتي : لهوووووفة

لهفة شوق

قلم مهما خربش ففيه من مالذ وطاب من حروف
التميز مايجعلنا نقف ثم نرحل ثم نعود للاستمتاع
ومايجعلنا نحزن هو بخل هذا القلم في الاونه الاخيره فهل جف الحبر
ام اصبح بخيلااا على معجبيه سجلي مروري وتقديري
ولا تنسي الاعجاب والاحترام

فديت طلتك ابن البادية علىطرحي المتواضع

القلم لم يجف ولم تكن بي صفة البخل

لكن ظروف صعب نحكيها

لك مني اجمل تحية