ككل المسأت حبيبتى

ككل مساء
حين يمتطي ليلى
سر الحكاية
تأتين حبيبتى
من زحمة الفصول
أيا امرأة
تسكنين صدر البوح
والروح تقول
هناك..فى البعد الاخر
يمتطي الصهيل
شهوة الانتشاء
تحضن الفجر..
طابعه قبلتها على خد
الصباح..فى ذهول
والزغاريد تلفظها شمسا
غجرية
تلوح بهيام العشق
تضيء عيون الفضاء..
أيا امرأة حين تشائين
تركبين
البحر موجا من مواسم
الانعتاق
تسطرين للشواطئ
حدود ا من عبق الانتماء
لى .. لى وحدى
وحين تشائين...
تلبسى
أحجيات اللوعة والجفاء ..

حتى
أنضب ويخور فيه الكبرياء
ثم تلتقينا الاحلام
على حد القبل
فتجزلين لى العطاء
احبكى يأمره
وأهيم
فى مملكتك عشقا
ولاأفيق
من نشوة الارتواء
جنون الهمس في ليلك
يامرأة من ضلعى
تعاقر الشهوة
لتعلمها
حروف الهجاء
تروض النفس بين
دروب تمخضها عسير
الولادة
على ضفة المشاعر
أبدا لاتحتاج نزير
اقرعْ كل باب للوسن
فكل
جليدكى يزوب ويصبح
خرير
المدن أسدلت وشاحها
ليلا كما تشائين .
رقص الصهيل
فيا وافيكى حد الوجع
الا تشعرين

راآائعه ..

سلم بوحكـ وأحساسكـ يا باسم ..

تقديري لكـ ..

باسم

يسلم بوحك واحساسك الراقي

كلمات في قمة الروعه والجمال

لاعدمنا روعة حضورك وجمال حروفك الراقيه

تحياتي لك

النجلاء