اميرة رواسي مرحبابك اختي العزيزه

وصح بدنك

وهنيئاً لي بكم جميعاً

والتميز هو اعجابكم بما اكتب وهذا ما اطمح له

ومما يسعدني ان النص اعجبك

شكري وتحياتي وتقديري لك

الحمد لله يوم ربي خلقني=عتيبيً من برقا بني عمنا روق
لطامة العايل بيوم التجنّي=ذباحة الحايل وحماية النوق
ومادمت أنا عتيبي مانيب أمتمني=يكفي الأسم اللي رفع روسنا فوق

بدر الحميدى
صح لسانك وتسلم يداك وبيض الله وجهك




تقبل مرورى
وسجل اعجابي

اخوك
خالد ابن هجيره

خالد بن هجيره

يا مرحبابك يا خالد والله يسلمك

وجهك ابيض وانا خوك

اشكر لك حضورك

واعجابك شرف لي ياالغالي

تحياتي وتقديري لك

صح لساااااااااااااااانك وبيض الله وجهك

قصيده جزله ماعليها كلام

تقبل مروري

كلي مشاعر

صح بدنك

ووجهك ابيض

والجزاله ساسك

اشكر لك حضورك..تحياتي وتقديري

أحسنت أخي العزيز/بدر بن الحميدي أحسن الله إليك

شكرا لك سيدي الكريم على إتحافنا بهذه القصيدة

ووجهة نظرك أحترمها ، ولكني أخالفك الرأي فيما قلت

فأنت تـقول أنك تعيب من يصف المفاتن ويحددها

وهذا كعب بن زهير بن أبي سلمى أمام النبي صلى

الله عليه وسلم يقول في قصيدته المشهورة وهو في

المسجد النبوي الشريف:

بانت سعاد فقلبي اليوم متبول @@ متيم إثرها لم يفد مكبول
وما سعاد غداة البين إذ رحلت @@ إلا أغن غضيض الطرف مكحول
هيفاء مقبلة عجزاء مدبرة @@ لا يشتكى قصر منها ولا طول

هذا ما يحضرني الآن من القصيدة رغم أن الوصف فيها

كثير ، وما معنى هيفاء وعجزاء ؟ هل هو وصف أم ماذا ؟

ثم إن الشعراء منذ امريء القيس وإلى الآن مسلمهم

وكافرهم وصحابيهم وتابعهم تجدهم يصفون محبوباتهم

بكل الأوصاف الحسنة والمرغوبة ، ولم ينكر ذلك عليهم

أحد لا النبي عليه الصلاة والسلام ولا الصحابة رضوان

الله عليهم ولا الخلفاء ولا رؤوس العرب على مر العصور.

هذا ما أردت أن أوضحه لك أخي الكريم ولكلٍ وجهة نظره

دمت بسلام وسعادة وحب وألق أيها الأخ والزميل العزيز

هلابك يا حسين حياك ربي

كلاً له وجهة نضر وانا ضد وصف المفاتن

لأنه من يوصف خد وشفه ورقبه وصدر وخصر وارداف

وغيرها من جسد انسانه هذا ما يحب حبه نوع آخر

وبعدين اذا كنت انا ضد الحاجه هذي ولا احبها

مهوب معناها اني اسكت الناس لا يوصفون

لا ياخي كلاً على كيفه وصف المفاتن زي ما تبغى وابدع

لاكن ما ني مجبور اسمعلك ولا انهج نهجك

تحياتي لك