ضجة حروف ..!

قرأت ذات مرة .. هل تفضل أن تكون جميلا .. أم ذكيا ؟..
أجبت في نفسي ،، بالطبع أحب أن أكون الاثنين ..
فالجميل قد يذهب جماله ذات عمر ..
والذكي قد يختفي حضوره .. ذات ملل ..
أما الجمال مع الذكاء .. فسوف يتفقان .. ويعقدان معاهدة أبدية ..
للحفاظ عليهما حتى آخر .. رمق من الملل .. وآخر لحظة في العمر!.



حين تنطفئ شعلة الحماس .. والإنجازات الساحرة ..
نأخذ برهة راحة .. وإعادة نظر .. ولحظة تفكير ..
ونبحث عن عود كبريت نضيء به رفات الحماسة ..
وقارورة عطر .. ننعش بها بقايا الإبداع ..
وربما لقمة صغيرة .. من النشاط المسبوك .. لنواصل ونتواصل..
مع من نحبهم .. ولا ندري إن كانوا هم أيضا يحبوننا .. أم إنهم ينثرون رماد الشفقة والمجاملة ..
كي تستمر الحياة .. وتدوم العشرة !.



همسه :


كلما نظرت إليك يا قلمي تزداد حيرتي ..
ويزيد رصيد خصالك الطيبة ..
أحببت كل شيء لديك .. وعجزت عن تعداد روعتك ..
أشياء صغيرة .. قد تكون غريبة ..
أعجبتني .. ولا أدري كيف ولماذا ..
أولها .. مشروع تلك الابتسامة الحائرة على أطراف الكتابه

حروف رآئعه

وعبآرآت جميله

سلمت سمو الحرف

وسلمت أناملك

وبانتظار جديدك

سلمت بمينك سمو الحرف
تحياااتي الك

يسلم لنا روعه قلمك
دام نبضك

ابداع ياسمو
لاهنت

يا قلمي تزداد حيرتي ..
ويزيد رصيد خصالك الطيبة ..
أحببت كل شيء لديك .. وعجزت عن تعداد روعتك ..
أشياء صغيرة .. قد تكون غريبة ..
أعجبتني .. ولا أدري كيف ولماذا ..
أولها .. مشروع تلك الابتسامة الحائرة على أطراف الكتابه....


رائعه جداً ي سمو سلمت أناملك ودام ابداعك وتواجدك العذب ~
ودي وتقديري لك ~

سمو الحرف والابداع
سلمت اناملك وسلم فكرك
راق لي كل حرف من حروفك
سجل اعجابي وتقديري
وختم التميز

تلك هي الأقلام .. تلقي خلق السطور
معاني عميقه وتصف على السطور
اباريق تسكب ما يسلب الابصار
ويثور ببراكين المحابر ..


سمو / تحدث القلم بعقلك وكتبت على السطر
ما حوى ووعى به قلبك .. وجعلت من ضجة حروفك
سكينه تهدأ من روع الأبجديه .."


شكرأ موقره وأمتنان ناضج .."