صوت الرماآاآد .. حلم من تحت الرماد قادم ..( مساحه حره )

:

:

لما سمي السرير بالمخدع .. ؟
فيقال:
غادر مخدعك .. أو غادر مخدعه ..

:

:

سؤال يتردد بذهني دومآ ..
وفلسفتي وإعتقاداتي تذهب بي إلى طريق فيه تكون الأنثى هي السر في المسمى ..

بمعنى :
أن الأنثى حينما تفقده أو يغيب ذالك الفارس العاشق عنها .. تلجأ لسريرها ..
لتستعيد شريط أدق تفاصيله معها ..
وإن تمادا في غيابه .. زاد لجوءها لذلك المخدع ..
وإن فارقها .. نذرت عمرها لمخدعها ..
فهي من خلاله فقط تستطيع أن تعيش مع شخص أبى الواقع أن يجسده حقيقه لها ..

وبذلك تكون أسيرة له ولذكرياته بمباركة مخدعها .. عفوآ أقصد سريرها ..

في حين أننا نرى في الضفه الأخرى (هو)
وقد إستخدم مخدعه إكسيرآ لعلاج ذكراها ونفض غبارها بأخرى جديده ..

وهنا يكمن الفرق بين مخدعها السبب في شقاءها ..
وسريره السبب في شفاءه

:

:

أحلام رماديه <<من الهواء الطلق

متنفس رائع بروعة صاحبته

اسمحي لي أن اضع بصمتي هنا
لاناال شرف تواجدي بين حروفك
*
.
.
عندما تفتقد اشخااص وتحن للقياهم
ولا تجد الطريق للوصول إليهم
ماعليك سوى تذكر طيوفهم
اوتلك النظره
اوتلك الهمسه
اوتلك الضحكه
لربما تشبع شووقك لهم
أواذهب الى مكان لقائكم
وانتظره
لربما شووقه يقووده إليك

:

:

حتى ظلي له مهابه :

ياهلابكــ ونورتي صفحتي :)

:

:

فعلا .. إذهب إلى المكان الذي جمعكم ..
فربما الشوق قاده إلى هذا المكان ..

:

:

تحيتي لكـ..
ولكل عيونٍ مرت من هنا :)

كلمات مالت الى الحزن في مضمونها جاءت معبرة عن ما يجول بخاطرك
ولعلا القادم يكون جميلاً من خلال ربيعٍ باسم يبلسم الجروح فتكونين في سعادة لا تنتهي
كان الكلام معبر وصادق الى حدٍ كبير كما اسعدني المرور من خلال متصفحك كل الاعجاب والمتابعه
ولك اجمل تحيه

:

:

يالله إن تحيه ..
هلابك هزاع :)
نورت ويسعدني مروركــ..
وتسعدني متابعتك أكثر ..


:

:

تقديري لك بحجم السماء :)

:


عازز عليَ النوم طيفك على بالي ..
.... غير الصلا والصوم مايصَبروا أحوالي ..

:

:

<<من أغنيه لبنانيه جميله .. تعجبني ..
ولولا إحنا صايمين جبتها هنا :)

:

:

من علم الكلمه تفر..
من محجر عيون اللقاء ..؟
من علم حروفه الحكي ..
ينطق بلا أية دفا ...؟!!

بارده..
وكم هو بارد هذا الجفا ..

:

:

أحلام رماديه

:

:

مهما بالغت بتلوين العالم من حولي..
وتلوين نفسي ..
يبقى الرمادي طاغٍ في كل نفسي..!!

:

:

لست ضد مجاورة الكرام .. وتقديم مابحوزتي لهم ..
ولكني أرفض أن أجلس على كرسي لست أهلا له ..
في وقت زادت به نسبة الفوضوية عندي..
وتطاير النظام ..
وزادت حدت الطيش ..:)
حتى ماعدت أملك لنفسي وقت للتأمل ..
أو الخلوة لحروفي لعلي أأتي بجديد

:

:

بربكم ..
لعلكم تفقهون رسالتي .. !!

:

:

أحلام رماديه