صوت الرماآاآد .. حلم من تحت الرماد قادم ..( مساحه حره )

:

:

عزيزتي :

لازلنا بخير :)

:

:

فديتكــ...

:

:

*إذا ساءت ظروفك فلا تخف ~..

فقط ثِق بأنَّ الله له حكمة في كل شيء يحدث لك وأحسن الظن به

وعندما يحترق كوخك ، اعلم أن الله
يسعى لإنقاذك ، بالوسلية التي يختارها لك

ولكن
أصبر ’‘
أصبر ’‘

أصبر ’‘

ربي أغث قلبي برحمة منك
اللهم اغفر لي ولوالدي وللمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات إلى يوم يقوم الحساب
( اللهم امين )

مسكين أيها الجسد الضعيف
أراك صامدا ً أمام طعنات ٍ ونزيف
صابرا ً لآلام ٍ توسدت الرصيف
متحمل لقوتك تمرة ٌ ورغيف
تصارع بها أيامك كالكفيف
وتسحب بساط همومك في الخريف
/
مسكين أيها الجسد الذليل
أرى صبرك قد مال للقليل
وتشبع قلبك بأشباح القتيل
فتواسي روحك بعطر الرحيل
/
مسكين أيها الجسد الصغير
تواجه مصائبك بلحن ٍ قصير
فترتوي آلامك بأنفاس الكسير
وتستمع لنبضاتك لتنسى أنك أسير
/
بقلمـــي..دمووع

:

:


تمضي الايام سريعه كمر الرياح
فننسى السعاده ونتذكر الالم والعذاب
وهكذا نمضي بالحياه من العمار الى الخراب
وهكذا نتذوق كؤوس العمر حلو ومرآ كالشراب..
فنجيب يومـآ على الكلام ويومـآ لا نجد الجواب
فالحياه صـآمده كرحله من السراب الى التراب..

:


:

:

:


كاَنَ عَقلِْيَ الصَّغیرُ يوُھِمنُي أنَّ البحرَ ينَتَْھِي عنِْدَ منُتَْھَى النَّظَر،ِ
وكنتُ أظنُ واھمه أنّ الشمسَ وقتَ المغیبِ تغسلُ وجھَھَا بماءِ
البحر،ِ وتستريحُ بعدَ ذلكَ منْ عناءِ عملِھا طوالَ النھارِ فتنامُ لیلاً
حتى مطلعِ الفجرْ...
اعتقدتُ طويلا،ً ولمْ أسألَ الناسَ متحققه منْ صحةِ اعتقادي، ربما
كَیْلا تدوسھا خيول الحقيقه المتحمسه ولأنني أحبُّ دائماً الاحتفاظَ بخیالاتي
.ِ.اعتقدتُ واھمه أيضاً أنّ خط نھايةِ البحرِ
الوھميّ في عقلي يسكنُ سداً صلبا،ً يحول دونَ تسرُّبِ الماءِ منَ
البحرِ فلا يتحوّلُ إلى وادٍ سحیقٍ عمیق .. سداً يقفُ كالجبلِ
الشامخ،ِ يحجزُ الماءَ عنْ تدفقهِ...
ظننتُ أنّ العالمَ ينتھي عندَ ھذهِ النقطة .ِ.وأنّ الماءَ لو تسرَّبَ منْ
فجوةٍ ما .. لَساَلَ في الفضاءِ..
ياااه..يا لهُ من خیالٍ مضحكٍ..
.. ومعْ ذلكَ لمْ أكنْ أريدُ تغییرَ الحقيقه
لكني اكتشفتُ _ غصباً _ عني أنّ الأحلامَ شيءٌ والبحر
شيءٌ آخر..


:

:

:)

خيالات طفله وإعتقادات كانت مضحكه قليلا

تعبت من انتظارك على الشرفات

ومن تأخر تلك اللحظات

تعبت وأنا أتحدث إلى طيفك كل يوم

وألقي عليه كل عتاب ٍ ولوم

وأبوح له قبل أن أخلد إلى النوم

بأنني ما زلت أنتظرك

فلماذا ترحل إلى البعيد؟؟

ولماذا لا تزحزح عن قلبك ذاك الجليد؟؟؟

فتراني وأنا أنتظرك


على جمرة قد أضحت رماد
على صخرة باتت فتات
وعلى دمع صار يجرحني
وعلى حب ما زال يحرقني


فلماذا كل ذاك الهروب؟؟؟

ولماذا تبحث عن الغروب؟؟؟؟

ألتنهي قصتي معك؟؟

وتجعلني أسيرة لقلبك؟؟

وتعدني بالرجوع؟؟؟

وتمسح عن وجنتي الدموع؟؟؟

ولكن ،،، لا يا حبيبي

أنا لا أريد أن أذل

وأصل بنفسي إلى ذاك الاجل

وأنته تنظر إلي من غير رأفة

وفؤادك قد نزعت منه الرحمة

وسأظل أنتظرك فقط

لأنظر إلى جبروتك وقد تلاشى

وفقدك من كانت بقلبك تتباهى

وسأرحل بصمت ٍ حزين

وسأسمع من قلبك ذاك الانين
/
من كتاباتي القديمة

:

:

يالله تجيبك يامطر $___$

:




:

:

:

أقف على عتبات الأنتظار بكل شوق..
لعلي أراكــ..

أتعرف ماذا يعني الأنتظار ..؟!

لهفه .. صمت .. حنين .. ووو ..وبعدها

تبرد المشاعر .. !!

لقد أفتقدتك بحجم ذلك الشوق ..

الذي لم يبارح صدري..

:

:



:

:

يقولون الوله يجي بسبة غيآب آنسآن .. وآنآ اموت من آلوله وآنت قدآمي

:

: