بلَّغني أبو عبيد بالجوال عن أبياته، فأجبته بهذه الأبيات
|
علـى سكـة الابـداع جينـا نحـث السـيـرلجـل ناصـر اللـي جـاء يـدوِّر لفزعـاتـي |
لو إن الهوى راعيـه فيـه العقـول تْحيـروفتوى الهوى ماهيب ضمن اختصاصاتي |
لَكَـن جتنـي الشكـوى ولا تَقْبـل التأخيـرأبا اشحذ لك الهمّـة واسـوق اقتراحاتـي |
علاجك تجيب الفحص مع موجز التقريرليا مِنْ ضمَنْت كْمَيْت نضمن لك مْراتـي |
ولا صار سهم الحـب مـا يقبـل التطويـرفعِدِّه مـع الحييـن مِـن ضمـن الأمواتـي |
وأنـا خـابـرك لـمَّـاح تفـهـم بــلا تكـريـرعوايـد لبيـب العـقـل رهــن الاشـاراتـي |
وخل الهوى في حب مهره، وبنـت بعيـروبيـت الحـرم، وفيـاض نـجـد العذيـاتـي |
وإذا مرَّت الذكرى وجاب الفكـر تصويـرلذيـك القصـور اللـي شــوارع ولمبـاتـي |
تماكن عفيف وخلك أسرع من المعصيرعلى ضِلْعه الاصفـر اخـذ خمـس لفاتـي |
وترى الضلع فيه مْقيم ولّا الطيور تطيرومـا فـات يـا ونـيَّـان مــا ينـفـع الآتــي |
|