رحلتُ ' وما ا تركتُ .الشتاء

الله يسعد مساء الجميع بخير يااارب..... بما إنا في فصل الشتاء حبيت اختار لكم تفاصيل شتويه بااختياري مدخل... بـعدك |.. ألــم ،، جرحه وصل ليـــن العظم .. مثل الشتاء بارد أبد مافيه دفــأأأ ومثل الغدر مافيه صفاآآت من الوفا ! بعدك |.. طـفل ماله وطـن :: ماقد فـرح ولا حضن أمـه ونام بحضنـها .. ماقـد دفــأأإأ في صدرهااا ،، حرمـآآانـه يكفـي هالبشــر !! من كثر ما قلبه إنكسر =( رحلت أنت ونسيت ٱلوعد..! من غيٱبگ ذبحني ٱلبرد ولٱ رديت ولـآ مره أبد.. مريت..! وگنت أصبر.. وأنتظرگ ولو ودّگ تغيب أگثر أبنتظرگ تجي ـآ!! يـآإليت.. گل شي عندي وٱلله يهون إلــآ أنگ ح ــبيبي تگون مٱحنيت.. ! مٱحنيت.. ! في غيابك .. و الشتاء بأول برودهـ ومادفيتك ..!! ما أخاف البرد .. لكنّي أخافك ..!! ( تمطر ) إحساسك وداع .. وما أشوووووووووفك وكنت أسولف عن حضورك .. في غيابك ..! وكنت أقطّع من ورودي إمنياتي ! هو يجيني ..؟ مايجيني ..؟! لا بيجيني ..! و كانت الليله حزينه ..! يآ صاحبيَ و الشتآ مآيرحم أضلاعيْ ........ وآنتَ بـ حلم الدفا دآيم .. تعلّقني ! يذبحنيْ البَرد .. أو تذبحني أوجآعي ........ مآ عاد تفرق معَي و أنت [ مفارقنيْ ] ! برد .. برد يبس هالورد .. واغصانه الشّوك .. فِـ : يدي تنبت عروق ودم .. يا وجهي الذابل .. ندم حالي عدم تشقّقْ طولي اليابس تعبت اخفيك يالهاجس وروحي اللي مسافره فـ : اصوات ريحٍ كافره .. ملّت خطايا البرد وذنوب البشر للدّمع فِـ : خدودي مسار ,, تشبه رحيلك يالشّفق فوق النّهار برد برد .. فِـ : ثيابي العتمه طويتك ابتسامه طويتك حيل ! ما طويتك يا كلامه ! ولا سهرت الليل ما ذكرتك .. يا مسافات الفضا ما ذكرتك .. نار من جمر الغضى برد .. برد ما يدفّيني عتابه ولا فرَح ناسٍ غلابه ولا تدفّيني السيجاره برد .. برد تعبت البرد .. والليل الطويل اشقاني الرّمش الكحيل .. تعبت اشوفك وما أشوفك ! يـ : الدّروب اللي تودّي ما تجيب .. يـ : المدى .. يـ : الموت في صوت النّحيب انكسرت ولا دفيت .. وما جبرني كلّ خوفك ! وش جبرني ؟ وش يدفّيني ؟ إتّصالي فيك ؟ وجٱنٱ ٱلبرد.. رحلت وقلت لي- "رٱجع ..قبل مٱتمطر ٱلدنيٱ وينبت ورد " .... ورٱح ٱلصيف..ورٱح ٱلورد وجٱنٱ ٱلبرد ...وأبد مٱجيت..؟ بـ ذمّتگ.. مٱحنيت ؟ أبي ـآسألگ ولٱمره فـ خيٱلگ جيت..؟! مٱمرت بگ ٱلذگرى وليٱلينٱ وأغٱنينٱ... يوم ٱلوصل گٱن أگبر أمٱنينٱ وگٱن ٱلحب مٱلينٱ.. وگل ٱلگون.. گل ٱلگون.. ..من ٱلفرحه مٱيگفينٱ..! يالعاشق المسكين في ليالي البرد .. مايكفي الحنين ! والذكريات .......... ماهي غطا يدفي ! رمشك تَعب ............ ودّه .. يبي يغفي ! والبرد ساكن أضلعك - وين الحبيب ؟ ........... ليته معك ! مالك ترى إلا الصبر ....... لو طال بك ليل السهر وكثر الحنين لو أوجعك .! ...... والدمع جرّح مدمعك .! تخيله .. أوهام ! ...... ضمّه ولو أحلام ! صدقني .. بتدفى صدقني... بتدفي.. تشتاقلَك يديني .. واحتاجلَك منْ برد الشتا ، تشعل ضلوعَك تدفيني ’ وتطفّي حنيني .. وتسّكن رجفه روحي .. و كِل هاجس لِـ خوفي ، وتروي بحبك ضَمى جُوفي .. عَرفت وشْ فِيني ؟ سَكنت فيني غَصبْ مَاهو بِـ يديني .. ! بين الدفاء الأرض , . . گآن الحدييث ( عتآب ) و العآشق المنصت . . يسسرق من ’’ المشهد , . . . أجمل خفآيآ النببض ! ليت الغلآ فينآ , . . . مثل ( المطر و الأرض ) ذبحنيُ هـ | الشتا ا ءْ ’ مآقد تغيَر منْ ، ............... ثلَات سنينْ =( رحلتُ ' وما ا تركتُ . من [ الفصولْ الَأربعَة ] غيرَه ! يآ شتآء ! هو ( آنتضآري ) لـآ متى ..! بردآن عآبر هآلطريق .. آمشي .. وآدور لي صديق .. وضلوعي ترجف يآشتآء .. صآدفني .. في نص آلطريق .. رجل ٍ غريب .. آحسآسي من يمه مريب .. نآضرني ! بنضرة آسى .. عليه كوت ومدفي .. من قو بردك ( يآشتآء ) .. لبسني كوته ثم حكآ .. قآل ( آدفى آدفى يآفتى ) .. شكلك تعآني من .. ( حبيب ) .. مسكينه يآقلوب ( آلهوآ ) .. ثم بعدهآ ( قفّى ورحل ) .. اعترف : إني بحالة ( برد! ) , وضلوعي عرايا .. و ( الليالي الشاتية ) / يا الغالي فيني مقيمة .!! والدفا / في حضنك المجنون ,’ يا كل البرايا .. / وَ ..الشتاء لا هَبْ قلت الله يديمه .. آنآدي في صبآح آلبرد ولآبه حد يسمعني ..! وليآ من زآرني ليلي طردته وآلسخط بآدي آرحب كيف في ليل وحضنه غآيب عني ..! وكيف آستقبل آلفرحه وآنآ جآفيتهآ آعيآدي وآعود آصرخ وآسآل : وشآللي جآلهم مني ؟ آبـ آعرف ليه في لحظه جفآهم صآر شئ عآدي ..؟ آلآ يآبرد آلآيــآبرد آلآ يـــــــآبرد ...جآوبني ؟ وسكن رجفة ضلوعي : ورقد فيني سهآدي آغآني آلبرد ملتني..! و(لمني بشوق وآحضني ) آثرهآ بآقي فيني وصدآهآ سآكن فؤآدي تعبت آتخيل آلملقى وآعشم نفسي وآغني آحسب وصآلهم قرب وآثآري طيفهم غآدي .. مخـرج.. بگرهـ إذٱ طشّ ٱلمطر وتبللت روحي و .. بگيت ! و / إ ش ت ق ت لگ.. ش قول أنٱ لـ هذٱ ٱلغمٱم وشلون أنٱم ؟ وأنٱ فقير من ٱلدفٱ ٱلغٱفي وسط صوتگ زمٱن ! يعني متى ب تهطل سحٱبٱتگ عليّ ؟ يعني متى ؟ حنّٱ على أبوٱب ٱلشِتٱء !