![]() |
|
نصوص شعريه وخواطر من ذائقتكم .. مرسى ملفات الـقصائد والخواطر المنقوله .. |
![]() |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() لَطَالَمَا تَسَاءَلَتْ , عِنّدَمَا تُغَادِرُ الفَرَاشَهْ شَرّنَقَتُهَا الآَمِنَةْ , هَلّ تُدّرِكُ كَمْ أَصّبَحَتْ جَمِيِلَهْ ؟! لَكِنَّهَا فِيّ الوَاقِعْ لَاَ تَزَالُ تَرَىَ نَفّسَهَا كَ يَسّرُوّعْ - اليَسّرُوّعْ : يَرَقَةُ الفَرَاشَهْ ! ![]() ![]() ![]() السَعَادَةْ ,! عِنّدَمَا كُنّتُ طِفّلَة عَلِمّتُ سِرَّ الحَيَاةْ السَعِيِدَةْ أَتَبِّعُ التَعْلِيِمَاتْ وَ أَجّتَهِدُ فِيّ المَدّرَسَهْ ,! وَ إِذَا إِجّتَهَدّتَ فِيّ دِرَاسَتُكْ سَ تَتِمُّ مُكَافَأَتُكْ بِ المَزِيِدّ مِنَ الدِرَاسَةْ . وَ بَعّدَ المَزِيِدّ مِنَ الدِرَاسَةْ .. سَ تَحّصُلُ عَلّىَ أَفّضَلِ مَا تُقَدِّمُهْ الحَيَاهْ عَلّىَ الإِطّلَاَقْ , وَظِيِفَهْ , نُقُوّدْ , وَ مُسّتَقْبَلّ .. مَلِيِئَةٌ بِ التَطَلُّعْ إِلّىَ المَزِيِدّ . وَ هَذَا مَا كُنّتُ أَحّيَا مِنْ أَجّلِهْ , حَيَاةٌ سَعِيِدَهْ , ! أَنَا أَحّسِدُ أُوَلَئِكَ الذِيِنَ لَمْ يَتَسَاءَلُوّا عَنْ سَعَادَتِهِمْ أَبَدَاً , بِ النِسّبَةِ لِيّ ..؟! أَحّتَاجُ إِلَىَ مَهّرَبْ , ! هُنَا سَـ أَبّدَأُ بِ الدُخُوّلِ إِلَىَ الخَيَالّ , مِنْ أَيّنَ تَأَتِيّ السَعَادَةْ ..؟ وَ كَيّفَ نَعّلَمُهَا عِنّدَمَا تَحّدُثّ ؟ ! سَـ أُعّطِيِكُمْ سِلَاَحَاً مَلِيِءٌ بِ الذُخَيّرَاتْ / الرُصَاصَاتْ وَ أَخّبِرُوّنِيْ حِيِنَهَا مَاذَا سَ تَفْعَلُوْا ..؟! أَهَلّ سَ تُطّلِقْ عَلّىَ رَأَسِكْ , أَمّ تَحّتَفِظُ بِهَا لِ يَوّمٍ جَدِيِدّ , أَوّ تَقّذِفُ الرُصَاصَهْ إِلّىَ سَلَّةْ المُهّمَلَاَتْ ,!! ! أَحّيَانَاً كَوّنُكَ ضَائِعْ تَمَامَاً , مُحّتَمَلْ أَنّ يَكُوّنَ تَجّرِبَةُ تَحَرُّرْ ,! لِ قَضَاءَ حَيَاهْ جَدِيِدَهـْ , ! عَلّىَ قَدّرِ مَا أَذّكُرْ أَنَنِيّ لَمْ أَخّسَرْ مَعّرَكَهْ أَبَدَاً , ] لَمْ أَكُنّ أَتَعَارَكُ جِيِدَاً , لِ أَنَّنِيّ كُنّتُ ضَعيفة ً وَ مطيعة لَ قَدّ كُنّتُ أَتَعَارَكْ جَيِدَاً , لِ أَنَّنِيْ كُنّتُ أَرَىَ المُسّتَقْبَلْ , مُشّكِلَةْ رُؤّيَةْ المُسّتَقْبَلّ هِيَ أَنَّهُ يَأَتِيْ فَقَطْ عَلّىَ شَكِلْ قِطَعْ مِثّلَ الإِنّعِكَاسْ فِيّ مِرّآةْ مَكّسُوْرَهـْ , بَعّدَ فَتْرَةٍ يُصّبِحُ الأَمّرُ مِثّلَ أَلّعَابّ الفِيِدِيّوْ فِيّ رَأَسِكْ تَفّعَلُهَا مَرَاتّ كَافِيَهْ , ثُمَّ تُصّبِحُ عَلّىَ عِلّمْ بِ كُلِّ الحَرَكَاتْ , ! وَ مَهّمَا كَانَ مَكّتُوْبّ فِيّ المُسّتَقْبَلّ , لَاَ يُمّكِنُنِيّ تَغِيِيِرُهْ ,! الأَشّيَاءُ التِيّ لَاَ تَسّتَطِيِعُ تَغّيِيِرُهَا , أَحّيَانَاً تُغَيِرُكَ فِيّ النِهَايَهْ ,! ! عِنّدَمَا تَسّتَطِيِعُ أَنّ تَرَىَ المُسّتَقْبَلّ تَظُنُّ أَنَّ بِ إِمّكَانِكَ تَغِيِيِرُهْ , لَكِنَّكَ فَقَطْ تَشّهَدُ عَلّىَ الّلَحَظَاتْ القَادِمَهْ , غَيّرُ قَادِرْ عَلّىَ المُسَاعَدَهْ , حَتَّىَ إِذَا أَرَدّتَ أَنّ تُسَاعِدّ , وَ رُبَّمَا لَاَ تُرِيِدّ ,! أَحّيَانَاً تَظُنُّ أَنَّكَ مِنَ المُفّتَرَضْ أَنّ تَتَعَلَّمَ شَيّئَاً , عَنّ الصَبّرْ وَ البُعّدْ , لَكِنْ فِيّ النِهَايَهْ تَكّتَشِفُ أَنّ الأَمّرَ كُلَّهُ نِظَامْ ,! تَرَىَ أَشّيَاءْ لَاَ تُرِيِدُ رُؤْيَتُهَا , وَ تَسّتَمِرُ فِيّ حَيَاتِكْ , بَعّدَ فَتّرَةٍ تُصّبِحُ الأُمّوْرُ أَسّهَلْ , الرُوّتِيِنْ يُبّعِدُ عَقّلُكَ عَنْ التَسَاؤُلّ , تَبّدَأُ فِيّ تَقَبُّلْ الأُمُوّرْ كَمَا هِيَ , كُلُّ إِنّسَانْ لَدَيّهِ قَدَرَهُ الخَاصْ , لَاَ يَسّتَطِيِعُ أَنّ يَهّرُبَ مِنّهُ , حَتَّىَ إِذَا كَانَ يَعّلَمُ أَنَّهُ سَ يَحّدُثّ ,! ! ثُمَّ حَدَثَ شَيّئَاً لَنّ أَنّسَاهُ أَبَدَاً , أَنَا مُخّطِئْ ,!! لِلّمَرَةِ الأُوّلَىَ أَتّخَذَ القَدَرّ , مَنَحَنِيّ شُعُوّرٌ آَخَرْ , حَدَثَ شَيّءٌ غَرِيِبّ وَجَدِيِدّ , مُسّتَقْبَلّ يُمّكِنُ أَنّ يَحّدُثَ بِهِ أَيُّ شَيّءْ , إِنَهُ شَيّءٌ جَمِيِلْ, وَ مَا أَعّطَانِيْ مِنْ شُعُوّرْ , لَمْ أَشّعُرّ بِهِ مِنْ قَبّلْ أَبَدَاً , [ المُتّعَهْ ] ! إِنَهُ يَوّمْ جَدِيِدّ وَ لَيّسَتْ لَدِيّ فِكّرَةْ مَا الذِيّ يَنّتَظِرُنِيْ , يُمّكِنُنِيّ تَغّيِيِرَ حَيَاةُ شَخّصْ مَا إِذَا أَحّبَبْتُ ذَلِكْ ,! وَ جَعّلُهَا تَسّتَحِقْ أَوّ أَفّضَلْ , الأَمّرُ مُتَوَقِفْ عَلَىَ ... ! هُنَاكَ أُنَاسٌ يُؤّمِنُوّنَ بِ المُصَادَفَاتْ , وَ أَنَا لَسّتُ أَحَدُهُمْ , ! الحُزُنْ ,/ [ sad] الأَمَرُ يُصّبِحُ غَرِيِبَاً ! الحُبّ [ Love ] كُلَّ شَخّصْ لَدَيِّهِ هَدَفْ , أَحّيَانَاً يَعِيِشُ أَحَدُهُمْ طَوَالَ حَيَاتِهْ , مِنْ دُوّنِ أَنّ يَعّلَمَ مَا هُوَ , أَمَا أَنَا فَلَاَ , لَ قَدّ عَرَفّتُ مُنّذُ كُنّتُ فِيّ العَاشِرَهْ , كَانَ هَدَفِيّ فِيّ الحَيَاهْ أَنّ أُحِبَّ الشَخّصْ الصَحِيِحْ بِ شَكّلٍ تَامْ , عِنّدَمَا كُنّتُ فِيّ العَاشِرَهْ كَانَ هَذَا الشَخّصْ هُوَ [ ........ ] وعندما رحل هو و عائلته كُنّتُ مُتَأَكِدة أَنَّنِيْ سَ أَحِّبُ مَرَةً ثَانِيَهْ , وَ قَرِيِبَاً .. وَ يَا الخَيّبَةُ , كُنّتُ مُخّطِئَة ! مِنْ أَيّنَ تَأَتِيّ السَعَادَةْ ..؟ وَ كَيّفَ نَعّلَمُهَا عِنّدَمَا تَحّدُثّ ؟ __________________
![]() يا دروب الحب صيحي ويا دموع العين طيحي صرت من بعده جريحي وقلبي عن غيره تسكر ღ ![]() احبـــــــــــــــــــــــــــــــــــكـ حنيـــــــن |
![]() ![]()
التعديل الأخير تم بواسطة لهفة شوق ; 21-12-2009 الساعة 08:04 AM
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الحياة سعادة ! | الجـوووري | رواسي المواضيع العامه | 6 | 23-07-2010 07:55 AM |
. . . الـسـعـادة . . . | @ أمير الظلام @ | رواسي المواضيع العامه | 4 | 31-01-2010 08:55 PM |