|
مدّ كفك ، وإنتزط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ ، ورد ٍ بوجداني .. ذبلذاوي ٍ بأسباب هجرك ، صار بغصونه ذبال |
من ترعرط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ في الحشاء وهو نموه ما اكتملماحد ٍ في الخلق جاء كامل ، ولله الكمال |
والحشاء ...!!! ماعاد يستحمل ، معاناة وعللمنط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ون الوقت وصدك بادي ٍ فيه إط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬عتلال |
في سماء فكري سناء برق ٍ بنورك إشتعلو جاوبت كل المشاعر، وسط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬جوفي بإشتعال |
والمدامط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬...!! إستثارت ،، نوّها بك ، وإمتثلوشعبة ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نفاسي بصدري ،،ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ذعنت للإ متثال |
صرت مط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬طيفك سجين ٍ وين ما حلّ ورحلط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لمّتني ،، نظرةط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬يونك ،، سبب شد الرحال |
بعد مانجمك توارى في سماء فكري وظلّإنكسرط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬قبه , شعاط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ الشمس ، وإمتد الظلال |
عاقت الذكرى لقانا ..! والقدم لك ، ما وصلوقصرت حبال المودة و إنقط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬جسر الوصال |
عقب وقت ٍ راح لا من غبت ، مرسولك سألصرت ما تسأل .!عنط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬خباري مجرد لوسؤال |
كيف ذا ؟ وأنا ضليط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ ٍ في مداهيل ، الغزلط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬سمط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ إن الذيب تالي وقتنا ..! صاده غزال |
ودامك بطبعك تدّور ، لك ،ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى غيري بدلبأتركك .!! تلقى وأنا .غيرك ،ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬باط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لقي لي بدال |
كل شخص ٍ سلمّ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬مره ، في حياته و إتكلقلعته ... !! دامه ،ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى غيره ، يريد الإتكال |
والقدم ، محفوظة ٍ ،، في دربها ،، مهما حبللونصب فخه ،، وحاول شربكتها في الحبال |
مهما هبّ الريح ،ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬مره ما يزحزح له جبلوما بكل ٍ لو ثبت ، يرسي كما ترسي الجبال |
وأدري إن كلش ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى درب المحبة محتملوان نجاحي ...!!! ميّه بميّه ، بعيد الاحتمال |
كلماط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬فتل حبل وصله ، ردّ ينقض ما إنفتلإنقضى ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬مري ،، وأنا وياه في نقض وفتال |
جففّ ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬بار الغلا ، منط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬قب ما ، ثار الجدلط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬رقل لوادي التواصل ، من سببط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ول الجدال |
وفاض جمّ ٍ بالنواظر ،ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬حرق ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬نصاف المقلوسجّل بدمعي من الحسرة ،ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى خدي مقال |
وغاض منسوب العباير ، بالمحاجر وإختزلوالهوى ..!! راعيهط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ينه ،، ماتجيد ، الإختزال |
ماهقيت ان ،، شوف زينه ، للعواطف ، ابتذلماشي ٍ .. له ،، مطمئن ،، وما توقعت ،، إبتذال |
شوفة المحبوب ، إلى من جاء زيارة ماختلواثق ٍ بحساب ..!! خطواته ، ويمشي بإختيال |
يحسبون إنه ،، ملاك ٍ من سماء الدنيا .، نزلفارس ٍ قادم ،،ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى الصهوة ،، يدّور ،، للنزال |
كل يوم وناظري ،، من صفحة الخد إكتحلوهام ، في شعل العيون ، اللي زهت بالإكتحال |
كامل ٍ وصفه ،ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى ، ما فيه من حسن ٍ ودّلجمّله ، رب الخلايق ،، حط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ به ذوق ودلال |
ما تعّود .! شيل حمل ٍ ؟؟ وأعتقد .، جسمه ثقلوالاّ هذا ،، واللي مثله ...! ما يشيلون ، الثقال |
لو بغيتط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ضربط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لىط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬وصافه ، مط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬العالم مثلما لقيت ؟ بجملة المليون ،، في حسنه ، مثال |
لا اعلن ،، برأس المؤشر،، معمل إط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬عداد الجمليرسل النوتة..! تترجم ،، كل ، مفهوم الجمال |
وأطربت ،، بألحانها الهاجوس ، والبال إحتفلومط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬سحر ،، نغماتها ،ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬اشوا ، بجّو الإحتفال |
معتلي ،، للنون خط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ٍ ، مثل ،، تقويس الهللوالسيوف اصفوف ، وقد ٍ منظره ، للعقل هال |
ونابي ٍ نبّا ظهوره ،، شوفته ،، للقلب ،، تلشقق اللبّة ..!! سوات الفقط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬..!؟ بسفوح التلال |
مفترش ، في حوض بيره ما اعتلا ظهرالجملو ايتمايل ،، بالتثني ،، لا نهض ، مثل الجِمَال |
ولا انتثر ، مجدوله اللي ، منط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬لى متنه خصلقلت له ، هذي سجايا ، اللي كريمين الخصال |
و دار حذا ّفه ،، وبدّ ل ! ما ظهر لي به ،، خللفي توازن ؟؟ يقبل و يقفي ..! ولا فيه إختلال |
آتجمّد ...!!؟ لا تعداني ،، بوضط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ٍ ...؟.؟ مفتعلوآتراجط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬.!؟ خطوتين ٍ له ..! بنفس ، الإفتعال |
ولاسألت القلب وش به ..؟ فى المحبة مااعتزلقال ..!! ما ظنيّت ..!؟ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ندي ، نيّة ٍ للإط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¸ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬عتزال |
|