نوف
جميعنا معطاء بالنيه والتلقائيه العفويه
فهذا ماتعودناه كشعب وكقبائل الإكثار من العطاء
فكيف حينما يكون العطاء لمن هم قريبون منا فالعطاء سيكون له معنى أخر
وهنا سأقف حول بعض النقاط
أن تعطي فلا تنتضر ردآ للعطاء ,, فهذا هو قمة العطاء
أن يرد لك عطاؤك ,, فهذا هو قمة التقدير لوقفاتك وعطاؤك ,, والذي سيقدره الكريم ويجحده الضعيف
أن ترى غيرك مبتسمآ من عطاؤك ,, فالشعور بالرضى والفرحة هي لك
ولكن حينما نكثر من العطاء ,, في غير محل العطاء ,, وفي مكثري الأخطاء ,, وفي محب النفس والذات
فحتمآ هذا هو الخطأ بعينه فلا ضير بأن يصتدم العطاء مرة خير من أن يتكرر ليصتدم بالجحود كل مره
تحية تقدير تتجلى لطرحك نوف