شبكة رواسي نجد الأدبية - عرض مشاركة واحدة - هَذّيَـانُ آنَثَىْ عَلَىْ قَارِعَةِ الَطَرِيِقْ

28-05-2010, 11:28 PM

يَآ صَاحَبِيْ قَليِْ !
وآفَتَحْ عَنَاوْيِنَ المَرَحْ .,
آكَتَبْ , و عَبَر ~
و آرَسَمْ , و آنَسَجْ ~
خَيوُطْ الفَرَحْ !
هَآكْ الكُتُبْ ,
حَتَىْ دَفَتْر والحَبَرْ ,
.
.

:/
.
.

آتَرَقَبَكَ بِـ مِنَظَآرْ الحُبَ !
آنَظُرُ لَكَ فَتَرهْ ,
وآغُضُ النَظَرْ فَتَرهْ ,
آتَرقَبُ بَوحَكْ ,
آتَمَنىْ قُربَكْ ,
فآهَربُ مَنكَ إلَيْكْ ,
.
.
~

.

تَتَلَعَثمُ آفَكَارَيْ بِقُرَبِكْ .,
وتَتَلوَنْ اسَارِيِريْ بحَضْورَكَ .,
وآنَا آدَسُ لَكَ الحُبَ خَلفَ كَواَلِيِسكْ .,

.
.

:/
.
.

آكَونُ بَوُجودَك خَآفَتهْ !
حَتَى لآ يَشَعُرَ بِيْ آحَدْ .,
آهَمِسُ لََكَ بالبَوَحْ ~
وآنَسَجُ لكَ بِالحُبْ ..
فَكَريْ , وخُيَلآتِي , وهَمَسِيْ , وبَوُحِي .,
لَكْ وَحدَكْ !
.
.

~
.
.
قَصَاصَه آدَبِيْه ~

ماكَانْ لا أَحَدْ أنَ يَعَلَمْ عَن حَجَمِ الألمْ الذِيَ يَمَضَغُ قَلبيْ فَيِ كُلَ يَوُمَ لا يَجَمَعَنِيْ بَكَْ ’
وحَدُك مَنْ يَنَتَشِيِلْ آسَرَاريْ .,
وحَدكْ مَنِ اسَتَطاعْ اقَتِحَامِ قَلبِيْ .,

.
.
.

إلىَ مَنْ يَرَسَمُ الحُبَ بِالمَاضَيْ !
إلىَ مِنْ يِسَتَرقُ الشَوقَ ~
آحَبكَ }
يآ آبنُ قَلبِيْ , ويَابَذُورْ الحُبِ الأوَلَىْ فِي دَآخَلِيْ والأخِيْرهَ

.
.

.
.
.

اَعَلمْ أنَ الشُوقَ لَيسَ اكَذوبَه ’
بَل رِوايَة حُب مَتوَاصَل .,
.
.
.

آبقَى مَعِي فِي كُلِ صَبآحْ تَغَمَرهُ الذَكرىْ ,
وفَيْ كَلِ لَيَلةً يأسَرُنِي الشُوقَ لِصوتَك ~

.
.
.

سَأعَودَ لأتَنفسَ الشَوقَ منْ صَدَركْ وأكَتَبُهُ إلىْ عَيَنَيِكْ

وسأغَنِيكَ دَوماً كَعَصَفورةً علىْ شَبَاككَ دُونَماْ تَوقَفْ