عَلَى ضِفَــــــافِ الحُبْ
 

شَبَّهْتُ صَــــــــرْحَ الحُبِّ بالبَيتِ الذي
فَقَدَ الحَنــــــــــــــــانَ وغَابَ عَنْهُ الوالِدُ
:
وتَفَرَّقَ الأَحْبَــــــــــــــــابُ واغْتِيلَ الوَفَا
لم يبقَ إلاَّ هَاجِــــــــــــــــــــــــــرٌ مُتباعِدُ
:
لَمْ نَسْلُ يَـــــوماً عَنْ فُـــــــــــرَاقِ أحَبِةٍ
فَالشَوقُ رُغْمَ البُعْــــــــــــــدِ دَوماً زَائِدُ


كم هي رائعة فقد لامست شغاف القلب
الذي طحنت رحاه الم الفقد ورافقته صرخة الوجع


الكاتب والشاعر السامق
عبده حكمي

تتقزم حروفي امام هذه القصيدة
الفاتنة ذات الاحاسيس
الدافئة والمشاعر الدمثة
التي مجراها يصب مباشرة
في قلوبنا فترافقنا في حلنا وترحالنا
لله درك مااعذب اسطرك
تقديري واعجابي وتقييمي

ابداع حتى الإكتفاء شاعرنا الكريم
صح لسانك ملاييييييييييييين
نص راقي يعطيك العافية

أناقة الحضور وروعة الردود
كفيلة بأن تهدي قصائدنا حلّةً من جمالٍ وألق
صاحبة الحضور البديع الأنيق المختلف
الشموخ الوائلية
تواجدك الدائم يجمّل قصائدنا ويزيدها روعة وبهاء
فمنك ترتدي أبهى الحلل
لذاك شكراً لك لرقيّك الدائم وانهمارك العذب الجميل
فلك الود والتقدير لا عدمناك

الله قلبك وكلّك يالوفيّة لا عدمناك
سيدة الحضور البديع الراقية دوماً ملكة الرواسي
مرحباً بك وبحضورك الدائم
وشكراً لك ملاييين لتشريفك لي بحرفك الجميل
وفقك الله ورزقك السعادة

الله الله
صح لسانك مدد بلا عدد
ابدعت وامتعت كما تعودنا من سموك الابداع والامتاع وفخامة الحضور
دمت ودام مداد قلمك ورقي حرفك الشامخ
تقديري لك
النجلاء