هل فارق العمر بين الزوجين يؤثرفي الحياه الزوجيه ؟؟؟
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


هل فارق العمر بين الزوجين يؤثر في الحياة الزوجيه ؟


يعني فيه ناس تؤيد ان الزوج لازم يكون اكبر من المرأة بما لا يقل عن 3 او 5سنوات !!

وناس تقول لا الافضل ان يكونون متقاربين في العمر !!

انا حبيت اعرف رأيكم ........

ما وجهة المجتمع من ذلك هل الكل يؤيد او يعارض او عادي الامر بالنسبه اليهم
وهل الفارق هذا تعتبره إيجابي او سلبي ؟ او كيف أثر في حياتك ؟

وبالاخير...........

كم فارق السن اللي تعتبره مناسب بين الرجل والمرأه للزواج ؟


بإنتظار آرائكم
__________________

نوف العزيزه

السن لا يوثر في ماذكرتي الا اذا كان فرق شاسع

وما جعل مجتمعنا يصرخ انقذو المطلقات والعوانس

هي تلك النظره وخاصه بين المتعلمات فكان اخر احصائيه

في منطقة الرياض ان المطلقات في اليوم الواحد هو 150 مطلقه

والسبب اما بسبب فارق السن او فرق المستوا التعليمي او .........

ولو تجاوزنا تلك النظره بين الجنسين لكنااااا في سعاده

لماذا لا ننظر الى الفرق في بداية الامر قبل الزواج

لماذا لا ننظر الى الفرق الا بعد ان نكون في بيت واحد

وهذا مايحصل في وقتنا الحاضر لذالك ترين ان المتعلمات

اكثر المطلقات وعذرا من اخواتي فانا لا اذكر الجميع بل

النسبه التي ذكرتهااا بعاليه

تقديري لك انستي العزيزه ولمجهودك

انا براي يأثر لانه بيجلس يعايرها انا أصغر منك وانت العجووووووووووز


ودمتم بخير

نــــوف
طرح مميز الله يعطيك العافيه

بنسبه لموضوعك التوفيق من الله عز وجل

انا أرى بأن الرجل يكون اكبر من المرأه بـ3-5 سنوات هذى عمر في غايت الروعه

وإذ1 كانت المرأه اقل من الرجل بأكثر من ذالك فائن فرق العمر يسبب مشكلات بين الزوجين نظراً لي أختلاف التفكير بينهم وهذا برأي مايعيب العلاقه الزوجيه يوأدي الى الطلاق ...

هذا رأيـ
تقــبلي خالص تحياتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
................................................
فهناك ثلاث أنماط رئيسة للزيجات قائمة على فارق السن وعلى الدور الذي يلعبه كل شريك مع الأخر:

1- الزوجة الأم: وهي غالبًا أكبر سنًا من الزوج وتقوم هي بدور رعايته واحتوائه.
2- الزوجة الصديقة: وهي قريبة في السن من زوجها ولهذا فالعلاقة بينهما تكون علاقة متكافئة, أقرب ما تكون إلى علاقة صديقين يرعى كل منهما الآخر بشكل تبادلي.
3- الزوجة الابنة: وهي تصغر الزوج بسنوات كثيرة, ولذلك يتعامل معها كطفلة يدللها ويرعاها ويتجاوز عن أخطائها, بينما تلعب هي دور الطفلة وتسعد به.
وربما يسأل سائل: ما هو النمط المثالي من بين هذه الأنماط؟ .. والإجابة هي: أن الزواج مسألة توافق بين الطرفين, فكلما كان كل طرف يلبي احتياجات الآخر كان التوافق متوقعًا ومن هنا يصعب القول بأن نمطًا محددًا هو النمط المثالي حيث أن لكل زوج وزوجة احتياجات متباينة يبحث عنها في نمط معين يلبي هذه الاحتياجات, وإن كانت القاعدة العامة هي أن يكبر الزوج الزوجة ويسبقها في مراحل النضج النفسي والاجتماعي.

والرسول صلى الله عليه وسلم كان له في حياته هذه الأنماط الثلاثة من الزيجات, فقد كان له الزوجة الأم ممثلة في السيدة خديجة رضي الله عنها وكأنما كان يعوض بها حنان الأم الذي افتقده وهو صغير, وكان وجودها مهمًا جدًا في هذه الفترة من حياته حيث كان في حاجة إلى من يحتويه ويرعاه ويسانده خاصة في المراحل الأولى من الدعوة. وتزوج في مراحل تالية الزوجة الصديقة متمثلة في السيدة حفصة والسيدة زينب بنت جحش ثم كان له نمط الزوجة الابنة ممثلا في السيدة عائشة والتي اقترن بها في مرحلة من عمره استقرت فيها الدولة والرسالة وأصبح في وضع يسمح له برعاية واحتواء وتدليل زوجة صغيرة, وكأنما كان صلى الله عليه وسلم يواكب احتياجات فطرته كما يواكب احتياجات رسالته, فزيجاته كانت تحقق في مراحلها وأنماطها المختلفة تلبية لاحتياجات فطرية مشروعة وتلبية لاحتياجات الرسالة من مصاهرة وتقوية صلات ورواية حديث ورعاية أسر مات عائلها.
.........................................
تقبلي مروري

عادى مهما كان فارق العمر

الايمنع بستمرار الحياه



هاذا من رائي

تحياتي نوف

خيك
خالد ابن هجيره