لنْ تَتَسَاقطْ السَمَاءْ ذَهباً وَلنْ ينحني الجبل لترتقي فوقه ,,
ينبغي عليك أنت أيها الأنسان أن تدركالأمور المُتطلبة
لخوض ذلك التحدي ,,
والإنسان الناجح هو الذي صنع من الفشَلِ
نَجَاحاً وَمِنْ المصِاعِبْ والعَوائق سلّماً للإرّتقاءْ ,,
.

أمّقِتْ أولئكَ النَاسْ الذِينَ لاَ يَنّفّكُون حتىَ يثّرّثِرونْ
لاَ يَتَنَفّسُون إلا بِالنَمِيمَة وَلاَ تَنبضْ قُلوبِهُمْ الا بِالحَسَدْ وَ مُراقَبةِ النَاسْ ..
وكأن قلوبِهمْ خُلقتْ فِي أفّوّاهِهِمْ . إنّفّعْ نَفّسَكَ بِمَا يٌرّضِي الإله
وَ إلّهَجْ بِذكّرِهِ وسبّحه ليلاً نهاراً .. وإبّتعدْ عَنْ القِيلْ وَالقَال
عَجِبّتْ لألّسِنَتِهٌم بِ النَمِيمَةِ لاَ تَتَوقّفْ وَعِندْ قَولِ الحَقْ
وَ ذِكرْ اللهِ خَارِسَةٌ مٌغّلقَه..

هناك مقولة قديمة تقول:

"احصي البركات التي أعطاها الله لك واكتبها واحدة واحدة وستجد نفسك أكثر سعادة من ذي قبل"

إننا ننسى أن نشكر الله تعالى لأننا لا نتأمل في البركات ولا نحسب ما لدينا...
ولأننا نرى المتاعب فنتذمر ولا نرى البركات.
......

قال أحدهم : إننا نشكو لأن الله جعل تحت الورود أشواك...
وكان الأجدر بنا أن نشكره لأنه جعل فوق الشوك وردا ...!!
....
ويقول آخر: تألمت كثيراً عندما وجدت نفسي حافي القدمين ....
ولكنني شكرت الله بالأكثر حينما وجدت آخر ليس له قدمين

أسألك بالله كم شخص تمنى لو انه يملك مثل سيارتك، بيتك، جوالك، شهادتك، وظيفتك، أسرتك وشريك حياتك...

كم من الناس حرم نعمة الدين وأنت بفضل الله مسلم ..

كم من الناس لا يمشون وأنت تمشي وقد تقود سيارة..

كم من الناس ينامون في الخلاء وأنت في بيتك..

كم شخص يتمنى فرصة للتعليم وأنت تملك شهادة..

كم عاطل عن العمل وأنت موظف..

كم وكم وكم وكم..

ألم يحن الوقت لأن نقول:

"اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
اللهم لك الحمد حتى ترضى و لك الحمد إذا رضيت ولك

الحمد بعد الرضا"

فى خفوقي لك حكاية ضمها كتاب المشاعر
وفى عيوني لك مدينة ياحلوها من مدينة
انت لوتامرعلى روحي من غلاتك بس تامر
فدوة روحي من غلاتك والله ماهي بالثمينة
شفت وش قد غالي ولاعندي شي آخر
كل هالعالم بدونك اشبه بدمعة حزينة
احنا قصتنا قديمة وحبنا صادق وطاهر
أنقى من حبه رذاذ فوق خد الياسمينة
احنا لونكتب عشقنا ضاقت اوراق الدفاتر
وان كتبنا شي تبقى اغلب كنوزه دفينة
إنت تبحر فى عيوني وانا في عيونك اسافر
فوق غيمة من محبة لاشراع ولاسفينة
جيت لك كلي وضوح بلا قناع ولامظاهر
وجيتني من طيب اصلك لا غرور ولا ضغينة
تذكر بأول لقانا كيف خانتنا الحناجر
والحكي عيا وحروفه فى خناجرنا سجينة
وكانت عيونك مرايا بعثرت اوراق شاعر
وكنت اقرا فى عيونك رعشة الشوق وحنينه
كانت الفرصة دقايق عشتها مثل المغامر
مرني فصل العواصف والهداوة والسكينة
تصدق انى من بعدها صارت ضلوعي منابر
كم تعلاها خفوقي يشجب البعد ويدينه
بصراحة فى غيابك تنغلق كل المعابر
كل هالدنيا بدونك تنقلب صحراء وشينة
افتدى نظرة عيونك واشتريها بألف خاطر
ومن غلاتك بس عندي عيني صارت لك مدينة