سلااااااااااام


لركني الغآلي
وزوآري الغآلين

أقول

مهمآ أبتعدنآ عن بعضنآ وغبنآ .. !
نلقى لنآ ب آلبعـد حشمة ومـقـدآر

و مهمآ آلليآلي وآلظـروف آشغلتنآ .. !
يبقى آلغلآ سآيد على بعد آلأنظآر

عمر التواضع مادفن قيمة إنسان ..
وعمر التكّبَر ماعطى عمُر ثاني !

الله يجازي صدفــة الوقت بالخيـــــر

اللـــي جمعتني فيك من غيــر ميعاد

ياصاحب الاسلوب المميز عن الغيـر

ياللـــي بكلامك تملك قلـــوب وعباد

ودي ألاقــــي للأحاسيس تفسيـــــر

ليه القلوب لبعض الأشخاص تنقاد

بَرد الشّتآزعلان ! وش فِيه زعلان ..؟
.. .. .. ظنّيْ فقد مَخلُوقْ , بـ الأمسْ مَوجود
حتّى أنت تشتكِيْ مثلنا كنّكْ انسآن
.. .. .. بس انت وضعِكْ غير فِيْ صُوتِكْ رعُود
بَرد و مطَر والصّوت فِيْ جم الألحآن
.. .. .. لحنٍ حزِينْ وسبته شخص .. مفقود
القلب عقبه عايش وقت حرمان
.. .. .. لو هُو على كيفَه تمنّى .. له يعُود
يا"بَرد" فيك أعتاب واحسآإسْ وَإلهام
.. .. .. وَ أنا من شعُوركْ مع الضيق موعود

ـــــــــــــــــــــ

يَ اللّيْ تقُول البَرد .. جمّد عظآمِگ !
أفرَح , ولآ تِصبحْ من الجوّ ,
"مستَاءْ" !!
لَو ذِقتْ مَا ذقتَه .. تغيّر كلآمِگ ,!
[ بَرد "المشَآآعِر " .. غ‘ـيييير
.. عن بَرد الأجوآءْ ! ,


ـــــــــــــــــــــ

برد القلب اللي كساني جليده ..
ذاب وتفكك من رسالتك تفكيك ..

جت في جهازي وإحتضنها بريده ..
والقلب غنا من كثر فرحته فيك ..

ياصاحبي رغم الظروف العنيده ..
أبقى مثل ماني كذا دوم مغليك ..


مما رآآآق لي

تكتب عيون الشوق والقلب يقرا
من غالي الابيات حس ومشاعر
قصايد المشتاق من كل سطرا
ويترجم احساس الغلا كل شاعر

على سبيل الوفـا ، عيـّت تنام العيون
مساحة الشوق فيها لـ السهر شاسعه

وعلى سبيل الامل كل المصايب تهون
الله كريم ، وحليم ، ورحمته واسعه

[ عصفورتي ] / شبّاكها غنّى من اللهفه آسى
واليأس ... وَرّدها على : باقي الأماني [ الخايبه ]
اسألك يا شمس الضحى عن ظِلها قبل المسا
قالت : ../ سحابك [ إفترق ] لَمّا [ غضب ] هبايبه
يا غايبه .. غبتي وأنا قلب ٍ مِنْ هْمومه نسى
يرسل : مَعَ ريح التجافي .. لك : [ رسايل غايبه ]

حَاوَل يَكُوْن لِذَاتـك بـنَظْرَتُك صَيـت
لَإِن الِثِقــه ب الّنفــس فَضـل وَفُضَيْلـه
وَاطِلـع مـن الْدُّنْيـا وَلــك بِالـعـلَآ بـيـت
بالْوَجـه الْأَبِيـض وَالْصَّفـات الْنَّبِيّلـه
وَجَامِل وَعَامِل بِالْمِثْل خَلِّك أَن جْيـت
جَيـة مُطـر وَان غَبـت غَيْبـة قْبُيـلـه