أحلام رماديه
19-10-2010, 11:52 PM
كل يوم تتاح لنا الفرص لنتعلم أكثر وأكثر..
كل يوم نصبح فيه أكثر تيقظا وأكثر مرونه وأكثر تقبلا للمعرفه...
والظروف هي دائما ماتدفعنا لكي نتعلم نجني خبرات.. ونصقل الذات أكثر...
ونقطة الضعف الحقيقي أن الشخص يفقد الدافع للأستمرار في زخم ظروفه القاهره فيميل إلى الخمول .. والكسل واللامبالاه ثم الذوبان وفقد الإنسانيه..
فقدرت الإنسان ع الأستمرار والتعلم لن المطبات والعقبات تجعله يتضاعف قوه وهي التي تجعله يخرج للنور رغم خيبة أمله
فهو قادر أن يبدأ من جديد..
إذن كل ذلك يجعله بحق إنسانا
بعكس ذلك الذي يقبع في الظلام ويحرقه النور..
فأصبح للظلام عنده شماعات يعلق عليها كل هفواته وخيبات أمله...
هناك قصه أعجبتني كثيرا وأرى فيها حكمه لايمكن استشعارها بسهوله...
يحكى ان ياباني فلاح دمرت النيران صومعة قمحه..
قال وهو ينظر من بعيد ؛
إن صومعتي أتت عليها النيران وسوتها بالأرض.. ألآن أستطيع أن أرى القمر!
<<لاتعليق لي ع كلامه..
سبحان الله..
الحياه كالنهر تفيض ولاتعترف بالسدود...
فالنبحر بهذا النهر سلاحنا التقوى أولا ثم الأمل..
ولكن!
لابد أن لانعكس التيار ونجدف عكس اتجاه الماء..
لأن التيار أقوى وتنبؤاتنا بالفشل كبيره..
فلما نضيع الوقت والجهد في صراع عابث لاجدوى منه...
وبإستطاعتنا ان نرسم لنفسنا طريق مساحة النور به أوسع وفرص النجاح أكبر....
وفي النهايه..
نحن شخص واحد .. معا نقاسي ومعا نبقى...
فأفراح الناس وأتراحهم متشابه
وهم أيلين لمصير واحد...
...
أتمنى ان أجدت الطرح بما يسركم
مجرد عبث من إحدى أفكاري!!
تحيتي!
كل يوم نصبح فيه أكثر تيقظا وأكثر مرونه وأكثر تقبلا للمعرفه...
والظروف هي دائما ماتدفعنا لكي نتعلم نجني خبرات.. ونصقل الذات أكثر...
ونقطة الضعف الحقيقي أن الشخص يفقد الدافع للأستمرار في زخم ظروفه القاهره فيميل إلى الخمول .. والكسل واللامبالاه ثم الذوبان وفقد الإنسانيه..
فقدرت الإنسان ع الأستمرار والتعلم لن المطبات والعقبات تجعله يتضاعف قوه وهي التي تجعله يخرج للنور رغم خيبة أمله
فهو قادر أن يبدأ من جديد..
إذن كل ذلك يجعله بحق إنسانا
بعكس ذلك الذي يقبع في الظلام ويحرقه النور..
فأصبح للظلام عنده شماعات يعلق عليها كل هفواته وخيبات أمله...
هناك قصه أعجبتني كثيرا وأرى فيها حكمه لايمكن استشعارها بسهوله...
يحكى ان ياباني فلاح دمرت النيران صومعة قمحه..
قال وهو ينظر من بعيد ؛
إن صومعتي أتت عليها النيران وسوتها بالأرض.. ألآن أستطيع أن أرى القمر!
<<لاتعليق لي ع كلامه..
سبحان الله..
الحياه كالنهر تفيض ولاتعترف بالسدود...
فالنبحر بهذا النهر سلاحنا التقوى أولا ثم الأمل..
ولكن!
لابد أن لانعكس التيار ونجدف عكس اتجاه الماء..
لأن التيار أقوى وتنبؤاتنا بالفشل كبيره..
فلما نضيع الوقت والجهد في صراع عابث لاجدوى منه...
وبإستطاعتنا ان نرسم لنفسنا طريق مساحة النور به أوسع وفرص النجاح أكبر....
وفي النهايه..
نحن شخص واحد .. معا نقاسي ومعا نبقى...
فأفراح الناس وأتراحهم متشابه
وهم أيلين لمصير واحد...
...
أتمنى ان أجدت الطرح بما يسركم
مجرد عبث من إحدى أفكاري!!
تحيتي!