طيف المشاعر
26-03-2010, 11:23 PM
تَتنَاثَرْرُوحِيْ بَينْ أَورقَةِ الأَلمْ ؛ تَمتَزجْ بَإشتَيَاقٍ كَافِرْ ..
يَصرُخُ بالحَنينْ وَلَا جَدْوى مَن ذَلك القَلبْ الظَالَمْ ؛ أنفَاسٌ تُخطَف لَأجلَه
وَحروفٌ تُكتَبْ فِي شَخصَهْ وهَو ؟!
وَكَأنه لَايرى وَلا يَسمعَ ولَا يعَيْ مَاذا تَقُولُ الـغُرورْ ..!!
أتعَجَبْ رُغَمْ قَساوةُ قَلبِه وَصَلابه إحسَاسَه إلَا أنَ قَلبِي مُعلَقٌ بِقَلبِه
هَلأنا ضَعيفةُ أو لأَن قَلبي قَلبْ أُنثَىْ يَعشَقُ وَلا ينسىْ؟.
بَاتَتْ أوراقي؛ ونَافَذَتِي ؛ ومخدَتِيْ ..!
بدُونَ رَفيقَ ..
http://dc04.arabsh.com/i/00911/be1zzl8py37o.gif
أورَاقِيْ :
شَحِبَتْ وَلمْ تَستَوعِبْ الفَقْدَ مِنْ مدةٍ وَلم يَتنَاثر حِبريْ عَلى
أَهدَابَهَا أَصبحتَ أشبَه بَأوراقِ خَريفٍ يابِسَة..!
مَخَدَتيْ :
وَكَأنهَا تَأنُ فِيْ غَيَابَكْ وَتصَرخُ كَفىْ يَا دَمْعِ الغُرورْ هُلِكَتْ
مِنْ دَمْعِيْ ومَنْ ذكْراكْ التِيْ تَجْحَدُ الرَاحة ..!
نَافِذَتِيْ :
http://dc04.arabsh.com/i/00911/tr1ot8nib7p9.gif
أَصابَهَاالصَدَىْ مِنْ بَردْ وقَطَرَاتِ الشِتاءْ..
أصبحَتْ تَأبى الفَتِحْ و َالاغْلاق!
صَوتَهَا يُزْعجُنِيْ ليَلَ نَهارْ وَدَدتُ وَانيْ أَقتلِعها وَاقذِفُ بِهَا
بَعيداً عَنْ ايَامِيْ ..
لَأجدُ مِنهَا سِوى الرِيحْ القَاسِيْ ونَسَمَاتٍ مؤلِمَه
وكَأنهَا دَرَستَ مسَارِهَا عَلى يَدكْ .!
http://dc04.arabsh.com/i/00911/ar53lsp2lh06.gif
أردْت أنَ أَكُونْ لَكَ كَ سِيجَارَةٌ تَشُبُ فِيهَا نَارٌ منْ غَضبْ .؛
وَبعَدَ نَفَاذِهَا تَقذِفُ بِها بَعيداً عنكْ وَتَسْحَقَهَا بِقَدَمِكْ ؛
حَتَىْ لَايبقىَ لَهَا اثَراً..
وَلَكنِيْ مَهْدَتُ لَكَ الطريَقْ وَلمْ ءُأمِنْ لَكْ بَاقِيْ المَسَارْ..
تَمَكَنتَ مِنْ قَلبيْ فَلَنْ تَتغَلبْ عَلى أُنوثَتِيْ وَ تُشعُلُها سيجَارةٌ
وتقَذِفُ بِهَا بَيَنَ أَوراقِ مَاضيكْ المُؤلِمْ ..
http://dc04.arabsh.com/i/00911/p0luf0eea7px.gif
سَألَملِمْ أوراقِيْ وَبَقَايا ذِكريَاتِيْ وَأشْهَقُ أنفَاسيْ ..
سَأرحلْ وَاكتُبَكْ مَاضيْ فِيْ تَاريخِيْ المؤُلِمْ ..
لَمْ تَكُنْ سِوى عَثْرَةٌ مِنْ عثَراتِ هَذِه الدنيَا المَليلَةُ !!
أرَدتَ تَحطيَمُ قَلبِ أنثىتَحْمِلْ البرَاءة عِنوانُ لِ حياتهَا ..
أرحلْ فَلمْ تعُدْ مِلكِي وَلا حَتى جُزءً منِي ..
فَأنتَ مُجَردْ ذِكرَى سَتمْحُوهَا السِنينْ (http://www.7k-b.com/vb/showthread.php?t=3609)رَغَمًا عَنكْ..
سَطَرتُ حُروفِيْ حَتى أعتَبِرُ منكَ يَومَ يَحِنُ القَلبِ
لِمَاضيكَ لَا اريدهُ يَعود بِحنَايَاهُ لِيتَذَكركْ أو حتَى يَعيشُ
لَأجلكْ ولومُجرد ثَانيه..
●
●
●
●
طيـــ المشــاعرــــف
يَصرُخُ بالحَنينْ وَلَا جَدْوى مَن ذَلك القَلبْ الظَالَمْ ؛ أنفَاسٌ تُخطَف لَأجلَه
وَحروفٌ تُكتَبْ فِي شَخصَهْ وهَو ؟!
وَكَأنه لَايرى وَلا يَسمعَ ولَا يعَيْ مَاذا تَقُولُ الـغُرورْ ..!!
أتعَجَبْ رُغَمْ قَساوةُ قَلبِه وَصَلابه إحسَاسَه إلَا أنَ قَلبِي مُعلَقٌ بِقَلبِه
هَلأنا ضَعيفةُ أو لأَن قَلبي قَلبْ أُنثَىْ يَعشَقُ وَلا ينسىْ؟.
بَاتَتْ أوراقي؛ ونَافَذَتِي ؛ ومخدَتِيْ ..!
بدُونَ رَفيقَ ..
http://dc04.arabsh.com/i/00911/be1zzl8py37o.gif
أورَاقِيْ :
شَحِبَتْ وَلمْ تَستَوعِبْ الفَقْدَ مِنْ مدةٍ وَلم يَتنَاثر حِبريْ عَلى
أَهدَابَهَا أَصبحتَ أشبَه بَأوراقِ خَريفٍ يابِسَة..!
مَخَدَتيْ :
وَكَأنهَا تَأنُ فِيْ غَيَابَكْ وَتصَرخُ كَفىْ يَا دَمْعِ الغُرورْ هُلِكَتْ
مِنْ دَمْعِيْ ومَنْ ذكْراكْ التِيْ تَجْحَدُ الرَاحة ..!
نَافِذَتِيْ :
http://dc04.arabsh.com/i/00911/tr1ot8nib7p9.gif
أَصابَهَاالصَدَىْ مِنْ بَردْ وقَطَرَاتِ الشِتاءْ..
أصبحَتْ تَأبى الفَتِحْ و َالاغْلاق!
صَوتَهَا يُزْعجُنِيْ ليَلَ نَهارْ وَدَدتُ وَانيْ أَقتلِعها وَاقذِفُ بِهَا
بَعيداً عَنْ ايَامِيْ ..
لَأجدُ مِنهَا سِوى الرِيحْ القَاسِيْ ونَسَمَاتٍ مؤلِمَه
وكَأنهَا دَرَستَ مسَارِهَا عَلى يَدكْ .!
http://dc04.arabsh.com/i/00911/ar53lsp2lh06.gif
أردْت أنَ أَكُونْ لَكَ كَ سِيجَارَةٌ تَشُبُ فِيهَا نَارٌ منْ غَضبْ .؛
وَبعَدَ نَفَاذِهَا تَقذِفُ بِها بَعيداً عنكْ وَتَسْحَقَهَا بِقَدَمِكْ ؛
حَتَىْ لَايبقىَ لَهَا اثَراً..
وَلَكنِيْ مَهْدَتُ لَكَ الطريَقْ وَلمْ ءُأمِنْ لَكْ بَاقِيْ المَسَارْ..
تَمَكَنتَ مِنْ قَلبيْ فَلَنْ تَتغَلبْ عَلى أُنوثَتِيْ وَ تُشعُلُها سيجَارةٌ
وتقَذِفُ بِهَا بَيَنَ أَوراقِ مَاضيكْ المُؤلِمْ ..
http://dc04.arabsh.com/i/00911/p0luf0eea7px.gif
سَألَملِمْ أوراقِيْ وَبَقَايا ذِكريَاتِيْ وَأشْهَقُ أنفَاسيْ ..
سَأرحلْ وَاكتُبَكْ مَاضيْ فِيْ تَاريخِيْ المؤُلِمْ ..
لَمْ تَكُنْ سِوى عَثْرَةٌ مِنْ عثَراتِ هَذِه الدنيَا المَليلَةُ !!
أرَدتَ تَحطيَمُ قَلبِ أنثىتَحْمِلْ البرَاءة عِنوانُ لِ حياتهَا ..
أرحلْ فَلمْ تعُدْ مِلكِي وَلا حَتى جُزءً منِي ..
فَأنتَ مُجَردْ ذِكرَى سَتمْحُوهَا السِنينْ (http://www.7k-b.com/vb/showthread.php?t=3609)رَغَمًا عَنكْ..
سَطَرتُ حُروفِيْ حَتى أعتَبِرُ منكَ يَومَ يَحِنُ القَلبِ
لِمَاضيكَ لَا اريدهُ يَعود بِحنَايَاهُ لِيتَذَكركْ أو حتَى يَعيشُ
لَأجلكْ ولومُجرد ثَانيه..
●
●
●
●
طيـــ المشــاعرــــف