طيف المشاعر
17-02-2010, 05:22 PM
سبق - جدة : أحالت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ممثلة في مركز ذهبان، قضية سبعة شبان وست فتيات قبض عليهم في إحدى استراحات حي الرحيلي في محافظة جدة وهم يحتفلون بما يسمى بـ "عيد الحب" إلى شرطة السامر وإدارة مكافحة المخدرات لإكمال اللازم.
وكان رجال هيئة الأمر بالمعروف قد دهموا في وقت متأخر من مساء أمس الثلاثاء، بحسب معلومات مؤكدة وردت لهم، عن إقامة مجموعة من الشبان والفتيات لحفلة ماجنة بمناسبة الاحتفال بما يسمى بـ "عيد الحب"، استراحة بحي الرحيلي في جدة.
وأشارت المعلومات إلى أنه ولدواع أمنية من قبل المعدين الحفلة، تكون غالباً هذه الاستراحة غير معلومة، حيث يتم تحديد معلم أو مكان معروف للالتقاء، ومن ثم يتم التوجه إلى الاستراحة مباشرة وبسرعة, شريطة حضور فتاة مع كل شاب يريد الدخول إلى الاستراحة، أو لن يتم إدخاله إلا برسم دخول، فيما يسمح للفتيات بالدخول دون أي مبالغ مالية.
وبعد جمع معلومات عن هذه الحفلة، وبعدما توافد المحتفلين إلى الاستراحة، استطاع رجال الهيئة تحديد موقع الاستراحة، واتضح أنها لا تحمل أي لوحة أو مسمى، وتؤجر بصفة سرية وبدون عقود.
وفيما كانت أصوات الموسيقى الصاخبة تعج بالمكان، دهم رجال الهيئة الاستراحة وقبض على سبعة شبان وست فتيات، خمسة منهم تواجدوا في صالة الرقص أما الباقون فكانوا على المسبح. اللافت في الأمر أن أربع من الفتيات الست المقبوض عليهن شقيقات، وكن قد حضرن من خارج جدة، وأصغرهن لا يتجاوز عمرها (12 سنة) فيما كانت أكبرهن (21 سنة)، كما أنهن قضين ثلاثة أيام مع هؤلاء الشباب في جدة، وكانوا قبل ليلة القبض عليهن في إحدى الشاليهات، حضرن بعدها إلى الاستراحة للاحتفال بـ "عيد الحب". وضبط داخل الاستراحة على مجموعة من المسكرات وقطع متناثرة من الحشيش المخدر وحبوب الكبتاجون المخدرة, فيما كان بعض الشبان والفتيات في حالة سكر.
وكان رجال هيئة الأمر بالمعروف قد دهموا في وقت متأخر من مساء أمس الثلاثاء، بحسب معلومات مؤكدة وردت لهم، عن إقامة مجموعة من الشبان والفتيات لحفلة ماجنة بمناسبة الاحتفال بما يسمى بـ "عيد الحب"، استراحة بحي الرحيلي في جدة.
وأشارت المعلومات إلى أنه ولدواع أمنية من قبل المعدين الحفلة، تكون غالباً هذه الاستراحة غير معلومة، حيث يتم تحديد معلم أو مكان معروف للالتقاء، ومن ثم يتم التوجه إلى الاستراحة مباشرة وبسرعة, شريطة حضور فتاة مع كل شاب يريد الدخول إلى الاستراحة، أو لن يتم إدخاله إلا برسم دخول، فيما يسمح للفتيات بالدخول دون أي مبالغ مالية.
وبعد جمع معلومات عن هذه الحفلة، وبعدما توافد المحتفلين إلى الاستراحة، استطاع رجال الهيئة تحديد موقع الاستراحة، واتضح أنها لا تحمل أي لوحة أو مسمى، وتؤجر بصفة سرية وبدون عقود.
وفيما كانت أصوات الموسيقى الصاخبة تعج بالمكان، دهم رجال الهيئة الاستراحة وقبض على سبعة شبان وست فتيات، خمسة منهم تواجدوا في صالة الرقص أما الباقون فكانوا على المسبح. اللافت في الأمر أن أربع من الفتيات الست المقبوض عليهن شقيقات، وكن قد حضرن من خارج جدة، وأصغرهن لا يتجاوز عمرها (12 سنة) فيما كانت أكبرهن (21 سنة)، كما أنهن قضين ثلاثة أيام مع هؤلاء الشباب في جدة، وكانوا قبل ليلة القبض عليهن في إحدى الشاليهات، حضرن بعدها إلى الاستراحة للاحتفال بـ "عيد الحب". وضبط داخل الاستراحة على مجموعة من المسكرات وقطع متناثرة من الحشيش المخدر وحبوب الكبتاجون المخدرة, فيما كان بعض الشبان والفتيات في حالة سكر.