محمدبن عبيان القحطاني
14-07-2017, 09:39 PM
ليـت المراجـل تنشـرى ياهـل الطيـب
واشــري بعضـهـا لـنـفـوس الضعـيـفـه
بعض الرجال الـي تناسـى المواجيـب
الــي تـكــدر لالـفــى الـبـيـت ضـيـفـه
فيهم ومنهم من كسى عارضه شيب
لازال فــــي غــيــه وكــبــره وزيــفـــه
متكـبـر والـمـال فــي ثـومــة الـجـيـب
مـصـرور مــن بخـلـه ولا فـيــه حـيـفـه
الـيــل مايـمـسـي بــلايــاء مـعـازيــب
سـعـادتـة صـحــن الـمـعـزب وكـيـفــه
نـاره طفـت ماشـب فيـهـا مشاهـيـب
عـنـده دروب اهــل المـراجـل كلـيـفـه
هــمــاز لــمــاز مـابـيــن الاصـاحــيــب
مــنـــه الاذى بـشــتــاه ولابـصـيــفــه
يـسـن منـشـاره لـشــذب العـراقـيـب
مـنـبـوذ يـامــال الــمــرض والـقـريـفـه
يــامــا تــعــرض لــرجــال الـنـواصـيـب
ويـامـا قـطـع بـاعـراض نــاس نظـيـفـه
دايــم حيـاتـه بـيــن هـــرج وتـكـاذيـب
لــه سـيـرة ماهـيـب سـيـره شريـفـه
يقـضـي نـهـاره بـيـن نــوم المطالـيـب
تـقـول طـفـلـن فـــي يـديـنـه رغـيـفـه
ولاهبـيـل عــاش وســـط الـسـراديـب
تلقـى علـى طـول الـشـوارع وحيـفـه
هـذاك علـه يالنشامـا عشـى الذيـب
وعسـى اليالـي سرعـت فـي ذليفـه
يعيش من ضـراء حياتـه علـى الطيـب
كــريــم ســبــلا مـاتـخـجـل بـضـيـفــه
فـي مجلسـه هيـل وحـيـل وترحـيـب
خفيـف نـفـس مــن انـفـوس خفيـفـه
الـطـيـب يـبـقـى لـرجــال الـنـواصـيـب
ولاش يـبـقـى فـــي ضـيـاعـه وزيـفــه
واشــري بعضـهـا لـنـفـوس الضعـيـفـه
بعض الرجال الـي تناسـى المواجيـب
الــي تـكــدر لالـفــى الـبـيـت ضـيـفـه
فيهم ومنهم من كسى عارضه شيب
لازال فــــي غــيــه وكــبــره وزيــفـــه
متكـبـر والـمـال فــي ثـومــة الـجـيـب
مـصـرور مــن بخـلـه ولا فـيــه حـيـفـه
الـيــل مايـمـسـي بــلايــاء مـعـازيــب
سـعـادتـة صـحــن الـمـعـزب وكـيـفــه
نـاره طفـت ماشـب فيـهـا مشاهـيـب
عـنـده دروب اهــل المـراجـل كلـيـفـه
هــمــاز لــمــاز مـابـيــن الاصـاحــيــب
مــنـــه الاذى بـشــتــاه ولابـصـيــفــه
يـسـن منـشـاره لـشــذب العـراقـيـب
مـنـبـوذ يـامــال الــمــرض والـقـريـفـه
يــامــا تــعــرض لــرجــال الـنـواصـيـب
ويـامـا قـطـع بـاعـراض نــاس نظـيـفـه
دايــم حيـاتـه بـيــن هـــرج وتـكـاذيـب
لــه سـيـرة ماهـيـب سـيـره شريـفـه
يقـضـي نـهـاره بـيـن نــوم المطالـيـب
تـقـول طـفـلـن فـــي يـديـنـه رغـيـفـه
ولاهبـيـل عــاش وســـط الـسـراديـب
تلقـى علـى طـول الـشـوارع وحيـفـه
هـذاك علـه يالنشامـا عشـى الذيـب
وعسـى اليالـي سرعـت فـي ذليفـه
يعيش من ضـراء حياتـه علـى الطيـب
كــريــم ســبــلا مـاتـخـجـل بـضـيـفــه
فـي مجلسـه هيـل وحـيـل وترحـيـب
خفيـف نـفـس مــن انـفـوس خفيـفـه
الـطـيـب يـبـقـى لـرجــال الـنـواصـيـب
ولاش يـبـقـى فـــي ضـيـاعـه وزيـفــه