نبض قلب خالد
27-08-2016, 05:26 PM
. في ليله من الليالي الشتاء البارده وكان المطر يهطل بغزارة
في تلك الليله ..
مرض أبي وأدخل المستشفى وكانت صحته ليست على ما يرام
لان أبي كان مصاب بسرطان ورقد في المستشفى لمدة شهرين
وكنا في حالة قلق وخوف عليه ودموعنا لم تتوقف عليه
أخدنا ندعوا له بالشفاء العاجل
فجأه دق الهاتف وكنا خائفين أن نسمع خبر غير متوقع
وعندما رفع أخي السماعة كان الطبيب المتصل فأخبره بوفاة أبي
ولكن أخي لم يخبرنا بدالك أغلق السماعة وبدل ملابسه وعند خروجه أمي سالته الى أين أنت ذاهب وكان الوقت متاخر
قال لها صديقه أصيب بحادث وسوف يذهب له
لكن أمي لم تصدق أخي وأصرت عليه أن يقول لها الصدق
ولكنه كذب عليها مره أخرى
ولكن قالت له أقسم عليك أن لا تكذب علي وقول الي الحقيقيه
بعد سماع هذا الكلام من أمه حضن أمه وأخد يبكي بحرقه ولم يتكلم فعرفت أمي أن أبي قد توفي .. أمي لم تتحمل الخبر سقطت على الارض وادخلت المستشفى لكن فات الاوان أمي توفي ابي
أخد الخزن يخيم على منزلنا وأصبحنا في حاله يرثى لها
ولم يدخل الفرح او السرور في منزلنا ولقد أنطفات شموع بيتنا
مرر أكثر من سنه ونحن في حالة حزن والم لفراق أبي رحمه الله
وفي احد الأيام دق جرس الباب ذهبت كي افتح الباب لقيت شخص
جاء خالي الى منزلنا وقال النا لازم بعود المنزل مضوي بالفرح والسرور مثل ماكان ونطلع من حالة الحزن
ونعيش حياتنا بفرح وننسى الحزن والحياة ما تتوقف
بعد فتره تزوج أخي ورجعت الافراح والسعاده في بيتنا من جديد
لكن الفرحه تظل ناقصه بدون الوالدين
بقلم الكاتبه المتميزة
نبض قلب خالد..الأميرة الصغيرة ))
في تلك الليله ..
مرض أبي وأدخل المستشفى وكانت صحته ليست على ما يرام
لان أبي كان مصاب بسرطان ورقد في المستشفى لمدة شهرين
وكنا في حالة قلق وخوف عليه ودموعنا لم تتوقف عليه
أخدنا ندعوا له بالشفاء العاجل
فجأه دق الهاتف وكنا خائفين أن نسمع خبر غير متوقع
وعندما رفع أخي السماعة كان الطبيب المتصل فأخبره بوفاة أبي
ولكن أخي لم يخبرنا بدالك أغلق السماعة وبدل ملابسه وعند خروجه أمي سالته الى أين أنت ذاهب وكان الوقت متاخر
قال لها صديقه أصيب بحادث وسوف يذهب له
لكن أمي لم تصدق أخي وأصرت عليه أن يقول لها الصدق
ولكنه كذب عليها مره أخرى
ولكن قالت له أقسم عليك أن لا تكذب علي وقول الي الحقيقيه
بعد سماع هذا الكلام من أمه حضن أمه وأخد يبكي بحرقه ولم يتكلم فعرفت أمي أن أبي قد توفي .. أمي لم تتحمل الخبر سقطت على الارض وادخلت المستشفى لكن فات الاوان أمي توفي ابي
أخد الخزن يخيم على منزلنا وأصبحنا في حاله يرثى لها
ولم يدخل الفرح او السرور في منزلنا ولقد أنطفات شموع بيتنا
مرر أكثر من سنه ونحن في حالة حزن والم لفراق أبي رحمه الله
وفي احد الأيام دق جرس الباب ذهبت كي افتح الباب لقيت شخص
جاء خالي الى منزلنا وقال النا لازم بعود المنزل مضوي بالفرح والسرور مثل ماكان ونطلع من حالة الحزن
ونعيش حياتنا بفرح وننسى الحزن والحياة ما تتوقف
بعد فتره تزوج أخي ورجعت الافراح والسعاده في بيتنا من جديد
لكن الفرحه تظل ناقصه بدون الوالدين
بقلم الكاتبه المتميزة
نبض قلب خالد..الأميرة الصغيرة ))