عساف
23-06-2016, 08:03 PM
انقل لكم هذه
قصيدة لشاعر عبدالله زويبن الحربي رحمه الله في بنته...
بكت عند مغادرته منزله لرحلة العلاج والزراعة والتي لم يرجع بعدها ...
وراك يابـنـتـي مـــن الـصـبـح تـبـكـيـن
تـــرى دمـــوع الـعـيــن مــاهــي خـفـيــه
تـبـكـيــن وآبـكـيـتــي صــغـــارٍ بـريــيــن
وآنــــــــا بــــعــــد دنــيــتــهــا هــاشــمــيــه
مير البكا والحزن ماهو بها الحين
فـرقــا بـنــات الـنــاس مـاهــي قـضـيـه
الـيـاتـعــدت عـــشـــرة ايــــــام تـنـســيــن
انـــــتي وهــــــن كــــــلٍ يـسـلــيــه حـــيـــه
لاكن اليـا حطـو علـى راسـي الطيـن
هــــاك الـنـهــار الــيــا بـكـيـتـي عـلـيــه
ومادام انا وانتي على الارض حيين
يـاسـعـد عـيـنـك لــــو بـكـيـتـي شــويــه
والله لا انسـيـك الـزعـل لـيـن ترضـيـن
وامـهــدلــك الــدنــيــا فـــجـــوجٍ فــضــيــه
واحمـاك مـثـل حمـايـة الجـفـن للعـيـن
وكـلــش فـــداك الـيــا بـغـيـتـي شــريــه
يفـداك ماشافـت عيونـك مــن الـزيـن
لـوان متـر الـثـوب مــن خـمـس مـيـه
لـوانــي اسـجــل عــلــى ذمــتــي ديــــن
زودٍ عـــــلـــــى مـايــمــلــكــنــه يـــــديــــــه
قصيدة لشاعر عبدالله زويبن الحربي رحمه الله في بنته...
بكت عند مغادرته منزله لرحلة العلاج والزراعة والتي لم يرجع بعدها ...
وراك يابـنـتـي مـــن الـصـبـح تـبـكـيـن
تـــرى دمـــوع الـعـيــن مــاهــي خـفـيــه
تـبـكـيــن وآبـكـيـتــي صــغـــارٍ بـريــيــن
وآنــــــــا بــــعــــد دنــيــتــهــا هــاشــمــيــه
مير البكا والحزن ماهو بها الحين
فـرقــا بـنــات الـنــاس مـاهــي قـضـيـه
الـيـاتـعــدت عـــشـــرة ايــــــام تـنـســيــن
انـــــتي وهــــــن كــــــلٍ يـسـلــيــه حـــيـــه
لاكن اليـا حطـو علـى راسـي الطيـن
هــــاك الـنـهــار الــيــا بـكـيـتـي عـلـيــه
ومادام انا وانتي على الارض حيين
يـاسـعـد عـيـنـك لــــو بـكـيـتـي شــويــه
والله لا انسـيـك الـزعـل لـيـن ترضـيـن
وامـهــدلــك الــدنــيــا فـــجـــوجٍ فــضــيــه
واحمـاك مـثـل حمـايـة الجـفـن للعـيـن
وكـلــش فـــداك الـيــا بـغـيـتـي شــريــه
يفـداك ماشافـت عيونـك مــن الـزيـن
لـوان متـر الـثـوب مــن خـمـس مـيـه
لـوانــي اسـجــل عــلــى ذمــتــي ديــــن
زودٍ عـــــلـــــى مـايــمــلــكــنــه يـــــديــــــه