الملكية
03-05-2016, 04:37 PM
قلعة مارد هي قلعة تاريخية حربية تقع بمدينة دومة الجندل ويعود تاريخها
إلى القرن الأول الميلادي، وأقدم ذكر لها يعود للقرن الثالث الميلادي حيث ذكرتها
الملكة الزباء (240 - 274) حينما غزتها وقالت: "تمرد مارد وعز الأبلق".
http://store2.up-00.com/2015-11/144875257421.jpg
الموقع والتسمية :
تقع القلعة على ربوة ارتفاعها 600 متر تقريباً وتطل على مدينة دومة الجندل التابعة لمنطقة الجوف
وسميت بهذا الاسم لتمردها واستعصائها على من يحاول اقتحامها كما ذكر ياقوت الحموي.
وصف القلعة والتنقيب :
القلعة مستطيلة الشكل أصلاً لكنها الآن بيضاوية الشكل. تتكون القلعة من طابقين حيث بني السفلي من الحجارة والعلوي
من الطين كما توجد أربعة أبراج مخروطية الشكل استحدثت في أزمنة مختلفة بارتفاع 12 متر تقريباً ويوجد بداخل القلعة
بئران وتضم طوابقه غرفاً للحرس والرماية والمراقبة، ويحيط بالقلعة سور كبير من الحجر بهِ العديد من الفتحات للمراقبة
وللسور مدخلان الأول من جهة الجنوب والآخر من جهة الشمال، وأعيد بناء بعض أجزاء القلعة بين سنتي 1416 للهجرة
و1423 للهجرة.كما يحتاج زائر القلعة إلى نصف ساعة للصعود إلى أعلى القلعة عبر درج يضم 1000 درجة ملتوية.
http://store2.up-00.com/2015-11/1448752574282.jpg
كشفت الحفريات والتنقيب في سنة 1976 عن خزفيات نبطية ورومانية تعود للقرن الميلادي الأول
والثاني. وقامت فرقة تنقيب بالانتهاء من التنقيب في شرق القلعة والسور.
الآثار القريبة :
يوجد بالقرب من القلعة العديد من الآثار القديمة من أهمها مسجد عمر بن الخطاب
وسوق دومة الجندل القديم، وحي الدرع والرحيبين التاريخيين، وسور المدينة.
إلى القرن الأول الميلادي، وأقدم ذكر لها يعود للقرن الثالث الميلادي حيث ذكرتها
الملكة الزباء (240 - 274) حينما غزتها وقالت: "تمرد مارد وعز الأبلق".
http://store2.up-00.com/2015-11/144875257421.jpg
الموقع والتسمية :
تقع القلعة على ربوة ارتفاعها 600 متر تقريباً وتطل على مدينة دومة الجندل التابعة لمنطقة الجوف
وسميت بهذا الاسم لتمردها واستعصائها على من يحاول اقتحامها كما ذكر ياقوت الحموي.
وصف القلعة والتنقيب :
القلعة مستطيلة الشكل أصلاً لكنها الآن بيضاوية الشكل. تتكون القلعة من طابقين حيث بني السفلي من الحجارة والعلوي
من الطين كما توجد أربعة أبراج مخروطية الشكل استحدثت في أزمنة مختلفة بارتفاع 12 متر تقريباً ويوجد بداخل القلعة
بئران وتضم طوابقه غرفاً للحرس والرماية والمراقبة، ويحيط بالقلعة سور كبير من الحجر بهِ العديد من الفتحات للمراقبة
وللسور مدخلان الأول من جهة الجنوب والآخر من جهة الشمال، وأعيد بناء بعض أجزاء القلعة بين سنتي 1416 للهجرة
و1423 للهجرة.كما يحتاج زائر القلعة إلى نصف ساعة للصعود إلى أعلى القلعة عبر درج يضم 1000 درجة ملتوية.
http://store2.up-00.com/2015-11/1448752574282.jpg
كشفت الحفريات والتنقيب في سنة 1976 عن خزفيات نبطية ورومانية تعود للقرن الميلادي الأول
والثاني. وقامت فرقة تنقيب بالانتهاء من التنقيب في شرق القلعة والسور.
الآثار القريبة :
يوجد بالقرب من القلعة العديد من الآثار القديمة من أهمها مسجد عمر بن الخطاب
وسوق دومة الجندل القديم، وحي الدرع والرحيبين التاريخيين، وسور المدينة.