ملكة الرواسي
02-05-2016, 10:43 PM
صمتاً..
في أحيان كثيرة نود أن ننطق بها بصوت عالي ..صمتا أيها المزعجون
صمتاً أريد ...
أن أرتاح
أنام
أذاكر
ليس لسبب معين فقط للهدوء والسكينة .
ترتبط الضوضاء ارتباطا وثيقا بحياة الرفاهية التي يعيشها الانسان ،نظرا لاستخذامه وسائل التكنولوجيا الحديثة ،وسعيه
المتواصل للبحث عن كل جديد .
فـالأصوات جزء لا يتجزء من حياتنا اليومية سواء أكانت :
((أصوات طيور ، موسيقى ،جرس الباب، رنة المحمول ، صوت سيارتك ...الخ))
كل هذه الأصوات بالرغم من حاجتنا لها ؛إلا أنها قد تكون مصدر إزعاج لنا في الوقت ذاته ،مما نطلق عليه (ضوضاء).
مقياس الضوضاء :
الشعور بالضوضاء يختلف من شخص لآخر ، فهناك من يشعر بالضيق لمجرد سماعه خرير الماء
يقاس معدل الضوضاء بوحدة تسمى الديسبل "دي بي" ، وتتراوح من (30 – 35)،كحد أقصى لما يتحمله الإنسان من الضوضاء .
أنواع الضوضاء في حياتنا :
1- ازدحام السيارات في الشوارع ،والمنبهات التي تصدر منها .
2- القطارات
3- أصوات الطائرات
4- الحياة الاجتماعية ( في المنزل /أصوت الأشخاص المحيطين بك / الحيوانات الاليفة..)
5- المصانع وما ينتج عنها من نشاطات .
كل هذا وأكثر يصيبنا بما يسمى بـ " التلوث السمعي " ، مما ينتج عنه ضغط في الأذن .
الآثار المترتبة على الضوضاء :
1- فقدان السمع
2- التوتر العصبي
3- الصداع
4- الشعور بعدم التركيز خاصة في الأعمال الذهنية .
..............................
الحلول :
1- لاتكن مصدر ازعاج لغيرك ،حتى لايكونوا مصدر لإزعاجك .
2- ابتعد قدر الإمكان من إقامة الحفلات الصاخبة ،والتي يتخللها أصوات عالية.
3- لاتستخذم الأجراس والمنبهات العالية .
4- اخفض صوت المذياع والتليفزيون .
5- لا تقم بالنشاطات الحيوية في ساعة متأخرة من الليل ، خاصة إذا كان هناك (مريض أو نائم ،أو من يذاكر)
،والتي من شأنها أن تكون مصدر إزعاج .
6- احترم غيرك باختيار درجة معقوله لتكون نغمة لمحمولك ، فكثير للأسف يسيئون الأدآب بحجة
أنها حرية شخصية ،"وهذا جهازي بكيفي "
،وقد تكون في استراحة تنتظر دورك ليراك الطبيب وإذ بصوت عالي يصدر فجأة فتنظر لترى مصدر الصوت مراجع يتلقى مكالمة
" والوضع عادي "
،وحتى المساجد بيوت الله لم تسلم من الإزعاج ،.....حدث ولا حرج .
.............................
في أحيان كثيرة نود أن ننطق بها بصوت عالي ..صمتا أيها المزعجون
صمتاً أريد ...
أن أرتاح
أنام
أذاكر
ليس لسبب معين فقط للهدوء والسكينة .
ترتبط الضوضاء ارتباطا وثيقا بحياة الرفاهية التي يعيشها الانسان ،نظرا لاستخذامه وسائل التكنولوجيا الحديثة ،وسعيه
المتواصل للبحث عن كل جديد .
فـالأصوات جزء لا يتجزء من حياتنا اليومية سواء أكانت :
((أصوات طيور ، موسيقى ،جرس الباب، رنة المحمول ، صوت سيارتك ...الخ))
كل هذه الأصوات بالرغم من حاجتنا لها ؛إلا أنها قد تكون مصدر إزعاج لنا في الوقت ذاته ،مما نطلق عليه (ضوضاء).
مقياس الضوضاء :
الشعور بالضوضاء يختلف من شخص لآخر ، فهناك من يشعر بالضيق لمجرد سماعه خرير الماء
يقاس معدل الضوضاء بوحدة تسمى الديسبل "دي بي" ، وتتراوح من (30 – 35)،كحد أقصى لما يتحمله الإنسان من الضوضاء .
أنواع الضوضاء في حياتنا :
1- ازدحام السيارات في الشوارع ،والمنبهات التي تصدر منها .
2- القطارات
3- أصوات الطائرات
4- الحياة الاجتماعية ( في المنزل /أصوت الأشخاص المحيطين بك / الحيوانات الاليفة..)
5- المصانع وما ينتج عنها من نشاطات .
كل هذا وأكثر يصيبنا بما يسمى بـ " التلوث السمعي " ، مما ينتج عنه ضغط في الأذن .
الآثار المترتبة على الضوضاء :
1- فقدان السمع
2- التوتر العصبي
3- الصداع
4- الشعور بعدم التركيز خاصة في الأعمال الذهنية .
..............................
الحلول :
1- لاتكن مصدر ازعاج لغيرك ،حتى لايكونوا مصدر لإزعاجك .
2- ابتعد قدر الإمكان من إقامة الحفلات الصاخبة ،والتي يتخللها أصوات عالية.
3- لاتستخذم الأجراس والمنبهات العالية .
4- اخفض صوت المذياع والتليفزيون .
5- لا تقم بالنشاطات الحيوية في ساعة متأخرة من الليل ، خاصة إذا كان هناك (مريض أو نائم ،أو من يذاكر)
،والتي من شأنها أن تكون مصدر إزعاج .
6- احترم غيرك باختيار درجة معقوله لتكون نغمة لمحمولك ، فكثير للأسف يسيئون الأدآب بحجة
أنها حرية شخصية ،"وهذا جهازي بكيفي "
،وقد تكون في استراحة تنتظر دورك ليراك الطبيب وإذ بصوت عالي يصدر فجأة فتنظر لترى مصدر الصوت مراجع يتلقى مكالمة
" والوضع عادي "
،وحتى المساجد بيوت الله لم تسلم من الإزعاج ،.....حدث ولا حرج .
.............................