ماكل من ركب على الخيل خيال ؟؟ولاكل خيل تعجبك هي اصيله

[مهرة يام]

اعزائي اعضاء رواسي نجد
في سماء القصـــائــد .. اتجه الكثـــير من الشعراء





إلى كتابــة قصائد سكنت الذاكرة .. ونالت قدر كبير من الوهج .. لجمالها وقوة عبارتها ومعانيها ..
تحـــدثت عن الخيل .. وعن جمالها... !






من هذا المنطلق أضع بين ايديــكم هــذا الموضوع



{قصائد عن الخيل}




هُنا نحضر ونكتب اجمل
ماقيل عن الخيل



هذه مساحهـ مفتوحة
اتمنى التفااعل




لأجمل ماقيل في الخيل..ووصفها سواء نبطي او فصيح...




دمتم بود


المهره الاصيله

[مهرة يام]

((( قالوا إنك عشقت الخيل .. والخيل خود )))




هذه قصيده للشاعر طلال العبدالعزيز الرشيد

يقول الشاعر :

لم أكن أعتقد في حبر من الأحبار أنني سأكتب
قصيدة عن الخيل ..
لأنني وبكل بساطة كنت ولازلت أرى ..
أن وصفها في القرآن الكريم هو أسمى وأجلّ وصف لها ..
ولأن في تمختر العاديات مايستثير المشاعر
فقد سوّل لي الجمال أن أصف الشعر بالخيل ..
والخيل بالشعر
معتقداً أنني بلّغت .. وأنا في الحقيقة محتاج لأن أبلّغ.
هذه القصيدة للخيل والهيل و عاشقها أحمد بن سلمان ..


http://www.sarkosa.com/vb/imgcache/3490.imgcache.jpg


الولع شين .. ياراع الولع لاتكود
روحك اللّي تقود المجد 000ويقودها


ماتخيّرت .. حب الخيل .. ورث الجدود
حيّ ورثٍ يرد النفس000 لجدودهـا




ماتقل قلبك العليا عليها ورود
وماتقل عقبك البيضى على000 حدودها





قالوا إنك عشقت الخيل والخيل خود
عشقها يستبيح الروح 000ويكودهـا


مهرتك في تعجرفها تحدى الحسود
لوله ألفين عين ٍ ماحوى000 زودهـا




لو يفرّق حـــلاها للغواني 000 يزود
يرهي الما .. على كل الدلي00 جودهـا



فلوة الشمس ترفه .. وين عنها الصدود
حي ماها ومجناها .. ومولودهــا





سرجها الريح ويديها سراديب نود
ونار قرم معارفها من000 وقودهـا




وخصرها للغواني مثل خصر {العنود}
وجيدها جيد جادل .. ليّن عودهـا





سيندريلا العوادي .. مالها بالوجود
كفو .. إلا أنت سيدها00 ومحسودهـا


كنها من غلاها بالمحاني ترود
تصطفق ضلوعٍ .. تبرق رعودهـا




كن عينك لها سِيدَه .. ورموشك حشود
لا انثنت شفت قلبك زمّ 000بعضودهـا



منوة اللّي يبي طرد السهل والنفود
فارس ٍ تحتميه الناس00 ويذودهـــا




ركضها .. واذكر الله .. ركض ريم ٍ شرود
مخطر ٍ من حوافرها .. على خدودهــا




كنها تدري إنك في هواها ورود
فلوةٍ تقل طفله .. حلو جحودهــا



اذكر الله عليها عن عيون الحسود
من حدود البياض .. لمنتهى سودهـا

[مهرة يام]

http://farm4.static.flickr.com/3344/3268473851_989d7f20c9.jpg





ياسابقي حولية والعزا بــاح *** واشوف خلان تشايز رفقها
ابغي الى من جن مع الحزم جمّاح *** لاهي على العبلة توطي شنقها
كن ذيلها شختور صيف الى لاح *** على القطاة تنثرة من زهقها
تلحق بمدغوش يدور الامداح *** خطرابضربة من يد مارزقها

[ريح المسك]

من أجمل ما قيل في وصف الخيل

قال امرؤ القيس:

وقد أغتدي والطير فـي وكناتهـا

بمنجـرد قيـد الأوابـد هيـكـل

مكـر مفـر مقبـل مدبرمـعـاً

كجملود صخر حطه السيل من عل

كميت يزل اللبد عن حـال متنـه
كما زلـت الصفـواء بالمتنـزل

على الذبل جياش كـأن اهتزامـه

إذا جاش فيه حميه غلي مرجـل

مسح إذا ماالسابحات على الوني

أثـرن الغبـار بالكديـد المركـل

يزل الغلام الخف عـن صهواتـه

ويلوي بأثواب العنيـف المثقـل

درير كالخـدروف الوليـد امـره
تتابـع كفيـه بخيـط مـوصـل
له أيطلا ظبي ,وساقـا نعامـة
وإرخاء سرحان ,وتقريب تتفـل
ضليع إذا استربـه سـد فرجـه
بضاف فويق الأرض ليس بأعزل
كأن سراته لـدى البيـت قائمـاَ
مداك عروس او صلايـه حنظـل
كـأن دمـاء الهاديـات بنحـره
عصـارة حنـاء بشيـب مرجـل
فعن لنـا سـرب كـأن نعاجـه
عذارى دوار فـي مـلاء مذيـل
فأدبرن كالجزع المفصـل بينـه
بجيد معم فـي العشيـرة مخـول
فالحقـه بالهـاديـات ودونــه
جواحرها في صـرة لـم تزيـل
فعاد عـداء بيـن ثـور ونعجـة
دراكا , ولم ينضح بماء فيغسـل
فظل طهاة اللحم من بين منضـج
صفيف شـواء أو قديـر معجل
( منقول )

[مهرة يام]

هلا ريح المسك
يسلموو على المرور العطر
منور متصفحي
شاكره لك تفاعلك وتواجدك اخوي
تحياتي لك

[وافي الحرف]

جتكم وصوف المسرجات السريعات
يالله عسا مااقول بالوصف زلّه





اللون وجه اللي غدا شمله اشتات
ولاّ كما بنّ اليمن وسط دلّه





والراس حجمه معتدل بالقياسات
لاهو صغير ولا كبير ٍ تملّه





وآذانها ارقاقه وملس ٍلطيفات
اقلام منتصبات مثل الاخلّه





واعيونها برّاقه ومستطيلات
عين الفتاه اللي لحقها مملّه





والناصيه فوق العيون الكحيلات
مثل السعف ومن الحراره تضّله





والجبهه تشابه ليوم البشارات
تزفّ للمحزون فرقا المذلّه





ومناخره متباعدات ووسيعات
وامدوّرات وللنفس سهّل ٍ له





والفم واشدوقه وساع وطويلات
تحت اللجام شدوقه ايمهل ٍ له





واعناقها ماهن عراض وقصيرات
طويلة ٍ والكتف مالصّقن ٍ له





والعرف مسترسل كما شعور خفرات
والجذع صلب ومشرف ٍ غاربٍ له





واصدورها متنهّضات ورحيبات
والظهر فوق الكاهل مناسبٍ له





والبطن كنز اهل الخيول الاصيلات
رحيب بالأنثى وضامر بخلّه





واقطيّها متشبّعات وعريضات
صلبة قوايم مابها كلّ علّه





والذيل شعر الفاتنات الجميلات
اللي لهن بالقلب عهد وسجلّه





هذي وصوف الخيل ياهل البطولات
ويالله عسا بالوصف مافيه زلّه

[النجلاء]

يعطيك العافيه مهوره
موضوع رائع والخيل تستحق المدح والغزل واجمل الاشعار
ان شاء الله نشوف تفاعل رواسينا ونشاطهم
تقديري لك
النجلاء

[النجلاء]

مهرة الامير خالد بن سلطان ال سعود
استعراض في امريكا وتفاعل الجمهور واعجابهم بجمالها وطريقه استعراضها



https://www.youtube.com/watch?v=DpAlh4-AmKg&spfreload=10

[محمد الغنامي]

المهره الاصيله

سلمتي ولاهنتي
موضوع جميل ويستحق الاشاده
مروري واعجابي
ولي عوده ان شاء الله

[غزلان]

موضوع شيق ي مهره وصح لسان الشعراء ولنا تواصل ان شاء الله يالغلا ،، ودي وتقديري ..

[مـهـا]

رووعه متميزة دائما بما تطرحين.. دمت بكل خير..

[غطرسة قلم]

اكتسبت الخيل المكانة المرموقة لها عند العرب قديماً، حيث كانت تلعب دوراً كبيراً في حياة الرجل فهو يعتمد عليها في رد الأعداء وفوق ظهرها يكسب ويغنم، ويستعرض ويتفاخر بين القبائل بما يملك من الخيل الأصيلة، لذلك كانت هي الوسيلة للحفاظ على حياتهم وعرضهم وحماية لمكاسبه ومكاسب القبيلة، ولهذا كثر ورودها في شعرهم وأخذ البعض يصف فرسه وما لها من أفعال..ومن صفات الفرس "القباء" وهي دقيقة الخصر حيث يقول امرؤ القيس في ذلك:وان أمسى مكروبا فيا رب غارةشهدت على أقب رخو اللبانوكما يقول الشاعر صديان بن عيادة:نركب على قب سواة العياسيبيا طن على كبد المعادين بحذاهوأيضاً الشاعر حمود بن سويط الظفيري قال:وإلى ركب من فوق قبا قحومييفك ذوده يوم الأرياق يباسحيث قصد الشاعر بن سويط بأنها دقيقة الخصر وتقتحم الصفوف وقت اللقاء وتساعد على استرداد الابل المعتدى عليها في يوم صعب فيه يجف الريق من الطراد والتعب..وفي وصف فعل الخيل قال راشد بن غصن الهاجري:وجودي وجود مهوب في الملاقا طاحصويب دخلي طايح في لقا الخدامتولوه مروين الغلب كاسب لمداحيدوسنه الزليات في مسرحه ما قامولم يغفل الشعراء وصف جمال شعر المرأة وتشبيه ذلك الجمال والنعومة بذيل الفرس، حيث يقول الشاعر خلف أبوزيد الشمري:الرأس ذيل اللي تلوج بحديدهشقرا ترادي من هواها الفزوعيوليس أدل من أهمية الخيل وبعد نظرة التقدير لها مما قاله الشاعر دعيث السهلي، وذلك عندما قامت قبيلته بالاستعداد للغزو ولم يكن لديه فرس يذهب بها معهم، فقام بالتوجد والتمني لو كان لديه فرس لها أوصاف وذات سرعة يشارك بها قبيلته فقال هذه الأبيات:الله عليّ لو أنها بالتمانيعز الله أني كان بالخيل أبا أختارالله على صفرا قصير الآذانيتشوش لاوحت نغمت الصوت فذعارهي منوتي يا ابن عريب المجانييا ابن الامام اللي لكم صيت وأذكارتكسر بذيل كنه العيسبانيويمنا اتطرفها كما لاحس الحاروإلى حرفته بالرسن والعنانيكنه تناجيني تبي مني اشوارحيث بين الشاعر أهمية قصر الآذان وأنها دليل الأصالة والنجابة ورسم صورة رائعة للخيل ولنباهتهافآذانها تنتصب وحواسها تنتبه وتستعد بمجرد أن تسمع أقل همسة أمر أو صوتاً يدل على غارة ويرسم صورة للذيل فيشبهه بعسيب نخلة من كثافته وهي تكسره في الطراد ويدها اليمنى تحذفها في جريها بعيداً بسرعة كأنها لمست شيئاً محرقاً فهي لا تكاد تلمس برجلها الأرض لسرعتها، وأروع من هذه الصورة الإنسانية التي يضيفها الشاعر انه مجرد ما يجذب عنانها يدنو رأسها اليه بالتفاتة نجيبة كأنها تريد أن تسأله رأيه في ما تفعل.وهذا الشاعر فراج التويجر الروقي يقول في مدح الفرس ولونها:يوم يركب فوق شقراه القحومالعبية ركضها فيه الدحامفوقها يمنا تورد بالسهومتشبع اللي في مراح الخيل حامويفخر الشاعر محسن بن حريمل السبيعي وهو يخاطب ابنه سيف ويوصيه، حيث ذكر له انه ترك له حصاناً لابد ان يحافظ عليه فيقول:يا سيف أنا أخرت لك من الخيل سابقأصيل وباقي الخيل ما ينهقا بهاويقول آخر هذه الأبيات يصف فرسه وعنايته بها:وأنا لها بالبر ما ينب شحاحبدر الصعود اللي شحمها فتقهاوصفة مسامير ركزها كما الداحوأربع يكف ثويني اللي طرقهاأبي إلى ماجن مع الحزم جماحلا هي على الصابور ترخي شقهاكن ذيلها شختور من بارق لاحعلى القطاة تسفه من زهقها

[غطرسة قلم]

ما هوب كل صاحب يفك المكارب
و لا كل من يركب على آلخيل خيال

بعض البشر تلقاه لحيه و شارب
لكن قسم بـ الله ما هو بـ رجال.

[ريح المسك]

الشعر في الخيل

القصيده

قالو تحب الخيل ياحظها الخيل.....خذني معك مهرتن وبيدك رسنها
ياللي عيونك يسري ليلها الليل....وياالي شفاك حدث الموت عنها
انت الهوى من بد كل الرجاجيل.....وانت الذي روحي غرامك سكنها
تعال وازرع في عيوني مواويل......تعال خذ روحي غرامك سكنها
تعال ابقهربك قلوب العواذيل......وهاك البنات اللي جمالك فتنها
اشعل لي الدنيا شموع وقناديل.....وقف ثواني الكون خلك زمنها
لا يابعد عمري طفح فيني الكيل.....افديك انا ياروح روحي وطنها
هذي دلالي من شفاهك تبي هيل.......قم بهر الدله وابرشفك منها


الرد عليه

قالت تحب الخيل قلت ايه بالحيل........ماظن نفسي تقدر تصد عنها

سحر العيون ومهجتي شوفت الخيل........هي علتي ودواي مسكت رسنها

يابنت انا بذلل الحرف تذليـل......لاجل الحروف اللي فوادك حضنها

من سبتك يابنت انا ممرح الليل.......هرجك جرح روحي ونفسي فتنها

اللي جرحني بالرموش المظاليل..........محبته باقصى فوادي دفنها

جيتك وانا شيل الحطب والمعاميل.....باسوي القهوه واباسقيك منها

واللي يعذلك راح من غير تحصيل..........والله لا اخليه يدفع ثمنها

ماعاش من يجرحك لو قيل ماقيل......لا جلك حياتي يالمها جزت عنها

[مهرة يام]

الخيل ملت ركضها خلف قدام
وين انت ياخيالها ملت الخيل

مضمار عجت به معازيب واعلام
وين انت ياخيالها مابقا حيل

الله ياخيل القوافي و الالهام
الصافنات اضحن هجوس التعاليل

ياكثرنا ياكثر مادانت اقلام
ياكثر مانشجب ونستنكر الليل

ياكثرنا مليار واكثر ف الاسلام
ياكثرنا ماكننا الا غثا سيل

اعداءنا جاروا علينا وظلام
اعداءنا ياهم علينا مغاليل

الخيل فيها الخير والنصر قدام
ذروة سنام الدين هم الرجاجيل

وليا ربخ خيل المعارك ولا قام
قولوا على الدنيا سلام ان صهل خيل

[مهرة يام]

https://encrypted-tbn1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTtGqbL3CDZt-bbQRE_Y84gq1B5iWqr5tzOxfYCCUsGu6_oFnCPgg
المهره اللي عرضت للرجاجيل
يابخت منهو يالنشاما عسفها


خيالها يوم العنا والغرابيل
يمسح نحرها قبل يلكد طرفها


في وصفها غنت جميع المواويل
والشاعر اللي في قصيده وصفها


عمر وصفها مثل وصف الهماليل
اللي تلوح بروقها من شغفها


اليا هذبت شفت التعاسه على الخيل
تطوي مسافات الخلا من ترفها


عليا سبيب يغار من وصفه الليل
إيذوب بين احضانها وبكنفها


واليا اخبطت امن العرق ميه النيل
جاها كحيلان الخيول وغرفها


الراس كنه شعلتن وسط قنديل
والمنخر الواسع دلايل سلفها


وعيونها تلمع مثل لمعه سهيل
واذانها سبحان منهو نصفها


والظهر كنه وادين جارفه سيل
وشيليلها يومي على من جرفها


بالكيلو تسابق مع الريح والميل
نوبٍ تخطف الريح ونوبٍ خطفها


تمشي اللدوح ومشيها طيح الحيل
والله واكبر للعيون وجحفها


ماترتع الا في كبار المداهيل
في روضتن خظرا مولي سعفها

[مهرة يام]

جَلَبْنَا الخَيْلَ مِنْ جَنْبَيْ أرِيـكٍ
إلى القَنَعَاتِ مِنْ أَكْنَـافِ يَعْـرِ
ضَوَامِرَ كالقِداحِ تَرَى عَلَيْهَـا
يَبِيسَ المَاءِ مِنْ حُـوٍّ وَشُقْـرِ
نَؤمُّ بِهَـا بِـلاَدَ بَنِـي أَبِينَـا
عَلَى مَا كَانَ مِنْ نَسَبٍ وَصِهْرِ
تُجَاوِبُ فِي جَوَانِبِ مُكْفَهِـرٍّ
شَدِيـدٍ رِزُّهُ كَاللَّيْـلِ مَجْـرِ
صَبَحْنَاهُنَّ حَرَّابَ بْـنَ قَيْـسٍ
وَجَعْدَةَ مِنْ بَنِي كَعْبِ بْنِ عَمْرو
كَأَنَّ الخَيْلَ أَيْمَنَ مِـنْ أُبَـاضٍ
بِجَنْبِ عُوَيْرِضٍ أَسْرَابُ دَبْـرِ
إِذَا سَطَعَ الغُبَارُ خَرَجْـنَ مِنْـهُ
سَوَاكِنَ بَعْدَ إبْسَـاسٍ وَنَقْـرِ
مُجَرَّبَةً عَلَيهَـا كُـلُّ مَـاضٍ
إلى الغَمَرَاتِ مِنْ جُشَمِ بْنِ بَكْرِ
http://www.al-wed.com/pic-vb/27.gif الشاعر / عمرو بن كلثوم
قصيدة / جلبنا الخيل

[مهرة يام]

الأشولي قال في قيفان كاتبها=من بحر شاطيه بالموجات دفاقه

والهاجس أقبل بموجاته يقالبها=والقلب مشغول في فتحه وغلاقه

وأنابميناه مستقبل قورابها=ساعة وصل هاجسي قدمت له باقه

رحبت بالقاف وأبياته نرتبها= ترتيب شاعر يخوض البحر ماعاقه

أعرف معاني الشعر وأفهم غرائبها= وأفتح لهاالباب ذي غلق بمغلاقه

من بعدذلك بدينا في جوانبها=عبرت لأبيات منظومه على أوراقه

بديت في وصف من سبب سبايبها=خلاني أكتب حروفي فيه عملاقه

هذا الحصان البحر للخيل يرهبها=سمّوه بالبحروإسم البحر من ساقه

البحر والبرق ترفع شأن راكبها= والرعد والبيرق المعروف بإبراقه

صهوت جواد البحر ساعة حرايبها= مثل المشهر حصان الزير لاساقه

شفت الخيول الأصيله في مواكبها= والفارس الحر يهوى البحرفالفاقه

ترى الأصايل تعظم شان صاحبها=ترفع مقامه وتحفظ سيرت أعراقه

خيل(ن)أصيله عريقه في مناسبها= أغلى خيول العرب قسوه وشفاقه

الخيل عند العرب تركز مضاربها= في عهدها كل فارس ماركب ناقه

والشيخ ناجي خيوله قد تنجبها= في كل ميدان للعدوان فتاقه

والخصم من دونها ينعش نصايبها = ويذوق كأس الردى والموت قدذاقه

شيخ اليمن لأجلها قايم بواجبها= أغلى الزبيب قوتها يشريه بأفراقه

صغت القوافي جياد(ن)طوع كاتبها= أوصف بها خيل للفرسان سباقه

والختم صليت ماهبت هبايبها= وإعداد ماالطير يترنم على أوراقه