ابولؤي
04-04-2015, 01:49 PM
عاصفة الحزم” صفحة جديدة من التعاون العربي لأمن المنطقة
إن عاصفة الحزم عصفت بمشاعر العرب والمسلمين واستشعروا القوة والهمة والإرادة والعزم والجدية والحزم وزلزلت كياناتهم النائمة بعد فترة من النوم والسبات الطويل لأنها تنبئنا عن تحول كبير وسياسة رشيدة حديده ترتكز على نصرة العرب المسلمين وسمعة الإسلام لتقتلع شأوة أناس إرهابيون متطرفون عنصريون هم في حقيقتهم أعداء الإسلام وان اتزروا بلباس الإسلام وأطلقوا اللحى الكثة وأرسلوا الشعور المنتنة وقصروا الثياب القذرة وحملوا الرايات السود كقلوبهم وأفعالهم السوداء لأنهم لايرحمون البشر ولا الحجر إذ أنهم فوضوا أنفسهم بكل تغول حكاما ومسئولين على الجمهورية اليمنية
لقد تمادوا وتعدوا وتجاوزا كل الخطوط الحمراء هولاء الشرذمة غير آبهين للشرعية الدستورية والقواعد ألدوليه والنظم السياسية والأخلاق الإنسانية إنما كانت فعلتهم كسبا للكراسي والمراتب والمناصب والمصالح آثروا القتل والعنف ولو على حساب دماء الأبرياء وبكاء الأرامل وتشريد الأسر ودمار المقدرات إنهم أعداء الإسلام بطائفيتهم وأهدافهم وخطر كبير حاقد آثم على جيرانهم مثل المملكة العربية السعودية التي لبى ملكها خادم الحرمين الشريفين سلمان بن عبد العزيز نداء الرئيس اليمني الشرعي للبلاد وعلى حين غره فاجئ الحوثيون الأنذال أعداء جماعة السنة حجارة الشطرنج في رقعة إيران الصفوية المجوسية أعداء كبار الصحابة في كل زمان ومكان
. نعم إنها عاصفة مباركة عصفت بمشاعرنا وأحيت نفوسنا
إن عاصفة الحزم بما تحمله من معاني عدة جاءت باشارات متعددة للدولة الفارسية مفادها أنها لن تتركها تفعل كما تشاء في مصير المنطقة وشعوبها
المملكة العربية السعودية بمكانتها الروحية عند المسلمين ودورها الفاعل سياسياً، وما تمتع به من قوة عسكرية واقتصادية وقيادية، جعل الجميع يلتف حولها ويسلمها زمام المبادرة في قيادة تحالف عاصفة الحزم الذي هو اليوم يمثل الأمل لأكثر من مليار مسلم لاستعادة الأمة مكانتها واسترجاع حقوقها وإنصاف شعوبها".
إن على ابناء أمتنا العربية الوقوف الي جانب القوات المدافعة عن عروبة الخليج والمد الصفوي ونشد على أيادي جميع اشقائنا واخوتنا المقاتلين في اليمن وغيرها، بان لا يتركوا لهذا الشيطان الفارسي ان يتمدد بين ربوع الوطن العربي سواء من خلال قواته وجنوده او الدعم المادي والاستخباراتي ، والذي اصبح كابوساً يشكل خطراً يهدد امن واستقرار كافة الدول العربية دون استثناء من البحر الى المحيط ، ولا بد ان تتكاتف كافة الجهود نصرة للحق ودفعاً للظلم ونشراً للعدل ليعم الأمن والسلام والاستقرار الذي تنشده الإنسانية جمعاء .
لو لم تقدم المملكة العربية السعودية الشقيقة على هذه الخطوة المتمثلة بتكوين هذا التحالف الشريف لضاع اليمن، كما ضاعت دول أخرى، ولاختطفت الميليشيات الحوثية بلد "الحكمة والإيمان" وحولته إلى بلد آخر يعيش الاقتتال الأهلي بين أبناء شعبه، ولأصبح خنجراً في خاصرة الأمة وليس دول المنطقة فقط".
إن عاصفة الحزم عصفت بمشاعر العرب والمسلمين واستشعروا القوة والهمة والإرادة والعزم والجدية والحزم وزلزلت كياناتهم النائمة بعد فترة من النوم والسبات الطويل لأنها تنبئنا عن تحول كبير وسياسة رشيدة حديده ترتكز على نصرة العرب المسلمين وسمعة الإسلام لتقتلع شأوة أناس إرهابيون متطرفون عنصريون هم في حقيقتهم أعداء الإسلام وان اتزروا بلباس الإسلام وأطلقوا اللحى الكثة وأرسلوا الشعور المنتنة وقصروا الثياب القذرة وحملوا الرايات السود كقلوبهم وأفعالهم السوداء لأنهم لايرحمون البشر ولا الحجر إذ أنهم فوضوا أنفسهم بكل تغول حكاما ومسئولين على الجمهورية اليمنية
لقد تمادوا وتعدوا وتجاوزا كل الخطوط الحمراء هولاء الشرذمة غير آبهين للشرعية الدستورية والقواعد ألدوليه والنظم السياسية والأخلاق الإنسانية إنما كانت فعلتهم كسبا للكراسي والمراتب والمناصب والمصالح آثروا القتل والعنف ولو على حساب دماء الأبرياء وبكاء الأرامل وتشريد الأسر ودمار المقدرات إنهم أعداء الإسلام بطائفيتهم وأهدافهم وخطر كبير حاقد آثم على جيرانهم مثل المملكة العربية السعودية التي لبى ملكها خادم الحرمين الشريفين سلمان بن عبد العزيز نداء الرئيس اليمني الشرعي للبلاد وعلى حين غره فاجئ الحوثيون الأنذال أعداء جماعة السنة حجارة الشطرنج في رقعة إيران الصفوية المجوسية أعداء كبار الصحابة في كل زمان ومكان
. نعم إنها عاصفة مباركة عصفت بمشاعرنا وأحيت نفوسنا
إن عاصفة الحزم بما تحمله من معاني عدة جاءت باشارات متعددة للدولة الفارسية مفادها أنها لن تتركها تفعل كما تشاء في مصير المنطقة وشعوبها
المملكة العربية السعودية بمكانتها الروحية عند المسلمين ودورها الفاعل سياسياً، وما تمتع به من قوة عسكرية واقتصادية وقيادية، جعل الجميع يلتف حولها ويسلمها زمام المبادرة في قيادة تحالف عاصفة الحزم الذي هو اليوم يمثل الأمل لأكثر من مليار مسلم لاستعادة الأمة مكانتها واسترجاع حقوقها وإنصاف شعوبها".
إن على ابناء أمتنا العربية الوقوف الي جانب القوات المدافعة عن عروبة الخليج والمد الصفوي ونشد على أيادي جميع اشقائنا واخوتنا المقاتلين في اليمن وغيرها، بان لا يتركوا لهذا الشيطان الفارسي ان يتمدد بين ربوع الوطن العربي سواء من خلال قواته وجنوده او الدعم المادي والاستخباراتي ، والذي اصبح كابوساً يشكل خطراً يهدد امن واستقرار كافة الدول العربية دون استثناء من البحر الى المحيط ، ولا بد ان تتكاتف كافة الجهود نصرة للحق ودفعاً للظلم ونشراً للعدل ليعم الأمن والسلام والاستقرار الذي تنشده الإنسانية جمعاء .
لو لم تقدم المملكة العربية السعودية الشقيقة على هذه الخطوة المتمثلة بتكوين هذا التحالف الشريف لضاع اليمن، كما ضاعت دول أخرى، ولاختطفت الميليشيات الحوثية بلد "الحكمة والإيمان" وحولته إلى بلد آخر يعيش الاقتتال الأهلي بين أبناء شعبه، ولأصبح خنجراً في خاصرة الأمة وليس دول المنطقة فقط".