محمد الروقي
26-12-2014, 06:42 PM
ثلاث لابد ان تستقر في ذهنك :
لا نجاة من الموت !
ولا راحة في الدنيا !
ولا سلامة من كلام الناس !
يقول آحد الصالحين :
إذا ضاقت في وجهي الدنيا قرأت صفحات من القرآن وماهي إلا أيام ويفتح الله لي من حيث لا أحتسب رزقاً ، وُعلماً ، وُفهما.
عندما نتأمل بداية سورة طه في قوله تعالى : (طه * ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى) نعرف أن القرآن سبب للسعادة والبعد عن الشقاء ، ولو تأملنا نهاية نفس السورة عند قوله تعالى : (ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا) نعرف أن من أهم أسباب الضنك والضيق والكآبة هو البعد عن كتاب الله وذكره. اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء اأحزاننا وذهاب همومنا..
قيل للحسن البصري : فلان يحفظ القرآن.
قال : بل القرآنُ يحفظه.
إن أردتم بركةً في أوقاتكم وأعمالكم
فاجعلوا لكم من بينِ زحام مواعيدكَم موعداً مع القرآن
ولا تهجروه لأن القران نور وكونوا قارئين له فقارئ القرآن لا يشكو حزنا ولا هماً ولا غما ..
? رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير ?
لا نجاة من الموت !
ولا راحة في الدنيا !
ولا سلامة من كلام الناس !
يقول آحد الصالحين :
إذا ضاقت في وجهي الدنيا قرأت صفحات من القرآن وماهي إلا أيام ويفتح الله لي من حيث لا أحتسب رزقاً ، وُعلماً ، وُفهما.
عندما نتأمل بداية سورة طه في قوله تعالى : (طه * ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى) نعرف أن القرآن سبب للسعادة والبعد عن الشقاء ، ولو تأملنا نهاية نفس السورة عند قوله تعالى : (ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا) نعرف أن من أهم أسباب الضنك والضيق والكآبة هو البعد عن كتاب الله وذكره. اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء اأحزاننا وذهاب همومنا..
قيل للحسن البصري : فلان يحفظ القرآن.
قال : بل القرآنُ يحفظه.
إن أردتم بركةً في أوقاتكم وأعمالكم
فاجعلوا لكم من بينِ زحام مواعيدكَم موعداً مع القرآن
ولا تهجروه لأن القران نور وكونوا قارئين له فقارئ القرآن لا يشكو حزنا ولا هماً ولا غما ..
? رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير ?