النجلاء
08-12-2014, 04:48 PM
اقــوى مـــن الـبــوح بـــوح الـنـفـس راعـيـهـا
صـوت المشاعـر بوسـط الـروح لـه ضـجـه
بـيــن الـمـسـافـات مــــع رجــــل وممـاشـيـهـا
تبـحـث عــن الـــدرب تـتـعـب ويـــن تـتـوجـه
لاكـــثـــرت اهــــــداف نـــفـــسٍ زاد شـانـيــهــا
لا الــوقــت يــرحــم والا الابـــــواب مـنـهـجــه
فـي لحظـة الصـمـت بــوح النـفـس خافيـهـا
يـضـيـع وجـــه الـمـطـر مــــن قــــوة الـعـجــه
وتـبـقــى الـقـصـايـد مــــع روعــــة قـوافـيـهــا
والـعــشــق الاول قـصــيــده تــكـــره الــلــجــه
لا مـافــقــدت الامــــــل لا مـــاقـــدر الـغـيــهــا
اركض ولا اركـض اخطـوط الوقـت معوجـه
لــــو الامــانــي فــخـــار وصــعـــب اداريــهـــا
الــشــوق وان طــــول الـمــشــوار والـهــجــه
بــاقـــي وبــاقـــي مـــــع الـغـيـمــه سـواقـيـهــا
تــمــطــر بــهــجــران والا لــلــوصــل حـــجــــه
يــاكــيـــف نـــفــــسٍ تــلــوابـــك وتـشـقــيــهــا؟
يـامـايــس الــقـــد غــرقـــان الــهـــواء نــجـــه
كــــــم مــــــرةٍ رد نــفــســه عــــــن حــراويــهـــا
يــمـــك ولا بـــــه طـــريـــقٍ مــاســلــك فـــجـــه
كــــل الـجـهــات انــــت والا فــانــت نـافـيـهــا
ويـــن الـطـريـق الــلــذي يـنـسـيـك ويـسـجــه
ضــاعــت ادروب الامــــل ضــيــع معـانـيـهـا
دربٍ مـشــيــتــه وذقـــتــــه عـــــــارفٍ زجـــــــه
فــــي غــبــة الــهــم كـــــم اقــلـــوب يـرمـيـهــا
والا فـــانـــا مــوقــفـــي ثـــابــــت ولا اوجـــــــه
عـــــن يــمــتــك مـــاذخـــرت دروب نــاويــهــا
يـــاأول الـحــب واغــــلاء الـعـمــر والـسـجــه
قــصـــيـــدةٍ مــــانــــت بـــاولـــهـــا وتــالــيــهـــا
تصرخ من الغيض باعلى الصوت محتجه
الشاعر / محمد البدراني
صـوت المشاعـر بوسـط الـروح لـه ضـجـه
بـيــن الـمـسـافـات مــــع رجــــل وممـاشـيـهـا
تبـحـث عــن الـــدرب تـتـعـب ويـــن تـتـوجـه
لاكـــثـــرت اهــــــداف نـــفـــسٍ زاد شـانـيــهــا
لا الــوقــت يــرحــم والا الابـــــواب مـنـهـجــه
فـي لحظـة الصـمـت بــوح النـفـس خافيـهـا
يـضـيـع وجـــه الـمـطـر مــــن قــــوة الـعـجــه
وتـبـقــى الـقـصـايـد مــــع روعــــة قـوافـيـهــا
والـعــشــق الاول قـصــيــده تــكـــره الــلــجــه
لا مـافــقــدت الامــــــل لا مـــاقـــدر الـغـيــهــا
اركض ولا اركـض اخطـوط الوقـت معوجـه
لــــو الامــانــي فــخـــار وصــعـــب اداريــهـــا
الــشــوق وان طــــول الـمــشــوار والـهــجــه
بــاقـــي وبــاقـــي مـــــع الـغـيـمــه سـواقـيـهــا
تــمــطــر بــهــجــران والا لــلــوصــل حـــجــــه
يــاكــيـــف نـــفــــسٍ تــلــوابـــك وتـشـقــيــهــا؟
يـامـايــس الــقـــد غــرقـــان الــهـــواء نــجـــه
كــــــم مــــــرةٍ رد نــفــســه عــــــن حــراويــهـــا
يــمـــك ولا بـــــه طـــريـــقٍ مــاســلــك فـــجـــه
كــــل الـجـهــات انــــت والا فــانــت نـافـيـهــا
ويـــن الـطـريـق الــلــذي يـنـسـيـك ويـسـجــه
ضــاعــت ادروب الامــــل ضــيــع معـانـيـهـا
دربٍ مـشــيــتــه وذقـــتــــه عـــــــارفٍ زجـــــــه
فــــي غــبــة الــهــم كـــــم اقــلـــوب يـرمـيـهــا
والا فـــانـــا مــوقــفـــي ثـــابــــت ولا اوجـــــــه
عـــــن يــمــتــك مـــاذخـــرت دروب نــاويــهــا
يـــاأول الـحــب واغــــلاء الـعـمــر والـسـجــه
قــصـــيـــدةٍ مــــانــــت بـــاولـــهـــا وتــالــيــهـــا
تصرخ من الغيض باعلى الصوت محتجه
الشاعر / محمد البدراني