لاترحلين (رومانسيه لباسم عبد الحكيم)

[باسم عبد الحكيم عيد]

قرأت وجه كل إمرآه مرت
على شوارع ليلى
ولازلت اجهل
من أى النساء انتِ
أنتِ ملكه من ملوك الجان
آسرتِ قلبى وعقلى
ولم ادرك كيف اليكِ القلب استكان
أم انتِ
صاعقه ناريه
وقعت على قلبى ولم تكن يومــــاً
بالحسبان
فخبرينى
ماذا افعل ؟
وأنا كالطفل الحيران
ضل طريق عودته من عيناكِ
من سكن ليلك
يا سندريلا اخر الزمـــــــــــــــان
ياساكنةً تحت أحداقِ العيونِ
همسكِ يُؤججُ اشواقي والشجونِ
أزرعُ الدربَ أزهاراً حينَ تأتين
فتعالي
وبددّي وحشةَ السنينِ
أهربُ من أيامي
من وحدتي والامي
يامنْ
بعالمك تعشعشُ أحلامي
لِمَ في محرابي تسكتين ؟
لِمَ كلّ هذا التشابه بيننا ؟
ولِمَ كلّما أدنو منكِ ترتجفين ؟
همسكِ
يوقضُ الرياحينَ والزهورْ
وتتراقصُ فراشاتكِ
فوق مرافئي والطيورْ
وفوقَ صدركِ البلوريّ الغافيَ المهجورْ
أمطرُ أشواقي
أيّتها العاشقةْ فلاتتمردين
فحذارِى من هدوءِ عواصفي
وصمتي وبروقي وهذه الصاعقةْ
تتعرى كلماتي
وتُعلنُ موتهاعلى ابوابِ عشقي
وفوقَ مدني الشاهقةْ
فمن مملكةِ الموتِ تعودينْ
زنبقةً على كلماتي ترتجفينْ
فتأخذينْ
مواسمَ أحزاني
وفي خرائبي قناديلاً تُشعلينْ
هل فُتحتْ أبوابكِ قبلي ؟
أم غزتها جيوشُ الفاتحينْ ؟
ام كانتْ عصيّةً شاهقةً
بوجه العابثينْ ؟
وهل ستظلّينْ
عاشقةً متيّمةً
أم ترحلين

[النجلاء]

باسم

دام نبض احساسك وفيض قلمك الراقي

كلمات معبره بعذوبتها وجمالها

لاعدمنا رقي قلمك وابداعك

تحياتي لك

النجلاء

[محمد الروقي]

راقي يا باسم
سجل الاعجاب والتقدير..,,..

[مصرية وافتخر]

بسوم
تقبل مني كل الشكرء والاعجاب
علي ما نقلته
له قمة الاحساس



يوقضُ الرياحينَ والزهورْ
وتتراقصُ فراشاتكِ
فوق مرافئي والطيورْ
وفوقَ صدركِ البلوريّ الغافيَ المهجورْ
أمطرُ أشواقي

[أوهــام]

راآائعه هي كلماتكـ وعذبه تلكـ الأحاسيس ..

تقديري لكـ ..