زهرة توليب
07-11-2012, 09:11 PM
اطلعت على المدرسة السويسرية للإتيكيت وتعرفت على المدرسه الفرنسية للإتيكيت ولكني انبهرت و تأثرت بمدرسة محمد عليه الصلاة و السلام في الإتيكيت [ حسن التعامل مع الاخرين] .
١- للأسف يبهرنا مشهد ممثل أجنبي يطعم زوجته في الأفلام الأجنبية و لا ننبهر بالحديث الشريف "إن أفضل الصدقة لقمة يضعها الرجل في فم زوجته"
٢- يعتقدون أن تبادل الورود بين الأحبة عادة غربية و نسوا الحديث الشريف : (من عرض عليه ريحان فلا يرده فانه خفيف المحمل طيب الريح ) .
٣- ينبهرون عندما يرون الرجل الغربي يفتح باب السيارة لزوجته ولن يعلموا انه في غزوة خيبر جلس رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم على الأرض وهو مجهد و جعل زوجته صفيه تقف على فخذه الشريف لتركب ناقتها هذا سلوكه
فالمعركة فكيف كان في المنزل .
٤- كان وفاة رسولنا الكريم في حجر أم المؤمنين عائشة و كان بإمكانه أن يتوفى وهو ساجد لكنه اختار أن يكون اخر أنفاسه بحضن زوجته .
٥- عندما كان النبي مع أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها عندما يريد أن يشرب يأخذ نفس الكأس الذي شربت فيه ويشرب من نفس المكان الذي شربت منه .
ولكن ماذا يفعل أولئك الذي انبهرنا بإتيكيتهم في مثل هذه الحالة .
٦- (قال رسول الله إنك لن تنفق نفقة إلا أجرت عليها حتى اللقمة ترفعها إلى فم امرأتك ) إنها المحبة والرومانسية الحقيقة من الهدي النبوي .
لكن عند اهل الايتيكيت الغربي ومن انبهروا بهم المرأة تحاسب في المطعم عن نفسها وزوجها يحاسب عن نفسه
٧- سئلت السيدة عائشه ما كان رسول الله يعمل في بيته ؟ قالت كان بشراً من البشر يخيط ثوبه و يحلب شاته و يخدم نفسه وأهله .
وفي الإتيكيت الغربي اخدم نفسك بنفسك
سأكتبها على جبين المجد عنوانا من لم يعشق {رسول الله} ليس إنسانا فوالله لو انتقلت الأهرامات من مصر إلى الصين ولو عاد الرجل الكبير إلــى بطـــن أمه جنين ولو انتقل القلب من اليسار إلى اليميـن سأبقى مسلما موحدا عاشقا
لمحمد من الصميم حتى مماتي ولو بعد حين.
لا إله إلا الله محمد رسول الله
١- للأسف يبهرنا مشهد ممثل أجنبي يطعم زوجته في الأفلام الأجنبية و لا ننبهر بالحديث الشريف "إن أفضل الصدقة لقمة يضعها الرجل في فم زوجته"
٢- يعتقدون أن تبادل الورود بين الأحبة عادة غربية و نسوا الحديث الشريف : (من عرض عليه ريحان فلا يرده فانه خفيف المحمل طيب الريح ) .
٣- ينبهرون عندما يرون الرجل الغربي يفتح باب السيارة لزوجته ولن يعلموا انه في غزوة خيبر جلس رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم على الأرض وهو مجهد و جعل زوجته صفيه تقف على فخذه الشريف لتركب ناقتها هذا سلوكه
فالمعركة فكيف كان في المنزل .
٤- كان وفاة رسولنا الكريم في حجر أم المؤمنين عائشة و كان بإمكانه أن يتوفى وهو ساجد لكنه اختار أن يكون اخر أنفاسه بحضن زوجته .
٥- عندما كان النبي مع أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها عندما يريد أن يشرب يأخذ نفس الكأس الذي شربت فيه ويشرب من نفس المكان الذي شربت منه .
ولكن ماذا يفعل أولئك الذي انبهرنا بإتيكيتهم في مثل هذه الحالة .
٦- (قال رسول الله إنك لن تنفق نفقة إلا أجرت عليها حتى اللقمة ترفعها إلى فم امرأتك ) إنها المحبة والرومانسية الحقيقة من الهدي النبوي .
لكن عند اهل الايتيكيت الغربي ومن انبهروا بهم المرأة تحاسب في المطعم عن نفسها وزوجها يحاسب عن نفسه
٧- سئلت السيدة عائشه ما كان رسول الله يعمل في بيته ؟ قالت كان بشراً من البشر يخيط ثوبه و يحلب شاته و يخدم نفسه وأهله .
وفي الإتيكيت الغربي اخدم نفسك بنفسك
سأكتبها على جبين المجد عنوانا من لم يعشق {رسول الله} ليس إنسانا فوالله لو انتقلت الأهرامات من مصر إلى الصين ولو عاد الرجل الكبير إلــى بطـــن أمه جنين ولو انتقل القلب من اليسار إلى اليميـن سأبقى مسلما موحدا عاشقا
لمحمد من الصميم حتى مماتي ولو بعد حين.
لا إله إلا الله محمد رسول الله