السعد
22-10-2012, 01:56 PM
لا يختلف اثنان بأن المجرم «علي الكيماوي» مات وذهب الى مزبلة التاريخ
لكن انسانا يسير على نهج المقبور ظهر في الكويت وسار على نهجه
وهو احد الازواج الذي هو في حقيقة الامر «عبيط»
ولكن ما اقدم عليه من فعل تجاه زوجته لا يمكن ان يوصف الا «بالكيماوي»
ولا يمكن ان يوصف بالانسان السوي..
«ادري قاعدين تقولون تكفه قول سالفته وخلصنا»..
المهم ان هذا الزوج سيطر عليه الشك بعد ان شاهد رسالة واردة الى هاتف زوجته «خطأ»
من شخص لا تعرفه حتى «سوَّد عيشتها»
وبدأت مشوار المعاناة معه عندما وجدت نفسها «بدون شعر»
نتيجة قيام «زوجها» بوضع ماكينة الحلاقة على رأسها وانتهت في استجوابها تحت وطأة التهديد
اذ كان يضع امامها «مفك»
ويطلب منها ان تجيبه على اسئلته بكل صراحة والا فإنه سينزع اظافرها
حتى انتهت هذه المأساة في احد مخافر محافظة حولي.
اما عن التفاصيل وحيثيات الواقعة
فقد حصلت بعد ان تقدمت زوجة ببلاغ الى مخفر المنطقة
ارفقته بتقرير طبي يكشف عن مدى سوء حالتها الصحية
نتيجة قيام زوجها بالاعتداء عليها بالضرب وحلق شعر رأسها
وتهديدها بنزع اظافر يديها
بسبب ظنه بأنها على علاقة بشخص آخر..
«والمشكلة ان هالسالفة مر عليها تسعة شهور»
ومازال بين الحين والآخر يعتدي عليها بالضرب حينما يتذكر الرسالة
حيث اقدم في آخر مرة على حلق شعر رأسها
والاعتداء عليها بالضرب
ما استدعاها للجوء الى رجال الامن لتخليصها من (الكيماوي المدمر) الذي لا يريد ان يتوقف عند حده.
لكن انسانا يسير على نهج المقبور ظهر في الكويت وسار على نهجه
وهو احد الازواج الذي هو في حقيقة الامر «عبيط»
ولكن ما اقدم عليه من فعل تجاه زوجته لا يمكن ان يوصف الا «بالكيماوي»
ولا يمكن ان يوصف بالانسان السوي..
«ادري قاعدين تقولون تكفه قول سالفته وخلصنا»..
المهم ان هذا الزوج سيطر عليه الشك بعد ان شاهد رسالة واردة الى هاتف زوجته «خطأ»
من شخص لا تعرفه حتى «سوَّد عيشتها»
وبدأت مشوار المعاناة معه عندما وجدت نفسها «بدون شعر»
نتيجة قيام «زوجها» بوضع ماكينة الحلاقة على رأسها وانتهت في استجوابها تحت وطأة التهديد
اذ كان يضع امامها «مفك»
ويطلب منها ان تجيبه على اسئلته بكل صراحة والا فإنه سينزع اظافرها
حتى انتهت هذه المأساة في احد مخافر محافظة حولي.
اما عن التفاصيل وحيثيات الواقعة
فقد حصلت بعد ان تقدمت زوجة ببلاغ الى مخفر المنطقة
ارفقته بتقرير طبي يكشف عن مدى سوء حالتها الصحية
نتيجة قيام زوجها بالاعتداء عليها بالضرب وحلق شعر رأسها
وتهديدها بنزع اظافر يديها
بسبب ظنه بأنها على علاقة بشخص آخر..
«والمشكلة ان هالسالفة مر عليها تسعة شهور»
ومازال بين الحين والآخر يعتدي عليها بالضرب حينما يتذكر الرسالة
حيث اقدم في آخر مرة على حلق شعر رأسها
والاعتداء عليها بالضرب
ما استدعاها للجوء الى رجال الامن لتخليصها من (الكيماوي المدمر) الذي لا يريد ان يتوقف عند حده.