بنوتة برقة
27-07-2012, 03:46 AM
مصيبَة ..
تشويَه سُمعِة ..
نفورْ منَ النِاسْ..
تهديمَ علاقِات ..
خسَارِة أصحَاب .. و منآصبْ ..
فقدْ أحترامْ و حشمِة ..
قهرْ و غبنَة ..,
لَا تنصدمٌون،
ترى كلْ هذيْ أعرآضْ ( يقوٌلوُن ) لَا و أكثرْبعَد
يعنِي دآمْ الأنسَان سَالِم من كلآمْ الناس و ألسَنتهَم
مؤمنِ بَـ ربَه و بآرْ بَـ وآلدينَه
فَ هوْ بَ قمةِ الخيرْ ..
ينتظروَن الزلَة..,
و يحلقونْ فرْحاً عندمَا يحملونْ خبراً عنَ شخص ماِ فيَ قلوبَهم
. . . لاَ همّلهمَ سوىَ الأشآعَات ..!
قآلْ و قِيل ، و السقطَآتْ وَ التشهيرَ ب خلقّ الله،
قمّة القهَر حِين :
يبنِي الأنسَان سمعتِه و يضحِي بَ كلّ شيَ
مقابلَ الحفاظْ على طُهر أسمَه
يتخلىَ عنِ كل "رغبَة دنيويَة" لِـ يرضِي ربَه : أولُا
و يحفظْ شرفِه : ثآنيَا
ثمّ تروَج الأشآعَات .. و ينقلْ نآقصِي العقولْ الأخبَار الكآذبَة
الهادفِة لَ إبتلاْء الأوادَم بَشرفهٌم
لِ ينتهِي المطآف بَ سؤآل المجنيَ عليَه : ( و من وينِ لك هالأكاذيبَ !)
فَ يثيَر الجَنِي حنقتكْ و يفجّر غضبكَ بَ إجابتِه :( يقولٌونْ )
و يضيعْ كلَ مآ فاتْ بَـ( يقولٌونْ )،
ربَما يستصغروٌن ذلكِ الخبرَ بَ أعينهٌم
لأنهَ لا يخصٌهم و لاِيؤثِر عليهُمّ
لاَ يمسَ كرآمتهٌم وَ لآ يؤذيهٌم و لوّ بَ شعرَة
فَ كيفْ نريدهُم أنْ يشعٌروَا بَ هولْ مصيبتهِم و هٌم أيديَ مسآعدَة بهَا !
كمَ زوجْ طلقّ زوجتَه؟؟ و ضآعوَا الأطفَال , و أنهدمتَ البيوتِ و تفرقّ الشملْ ؟؟!
كمَ علآقِة صدآقِة تحطمّت و أندفنتْ ذكريَاتِها الجَميلِة ؟؟!
كمّ فراق و كمَ دمعَةو كمّ و كمّ وكّم؟؟؟......
و كلهَا تنحدرَ تحتْ قآئمَة[ يقولٌونْ ]
لا وظيفَة لهمَ سوى ذلك و كأنهّم مكلفِين بهَا
بت أعتقدِ أنههٌم يظنونهَم سَ يملكون تلك الدٌنياَ الفِانيَة بَ تلكَ الخٌزعبلَات
كرسّوا أوقَاتهمّ بَ مآ لا يفيدهٌم بلّ يضرّغيرهٌم
وَ مَآِ أكثرّ الذينَ (يقولونَ )فيَ مجتمعنِا ،
فـ يقولونَوَ يقولونَ وَ يقولونَ
ولكّن
السؤَالْ مآ مَدىً صِحَة مآ( يقولونَ )!
مَا هوْذبحنَا غيَرْ كلمةِ[ يقولونَ ]
تبيَ مَثلْ ، تآمرّأمرَ
و أقربَ دليلْ بَ عينيَ
. . . ’ دمعَات العيوٌن
وَ قالَوا : عشِيقة خافقِكْ خانَت هوَاكْ ْ~
قاطْعتِني
هَجرت حٌبي ..... ~ يَقسَاك
حَاربتنِي ، وَ القِلبْ مَا عَاشِر سِوَاكْ ،
تركتنِي ، رحنَاتفآرقنَا ،
. . . . . وِ ليتكَ قبلَها حآكيتنِي ،
أصآرحَك بَ اللَجرىَ ،
.... و أعلِمَك بَ الليَ حصلَ
و أرجّعَ أيَامكْ ورىَ،
.... و أثبتَ لك إنَ فينِي أمَل ،
لكنْ و لاَ يهمّك تمونْ ،
............. و حتىَا عَلىِا سؤءِ الظنونْ ،
و بَاقيَ علىَ خبرك حَبيبي[يقوٌلوِ وِ وِ وِ نْ ]
تشويَه سُمعِة ..
نفورْ منَ النِاسْ..
تهديمَ علاقِات ..
خسَارِة أصحَاب .. و منآصبْ ..
فقدْ أحترامْ و حشمِة ..
قهرْ و غبنَة ..,
لَا تنصدمٌون،
ترى كلْ هذيْ أعرآضْ ( يقوٌلوُن ) لَا و أكثرْبعَد
يعنِي دآمْ الأنسَان سَالِم من كلآمْ الناس و ألسَنتهَم
مؤمنِ بَـ ربَه و بآرْ بَـ وآلدينَه
فَ هوْ بَ قمةِ الخيرْ ..
ينتظروَن الزلَة..,
و يحلقونْ فرْحاً عندمَا يحملونْ خبراً عنَ شخص ماِ فيَ قلوبَهم
. . . لاَ همّلهمَ سوىَ الأشآعَات ..!
قآلْ و قِيل ، و السقطَآتْ وَ التشهيرَ ب خلقّ الله،
قمّة القهَر حِين :
يبنِي الأنسَان سمعتِه و يضحِي بَ كلّ شيَ
مقابلَ الحفاظْ على طُهر أسمَه
يتخلىَ عنِ كل "رغبَة دنيويَة" لِـ يرضِي ربَه : أولُا
و يحفظْ شرفِه : ثآنيَا
ثمّ تروَج الأشآعَات .. و ينقلْ نآقصِي العقولْ الأخبَار الكآذبَة
الهادفِة لَ إبتلاْء الأوادَم بَشرفهٌم
لِ ينتهِي المطآف بَ سؤآل المجنيَ عليَه : ( و من وينِ لك هالأكاذيبَ !)
فَ يثيَر الجَنِي حنقتكْ و يفجّر غضبكَ بَ إجابتِه :( يقولٌونْ )
و يضيعْ كلَ مآ فاتْ بَـ( يقولٌونْ )،
ربَما يستصغروٌن ذلكِ الخبرَ بَ أعينهٌم
لأنهَ لا يخصٌهم و لاِيؤثِر عليهُمّ
لاَ يمسَ كرآمتهٌم وَ لآ يؤذيهٌم و لوّ بَ شعرَة
فَ كيفْ نريدهُم أنْ يشعٌروَا بَ هولْ مصيبتهِم و هٌم أيديَ مسآعدَة بهَا !
كمَ زوجْ طلقّ زوجتَه؟؟ و ضآعوَا الأطفَال , و أنهدمتَ البيوتِ و تفرقّ الشملْ ؟؟!
كمَ علآقِة صدآقِة تحطمّت و أندفنتْ ذكريَاتِها الجَميلِة ؟؟!
كمّ فراق و كمَ دمعَةو كمّ و كمّ وكّم؟؟؟......
و كلهَا تنحدرَ تحتْ قآئمَة[ يقولٌونْ ]
لا وظيفَة لهمَ سوى ذلك و كأنهّم مكلفِين بهَا
بت أعتقدِ أنههٌم يظنونهَم سَ يملكون تلك الدٌنياَ الفِانيَة بَ تلكَ الخٌزعبلَات
كرسّوا أوقَاتهمّ بَ مآ لا يفيدهٌم بلّ يضرّغيرهٌم
وَ مَآِ أكثرّ الذينَ (يقولونَ )فيَ مجتمعنِا ،
فـ يقولونَوَ يقولونَ وَ يقولونَ
ولكّن
السؤَالْ مآ مَدىً صِحَة مآ( يقولونَ )!
مَا هوْذبحنَا غيَرْ كلمةِ[ يقولونَ ]
تبيَ مَثلْ ، تآمرّأمرَ
و أقربَ دليلْ بَ عينيَ
. . . ’ دمعَات العيوٌن
وَ قالَوا : عشِيقة خافقِكْ خانَت هوَاكْ ْ~
قاطْعتِني
هَجرت حٌبي ..... ~ يَقسَاك
حَاربتنِي ، وَ القِلبْ مَا عَاشِر سِوَاكْ ،
تركتنِي ، رحنَاتفآرقنَا ،
. . . . . وِ ليتكَ قبلَها حآكيتنِي ،
أصآرحَك بَ اللَجرىَ ،
.... و أعلِمَك بَ الليَ حصلَ
و أرجّعَ أيَامكْ ورىَ،
.... و أثبتَ لك إنَ فينِي أمَل ،
لكنْ و لاَ يهمّك تمونْ ،
............. و حتىَا عَلىِا سؤءِ الظنونْ ،
و بَاقيَ علىَ خبرك حَبيبي[يقوٌلوِ وِ وِ وِ نْ ]