زهرة توليب
02-07-2012, 02:14 PM
http://images.alarabiya.net/c6/60/436x328_74062_223696.png
وسط كثافة عالية في أعداد السيارات العابرة لشوارع العاصمة السعودية، يُتظر أن تنتهي الهيئة العليا لتطوير الرياض من الخطة التنفيذية لإنشاء شبكتين جديدتين للنقل العام، يؤمل أن تأتيا بعوائد تصل إلى 8 مليارات ريال مع توفير 7 ملايين ريال تكلفة تلوث الهواء سنوياً جراء عوادم السيارات.
وتشتمل شبكتا النقل على قطار كهربائي وحافلات بأربع مستويات مختلفة ستستهدف بالدرجة الأولى طريقين من أهم الطرق في المدينة، هما طريق العليا العام وطريق الملك عبدالله، وستخفض حسب التوقعات أعداد رحلات السيارات اليومية في العاصمة من 6 ملايين رحلة في الوقت الحالي إلى مليوني رحلة مستقبلاً.
وتزداد حركة المرور في مدينة الرياض بمعدل يماثل زيادة عدد السكان، الأمر الذي يجعل الحاجة ملحة لوسائل النقل العام ولإنقاذ الشوارع وإظهار المدينة بشكل حضاري، ورفع نسبة الرحلات اليومية بواسطة وسائط النقل العام في الرياض والتي لا تتجاوز في الوقت الحاضر نسبة 2%.
في حين تشهد المناطق ذات الكثافة السكانية اختناقات مرورية يومية، تزداد معها الحاجة إلى التخلّي عن الرحلات بالسيارات الخاصة، الأمر الذي يشغل بال كثير من السكان الذين أنهكهم الزحام.
وبحسب التصاميم الأولية ستوفر الشبكة الحديثة للرياض 6 مسارات للنقل العام، تحتوي حافلات ذات مسارات مخصّصة وأخرى تسير ضمن شبكة دائرية لربط أحياء المدينة ببعضها بحافلات ذات سعة متوسطة، بالإضافة إلى شبكات محلية لخدمة الأحياء السكنية ونقل الركاب بحافلات صغيرة من وإلى أقرب محطة.
وسط كثافة عالية في أعداد السيارات العابرة لشوارع العاصمة السعودية، يُتظر أن تنتهي الهيئة العليا لتطوير الرياض من الخطة التنفيذية لإنشاء شبكتين جديدتين للنقل العام، يؤمل أن تأتيا بعوائد تصل إلى 8 مليارات ريال مع توفير 7 ملايين ريال تكلفة تلوث الهواء سنوياً جراء عوادم السيارات.
وتشتمل شبكتا النقل على قطار كهربائي وحافلات بأربع مستويات مختلفة ستستهدف بالدرجة الأولى طريقين من أهم الطرق في المدينة، هما طريق العليا العام وطريق الملك عبدالله، وستخفض حسب التوقعات أعداد رحلات السيارات اليومية في العاصمة من 6 ملايين رحلة في الوقت الحالي إلى مليوني رحلة مستقبلاً.
وتزداد حركة المرور في مدينة الرياض بمعدل يماثل زيادة عدد السكان، الأمر الذي يجعل الحاجة ملحة لوسائل النقل العام ولإنقاذ الشوارع وإظهار المدينة بشكل حضاري، ورفع نسبة الرحلات اليومية بواسطة وسائط النقل العام في الرياض والتي لا تتجاوز في الوقت الحاضر نسبة 2%.
في حين تشهد المناطق ذات الكثافة السكانية اختناقات مرورية يومية، تزداد معها الحاجة إلى التخلّي عن الرحلات بالسيارات الخاصة، الأمر الذي يشغل بال كثير من السكان الذين أنهكهم الزحام.
وبحسب التصاميم الأولية ستوفر الشبكة الحديثة للرياض 6 مسارات للنقل العام، تحتوي حافلات ذات مسارات مخصّصة وأخرى تسير ضمن شبكة دائرية لربط أحياء المدينة ببعضها بحافلات ذات سعة متوسطة، بالإضافة إلى شبكات محلية لخدمة الأحياء السكنية ونقل الركاب بحافلات صغيرة من وإلى أقرب محطة.