بنوتة برقة
16-04-2012, 09:06 PM
مدخلَ :
مآ ابيّ اسمُع سواليفِ ( العذولَ ) ,
فلسفةِ [ حمقىَ ] تؤدّي للمُرض . .
يآحثالهِ ! : وشَ بقىّ عنديَ وإقول ؟
وآللهِإنّ ( الصبرّ ) أدّى ليُ غرض . .
بسُ تدرِيْ يا [ غبيّ ] ليهِ الذهولَ .
كلمتيُ . . تمشيّ عليكِ , وتنفرّضًنفحّاتِ الغبارُ .
ليهِ الجوابْ يصدّ عنوجهِ السؤالَ ويستديرُ .
وليهِ اللياليُ فاترهَواناِ , بَ عهدة انتظارْ . .
ياعابسَ بَ وجهِ الحياةِ الليُ تبدّاه المصيرٌ . .
ياطارقَ ابوابُ الفرُحّ / مليّتُ صبرَ وإنتظارُ ؟
خذِ منيّ الحكمهِ , وقلِ مجنونُ وإلآ قلَ خطيرُ . .
واستوعبُ العلمُ النديَ .. واعمل علىْ هرّجَ الكبار
الكذبُ : احياناً ذكاءْ . . والصدقَ احياناَضرير
والعقلَ مالا يَحمد اللهَ عَ العقلَ غيرّ الكبارُ .
شخصّيتك ثبتث وجودكِ لوُ وجودكِ مايصيرُ . .
وكلمتكِ تمشيَ لوّ فيُ آذان العرب ( صمَ وحجار )
والطيبُ ، عيبُ ؛ وقسوتكِ تبقىّ لَ اسلوبكِ مصير
والغلطة الليُ تلذعكِ : خذها بَ عينُ الإعتبارُ . .
قبلَ يجونُ يحقّرونكِ : دندنَ وخلكِ حقيرُ "
إحيانُ تحتاجَ إتتعلّم لك دروسً الآحتقارُ .
يَ الليُ تطوّل ليُ لسانكِ / جعلَ قلبكِ يستنيرُ . .
ماعلمّوكِ اهلكِ مبادئَ , فيً اسآليبَ الحوارُ
لاطحتّ منُ عينَ الكرامهِ .. لاتقول إنكِ خبيرَ . .
كبوة حصانَ أدّت إلىْ سخط المحاربُ في دمارُ . .
وإنَ كانَ ماحاولتَ ترقى فوقَ ، جعلكِ ماتطيرَ ..
مثلك مثل من يحمل الأسْفارِ , في هيئة حمارُ . .
مانيُ بَ حاكمّ ليَ بلدِ .. متوإضعّ , وشفنيٌ أميرً
استصوغَ الأفكارُ منْ تجرباتيَ بَ ابتكارُ . .
مِنْ كثرتِ المرضىَ .. مرضْتّ , وصابنيٌ ضيمَ خطيرُ
أحْسبَ لكمُ يَ أهلَ البلدُ كمّ فرَع يكفيكمً شهارَ !
مَآ اشرهَ علىَ شوف السؤالَ الليُ تقول إنهِ ضريرُ . .
مدامَ وجهِ الاجوبهَ هبّتهِ نفحاتُ الغبارُ ...
مخرجَ :
[دمُعّ وحسايفِ ] جرّعتها التهًاليكِ . .
برْدِ: وزقارهِ ، / ريحًه عطر ؛ وشاهيّ !
قوميّ ، تعاليُ : حطيَ أيديّ بَ إيديكِ . .
مشاعرّيَ صوبكِ ترىَ مثل ماهيُ . .
مآ ابيّ اسمُع سواليفِ ( العذولَ ) ,
فلسفةِ [ حمقىَ ] تؤدّي للمُرض . .
يآحثالهِ ! : وشَ بقىّ عنديَ وإقول ؟
وآللهِإنّ ( الصبرّ ) أدّى ليُ غرض . .
بسُ تدرِيْ يا [ غبيّ ] ليهِ الذهولَ .
كلمتيُ . . تمشيّ عليكِ , وتنفرّضًنفحّاتِ الغبارُ .
ليهِ الجوابْ يصدّ عنوجهِ السؤالَ ويستديرُ .
وليهِ اللياليُ فاترهَواناِ , بَ عهدة انتظارْ . .
ياعابسَ بَ وجهِ الحياةِ الليُ تبدّاه المصيرٌ . .
ياطارقَ ابوابُ الفرُحّ / مليّتُ صبرَ وإنتظارُ ؟
خذِ منيّ الحكمهِ , وقلِ مجنونُ وإلآ قلَ خطيرُ . .
واستوعبُ العلمُ النديَ .. واعمل علىْ هرّجَ الكبار
الكذبُ : احياناً ذكاءْ . . والصدقَ احياناَضرير
والعقلَ مالا يَحمد اللهَ عَ العقلَ غيرّ الكبارُ .
شخصّيتك ثبتث وجودكِ لوُ وجودكِ مايصيرُ . .
وكلمتكِ تمشيَ لوّ فيُ آذان العرب ( صمَ وحجار )
والطيبُ ، عيبُ ؛ وقسوتكِ تبقىّ لَ اسلوبكِ مصير
والغلطة الليُ تلذعكِ : خذها بَ عينُ الإعتبارُ . .
قبلَ يجونُ يحقّرونكِ : دندنَ وخلكِ حقيرُ "
إحيانُ تحتاجَ إتتعلّم لك دروسً الآحتقارُ .
يَ الليُ تطوّل ليُ لسانكِ / جعلَ قلبكِ يستنيرُ . .
ماعلمّوكِ اهلكِ مبادئَ , فيً اسآليبَ الحوارُ
لاطحتّ منُ عينَ الكرامهِ .. لاتقول إنكِ خبيرَ . .
كبوة حصانَ أدّت إلىْ سخط المحاربُ في دمارُ . .
وإنَ كانَ ماحاولتَ ترقى فوقَ ، جعلكِ ماتطيرَ ..
مثلك مثل من يحمل الأسْفارِ , في هيئة حمارُ . .
مانيُ بَ حاكمّ ليَ بلدِ .. متوإضعّ , وشفنيٌ أميرً
استصوغَ الأفكارُ منْ تجرباتيَ بَ ابتكارُ . .
مِنْ كثرتِ المرضىَ .. مرضْتّ , وصابنيٌ ضيمَ خطيرُ
أحْسبَ لكمُ يَ أهلَ البلدُ كمّ فرَع يكفيكمً شهارَ !
مَآ اشرهَ علىَ شوف السؤالَ الليُ تقول إنهِ ضريرُ . .
مدامَ وجهِ الاجوبهَ هبّتهِ نفحاتُ الغبارُ ...
مخرجَ :
[دمُعّ وحسايفِ ] جرّعتها التهًاليكِ . .
برْدِ: وزقارهِ ، / ريحًه عطر ؛ وشاهيّ !
قوميّ ، تعاليُ : حطيَ أيديّ بَ إيديكِ . .
مشاعرّيَ صوبكِ ترىَ مثل ماهيُ . .