ارجوان الحب
13-01-2012, 08:24 AM
خيانه شِفتها مِنِّك .. عِطِرهَا , تارس ثيابك !!
جديده لعبتك هذي .. رجُوعك , ليه أبي أفهم ؟!
ترى ما جيت في وقتِك / أنا مُو حاسِب حسابك !!
نسيتك أو تناسيتك .. ( دخيل الله ) .. لا تهتم
وأبشرك .. وجه أحزاني ضحك لي , وإنقفل بابك
وبسيطه جات مِن صالح حياتي .. طعنتك , للعلم
قريتك وإستفد قلبي مِن المضمون .. بكتابك !!
تَعَلَّم قلبي مِنْ إيدك ~ على كِل ما مضى [ يندم ]
زرعتِك شُوق .. أتحرى حضورك , وأثمر غيابك
تِحَمَّلتِك / ولكنه .. جبرني الجرح : أتكلم
خيانه شِفتها مِنِّك .. عِطِرهَا , تارس ثيابك
بنيت لك حُب في قلبي وإنتَ .. حضرتِك .. تهدم
كرهتِك حيل .. صدقني !! وكِل هذا مِن أسبابك !!
تقول: آسف! يا خلف الله !! بقى ب( وجه ) التسامح / دم ؟
أسامح كِل شي إلا الخيانه , ونشوة إعجابك !!
أنا .. يا لِكْ أجي واحد ~ يساوي في عيونك كم
وإلا ما أجي عندك وأغيِّر , ناتِج أحبابك !!
تجيني والندم واضح .. ولا أقدر أقولك : سم
لأن الجرح من شافك تضايق قال : وش جابك ؟؟!
وإذا تحسبني برجع لِك .. بلاش تفكر و [ تحلم ]
لأني مُو مثل أوَّل أحقق , رغبة أهدابك !!
قديمه لعبتك هذي .. وكفايه .. ما أبي أفهم
رجاءاً ..!! إبتعِد عنَّي أنا مُو ناقص ألعابك
.
.
.
.
.
رآآآآآق لي ...
جديده لعبتك هذي .. رجُوعك , ليه أبي أفهم ؟!
ترى ما جيت في وقتِك / أنا مُو حاسِب حسابك !!
نسيتك أو تناسيتك .. ( دخيل الله ) .. لا تهتم
وأبشرك .. وجه أحزاني ضحك لي , وإنقفل بابك
وبسيطه جات مِن صالح حياتي .. طعنتك , للعلم
قريتك وإستفد قلبي مِن المضمون .. بكتابك !!
تَعَلَّم قلبي مِنْ إيدك ~ على كِل ما مضى [ يندم ]
زرعتِك شُوق .. أتحرى حضورك , وأثمر غيابك
تِحَمَّلتِك / ولكنه .. جبرني الجرح : أتكلم
خيانه شِفتها مِنِّك .. عِطِرهَا , تارس ثيابك
بنيت لك حُب في قلبي وإنتَ .. حضرتِك .. تهدم
كرهتِك حيل .. صدقني !! وكِل هذا مِن أسبابك !!
تقول: آسف! يا خلف الله !! بقى ب( وجه ) التسامح / دم ؟
أسامح كِل شي إلا الخيانه , ونشوة إعجابك !!
أنا .. يا لِكْ أجي واحد ~ يساوي في عيونك كم
وإلا ما أجي عندك وأغيِّر , ناتِج أحبابك !!
تجيني والندم واضح .. ولا أقدر أقولك : سم
لأن الجرح من شافك تضايق قال : وش جابك ؟؟!
وإذا تحسبني برجع لِك .. بلاش تفكر و [ تحلم ]
لأني مُو مثل أوَّل أحقق , رغبة أهدابك !!
قديمه لعبتك هذي .. وكفايه .. ما أبي أفهم
رجاءاً ..!! إبتعِد عنَّي أنا مُو ناقص ألعابك
.
.
.
.
.
رآآآآآق لي ...