زهرة توليب
13-11-2011, 02:51 PM
حروفنا تعكس زوايا كثيرة من حياتنا.. لو بعثرها شخص اخر واعاد فرزها قد يسدل
الستار عن اسرارمخفية, وقد لايستطيع!
ليس لصعوبتها ولكن اسطرنا احيانا ارقى من ان تصل لاحساس وفكر الاخرين
او لربما لم نستطع نحن ان نرقى بها لحسهم وذوقهم!!
المشكلة هنا ليست مشكلة كاتب فحسب !!..انا وانت,
وانت وانا نختلف ونتبادل الادوار احيانا!.. ولو ادرك كل منا ذلك لحلت المسالة...؟؟؟
قد تذهلكم قلوبنا وخفاياها بغرابتها وتناقضها وعالمها الواسع!!
فلو كانت لنا حاسة سادسة تكشف المستور بين حنايا نبض الاخرين
لتعرقلت امور كثيرة في حياتنا..!!!
الحمد لله ع هذه النعمة فلا يعلم ماخفي في الصدور الا هو سبحانه..
لحكمة يعلمها وحده..
احيانا نعشق ان نختلي بانفسنا ونستفرد بذكرياتنا فنعيد النظر في وقائع مرت
ولكن بروح اخرى وجانب اخر..فنفكر باناس مروا في دروبنا في تقاطعات كثيرة
ومختلفة سرقوا تفاصيل جمة من حياتنا,,,,,,
نتوقف لبرهة عند فلانه كانت بالامس اعز انسانة صادفنا مطب صغير والان لااذكر
سوى انها فلانه!!! ادركت حينها ان الموقف ماكان الا ليكشف معدن الانسان وعنوانه,,
وتذكرت الملامح البشوشة لعلانه كانت تطرق بابي قبيل الغسق,لازلت اسمع
نبراتها الرنانة "قومي قبل ان تقوم القيامة"مضينا ومضت علانه في درب
اجهل عنوانه...؟...,
ايام تمضي وطرقات تهجر ويبقى السؤال عالق في ذهني بعد هذا كله!؟
هل سياتي يوم وتمرون انتم بجواري فلا تذكرون حتى ملامحي؟!
او قد ننسى من نحن واين كنا..؟؟..
الستار عن اسرارمخفية, وقد لايستطيع!
ليس لصعوبتها ولكن اسطرنا احيانا ارقى من ان تصل لاحساس وفكر الاخرين
او لربما لم نستطع نحن ان نرقى بها لحسهم وذوقهم!!
المشكلة هنا ليست مشكلة كاتب فحسب !!..انا وانت,
وانت وانا نختلف ونتبادل الادوار احيانا!.. ولو ادرك كل منا ذلك لحلت المسالة...؟؟؟
قد تذهلكم قلوبنا وخفاياها بغرابتها وتناقضها وعالمها الواسع!!
فلو كانت لنا حاسة سادسة تكشف المستور بين حنايا نبض الاخرين
لتعرقلت امور كثيرة في حياتنا..!!!
الحمد لله ع هذه النعمة فلا يعلم ماخفي في الصدور الا هو سبحانه..
لحكمة يعلمها وحده..
احيانا نعشق ان نختلي بانفسنا ونستفرد بذكرياتنا فنعيد النظر في وقائع مرت
ولكن بروح اخرى وجانب اخر..فنفكر باناس مروا في دروبنا في تقاطعات كثيرة
ومختلفة سرقوا تفاصيل جمة من حياتنا,,,,,,
نتوقف لبرهة عند فلانه كانت بالامس اعز انسانة صادفنا مطب صغير والان لااذكر
سوى انها فلانه!!! ادركت حينها ان الموقف ماكان الا ليكشف معدن الانسان وعنوانه,,
وتذكرت الملامح البشوشة لعلانه كانت تطرق بابي قبيل الغسق,لازلت اسمع
نبراتها الرنانة "قومي قبل ان تقوم القيامة"مضينا ومضت علانه في درب
اجهل عنوانه...؟...,
ايام تمضي وطرقات تهجر ويبقى السؤال عالق في ذهني بعد هذا كله!؟
هل سياتي يوم وتمرون انتم بجواري فلا تذكرون حتى ملامحي؟!
او قد ننسى من نحن واين كنا..؟؟..