زهرة توليب
11-11-2011, 11:49 AM
الصديق الى اين؟!
دروب الحياة تكشف لنا خفايا لاندركها الا بمشينا
في تلك الدروب,,دروب كانت سوداء,لشدة الظلام
فيها ولكن سرعان ماكان الفضول يضئ تلك الدروب
التي لم تعد مظلمة حقا..
دروب كشفت لنا اناسا افتخرنا بوجودهم في حياتنا..
حتى رمزوا شامخة..رموزا جعلت الكل يقول
(ونعم الصديق)
حقا فهم كذلك..فالصديق في وقت الضيق..
الصديق فعلا هو كذلك..الشخص الذي يستسلم
فيه قلبك قبل لسانك لتكشف عنده خفايا واسرار
لم ولن يعرفها غيره..!
الصديق الذي تستمر الابجدية بذكر افضاله وذكر كل
كل ماهو رائع في حقه...
ولكن!!!!
هناك من قال ويقول دوما احذر من عدوك مرة
ومن صديقك الف مره..
ولكن اهذا الكلام صحيح؟..!!
ام هو من نبع تخيلات ابجدية خاطئة في حق
الصديق..
تلك الدروب التي حاولنا وسعينا وابتسمنا بعد ان
اصبحت مضيئة لنا..عادت كظلام دامس في حياتنا..
وكانهاتخبرنا بان الابجديات التي ظننا بانها خاطئة
في حق الصديق..باتت حقيقة اظلمت دنيانا واصبحت
بعد ذلك دروبا مشينة لشخصنا..مهينة لكبرئنا الذي
اصبح لايعي ولا يفهم بان الصديق اصبح عنوانا
تساؤليا نقول فيه..الصديق (الى اين؟!)
الصديق الذي لم يعد كذلك بعد ان اتضح بان دربه
اصبحت مهدده بالاشواك التي تغرز في طياتها
احقادا تعنونت بان تكون الدروب المضيئة ظلاما يكبد
في داخله الحقد, الكراهية,الحسد,,كيف لا وذلك
الصديق اصبح كاذبا ياخذ منك مايريد ويستغلي
عنك اسهل الاشياء..
وكان ماقيل في تلك الابجديات التي ظنناها خاطئة
تعنونت في بالنا ولم نطبقهاوعندما قمنا بمشاهدة
تلك الدروب بتمعن ادركنا باننانحن في خطا وكنا
في ديمومة المجاملات التي غصت علينا حياتنا
واظلمتها في الاخير سنقعد ونحاسب انفسنا..
هل هو تسرع كان في كشف ذلك الفضول..
ام ان الحياة وغزتنا بتلك الاشواك التي كانت زهورا
رائعة يوما ما..
حقا سنعنون حياتنا بامل ان تكون تلك الدروب مجرد
احلام وخرافات وان من وضعها هو نحن.. وان من
يستطيع عنونة تلك الدروب هو نحن..
فنحن من اختار الصديق ونحن من يستطيع الجواب
على السؤال..الصديق( الى اين؟!)
دروب الحياة تكشف لنا خفايا لاندركها الا بمشينا
في تلك الدروب,,دروب كانت سوداء,لشدة الظلام
فيها ولكن سرعان ماكان الفضول يضئ تلك الدروب
التي لم تعد مظلمة حقا..
دروب كشفت لنا اناسا افتخرنا بوجودهم في حياتنا..
حتى رمزوا شامخة..رموزا جعلت الكل يقول
(ونعم الصديق)
حقا فهم كذلك..فالصديق في وقت الضيق..
الصديق فعلا هو كذلك..الشخص الذي يستسلم
فيه قلبك قبل لسانك لتكشف عنده خفايا واسرار
لم ولن يعرفها غيره..!
الصديق الذي تستمر الابجدية بذكر افضاله وذكر كل
كل ماهو رائع في حقه...
ولكن!!!!
هناك من قال ويقول دوما احذر من عدوك مرة
ومن صديقك الف مره..
ولكن اهذا الكلام صحيح؟..!!
ام هو من نبع تخيلات ابجدية خاطئة في حق
الصديق..
تلك الدروب التي حاولنا وسعينا وابتسمنا بعد ان
اصبحت مضيئة لنا..عادت كظلام دامس في حياتنا..
وكانهاتخبرنا بان الابجديات التي ظننا بانها خاطئة
في حق الصديق..باتت حقيقة اظلمت دنيانا واصبحت
بعد ذلك دروبا مشينة لشخصنا..مهينة لكبرئنا الذي
اصبح لايعي ولا يفهم بان الصديق اصبح عنوانا
تساؤليا نقول فيه..الصديق (الى اين؟!)
الصديق الذي لم يعد كذلك بعد ان اتضح بان دربه
اصبحت مهدده بالاشواك التي تغرز في طياتها
احقادا تعنونت بان تكون الدروب المضيئة ظلاما يكبد
في داخله الحقد, الكراهية,الحسد,,كيف لا وذلك
الصديق اصبح كاذبا ياخذ منك مايريد ويستغلي
عنك اسهل الاشياء..
وكان ماقيل في تلك الابجديات التي ظنناها خاطئة
تعنونت في بالنا ولم نطبقهاوعندما قمنا بمشاهدة
تلك الدروب بتمعن ادركنا باننانحن في خطا وكنا
في ديمومة المجاملات التي غصت علينا حياتنا
واظلمتها في الاخير سنقعد ونحاسب انفسنا..
هل هو تسرع كان في كشف ذلك الفضول..
ام ان الحياة وغزتنا بتلك الاشواك التي كانت زهورا
رائعة يوما ما..
حقا سنعنون حياتنا بامل ان تكون تلك الدروب مجرد
احلام وخرافات وان من وضعها هو نحن.. وان من
يستطيع عنونة تلك الدروب هو نحن..
فنحن من اختار الصديق ونحن من يستطيع الجواب
على السؤال..الصديق( الى اين؟!)