الوفاء طبـ ع ـي
23-08-2011, 06:00 AM
جاء لينتشل روحي المبعثره من بين ركام مقبره الاهات والأحزان
جاء يحاول جاهداً أعاده الحياه لي بعدما كنت حطام انسان
أمسك بيدي وأسندني بذراعه بقوه حتى لااقع لـ اقف من جديد وأحطم
أغلال النسيان
وسار بي في طرقات الاهات المخيفه بخطوات واثقه وشجاعه تفوق
شجاعه الفرسان
فاأوصلني لقلبه الدافى وظمني
وقال (( حضني لك هو كل الأوطان ))
فوضعت رأسي المتعب على صدرهـ ليرتاح من عذبات الزمان
فسقطت من عينيه دمعه حينما رأى جسدي المنهك وتذكر ماكان بيننا من
شوق وأشجان
فظمني بين ذراعيه كا أم تشتاق لولدها العائد اليها بكل دفى وحنان
واغمض عينيه والدموع تجري على خديه كا النهر الجارف من شده الجريان
فصمت للحظه .... أحسست معها بدنوا شيء هائل سيدمر كل شيء في المكان
فهمست شفتاهـ بكلمات انتفضت لها كل ذره في كياني المتهالك كا ألبركان
قال (( أحبك يانبع الحنان ويا أروع لحظات العشق في قلب كل انسان ))
فا أختنقت الكلمات في داخلي .... وضاقت الانفاس .... وبداءت نبضات قلبي با ألخفقان
لتعلن معها قرب نهايه حياتي المؤلمه ونهايه لحظه عشت فيها كا أنسان
فأحتضنني بقوهـ وهو مذهول يبكي ويصرخ لاتموتي يااروع قلب عشقته
وياقطرت دمي التي تجري في الشريان
فظل يصرخ ويحاول بشده تبديد لحظه الانكسار حتى انهار وأعلن
أستسلامهـ للأ حزان
وقال (( مت يانبض قلبي بين احظاني مطمئن البأل فا أنت هنا باأمان ))
أعتذر لـكـل من قرئ هذه الخاطرة الحزينة
ولـكِـن هي مما رآآآق لجنووني
جاء يحاول جاهداً أعاده الحياه لي بعدما كنت حطام انسان
أمسك بيدي وأسندني بذراعه بقوه حتى لااقع لـ اقف من جديد وأحطم
أغلال النسيان
وسار بي في طرقات الاهات المخيفه بخطوات واثقه وشجاعه تفوق
شجاعه الفرسان
فاأوصلني لقلبه الدافى وظمني
وقال (( حضني لك هو كل الأوطان ))
فوضعت رأسي المتعب على صدرهـ ليرتاح من عذبات الزمان
فسقطت من عينيه دمعه حينما رأى جسدي المنهك وتذكر ماكان بيننا من
شوق وأشجان
فظمني بين ذراعيه كا أم تشتاق لولدها العائد اليها بكل دفى وحنان
واغمض عينيه والدموع تجري على خديه كا النهر الجارف من شده الجريان
فصمت للحظه .... أحسست معها بدنوا شيء هائل سيدمر كل شيء في المكان
فهمست شفتاهـ بكلمات انتفضت لها كل ذره في كياني المتهالك كا ألبركان
قال (( أحبك يانبع الحنان ويا أروع لحظات العشق في قلب كل انسان ))
فا أختنقت الكلمات في داخلي .... وضاقت الانفاس .... وبداءت نبضات قلبي با ألخفقان
لتعلن معها قرب نهايه حياتي المؤلمه ونهايه لحظه عشت فيها كا أنسان
فأحتضنني بقوهـ وهو مذهول يبكي ويصرخ لاتموتي يااروع قلب عشقته
وياقطرت دمي التي تجري في الشريان
فظل يصرخ ويحاول بشده تبديد لحظه الانكسار حتى انهار وأعلن
أستسلامهـ للأ حزان
وقال (( مت يانبض قلبي بين احظاني مطمئن البأل فا أنت هنا باأمان ))
أعتذر لـكـل من قرئ هذه الخاطرة الحزينة
ولـكِـن هي مما رآآآق لجنووني