روح الورد
19-01-2011, 11:06 PM
http://lh5.ggpht.com/_p0KIJXZFePw/S9L8vLritbI/AAAAAAAAA2g/QJlhf3M4QN4/bms12.jpg (http://www.bnat16.com/30429-%D9%85%D8%AE%D9%85%D9%88%D8%B1-%D9%8A%D8%BA%D8%AA%D8%B5%D8%A8-%D8%A7%D8%A8%D9%86%D8%AA%D9%87-%D9%88%D9%8A%D8%AE%D9%86%D9%82%D9%87%D8%A7-%D8%AD%D8%AA%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%AA-%D8%B5%D9%88%D8%B1.html)
http://img405.imageshack.us/img405/6632/1004ks.gif (http://www.bnat16.com/30429-%D9%85%D8%AE%D9%85%D9%88%D8%B1-%D9%8A%D8%BA%D8%AA%D8%B5%D8%A8-%D8%A7%D8%A8%D9%86%D8%AA%D9%87-%D9%88%D9%8A%D8%AE%D9%86%D9%82%D9%87%D8%A7-%D8%AD%D8%AA%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%AA-%D8%B5%D9%88%D8%B1.html)
حَادِثَة مُرَوَّعَة خَارِجَة عَن الْفِطْرَة الْبَشَرِيَّة حُدِّثْت فِي احْدَى الْمُدُن الْكُرْدِيَّة
حَيْث وَجَدْت فَتَاة بِعُمَر 13 وَقَد تَعَرَّضَت لِلْضَّرْب وَالْخَنْق وَاغْتِصَاب مِن قَبْل زَوْج الْام.
الْخَبَر الَّذِى نُشِر حَوْل الْصُّوَر تُفِيْد ان الّاب عَاد الَى الْمَنْزِل بَعْد غِيَاب لِلَيْلَة وَفِي نَوْبَة مِن الْغَضَب.
وَحَالَة مِن الْسُكَّر .
ثُم رَكَل الْبَاب غُرْفَة وَأَمْسَك الْفَتَاة بِشَعْرِهَا سُحُبَا الَى الّصَالَة مَع الْضَّرَب وَالْرَّكْل عِدَّة مَرَّات ،
ثُم قَام بِاغْتِصَابِهَا بَيْنَمَا إِخْوَتِهَا الْأُخْرَى يُصَارخّن فِي الْغُرْفَة الْأُخْرَى.
الْام وُجِدَت ابْنَتِهَا مَيِّتَه وَحَوْلَهَا اخَوَاتُهَا الْصَّغِيْرَات وَسَط صُرَاخ مُسْتَمِر اثْنَا عَوْدَتِهَا مِن الْعَمَل.
حَسْبِي الْلَّه وَنِعْم الْوَكِيْل وَالْلَّه انَهَا لِجَرِيِمَة بَشِعَة بِكُل مَعْنَى الْكَلِمَة يَقْشَعِر مِنْهَا لِبَدَن
وَامَر مُخِيْف أَن نَسْمَع مِثْل هَذِه الاخْبَار
رَبَّنَا لاتَّعُقْبا بِمَا فَعَل الْسُّفَهَاء مِن حُثَالَة الْمُجْتَمَع
http://img405.imageshack.us/img405/6632/1004ks.gif (http://www.bnat16.com/30429-%D9%85%D8%AE%D9%85%D9%88%D8%B1-%D9%8A%D8%BA%D8%AA%D8%B5%D8%A8-%D8%A7%D8%A8%D9%86%D8%AA%D9%87-%D9%88%D9%8A%D8%AE%D9%86%D9%82%D9%87%D8%A7-%D8%AD%D8%AA%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%AA-%D8%B5%D9%88%D8%B1.html)
حَادِثَة مُرَوَّعَة خَارِجَة عَن الْفِطْرَة الْبَشَرِيَّة حُدِّثْت فِي احْدَى الْمُدُن الْكُرْدِيَّة
حَيْث وَجَدْت فَتَاة بِعُمَر 13 وَقَد تَعَرَّضَت لِلْضَّرْب وَالْخَنْق وَاغْتِصَاب مِن قَبْل زَوْج الْام.
الْخَبَر الَّذِى نُشِر حَوْل الْصُّوَر تُفِيْد ان الّاب عَاد الَى الْمَنْزِل بَعْد غِيَاب لِلَيْلَة وَفِي نَوْبَة مِن الْغَضَب.
وَحَالَة مِن الْسُكَّر .
ثُم رَكَل الْبَاب غُرْفَة وَأَمْسَك الْفَتَاة بِشَعْرِهَا سُحُبَا الَى الّصَالَة مَع الْضَّرَب وَالْرَّكْل عِدَّة مَرَّات ،
ثُم قَام بِاغْتِصَابِهَا بَيْنَمَا إِخْوَتِهَا الْأُخْرَى يُصَارخّن فِي الْغُرْفَة الْأُخْرَى.
الْام وُجِدَت ابْنَتِهَا مَيِّتَه وَحَوْلَهَا اخَوَاتُهَا الْصَّغِيْرَات وَسَط صُرَاخ مُسْتَمِر اثْنَا عَوْدَتِهَا مِن الْعَمَل.
حَسْبِي الْلَّه وَنِعْم الْوَكِيْل وَالْلَّه انَهَا لِجَرِيِمَة بَشِعَة بِكُل مَعْنَى الْكَلِمَة يَقْشَعِر مِنْهَا لِبَدَن
وَامَر مُخِيْف أَن نَسْمَع مِثْل هَذِه الاخْبَار
رَبَّنَا لاتَّعُقْبا بِمَا فَعَل الْسُّفَهَاء مِن حُثَالَة الْمُجْتَمَع