المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : انت السبب يا قلب


ابن النوبة
27-12-2010, 07:00 PM
انت السبب يا قلبى فيما انا فيه
حولت حلمى لحقيقة فتهت انا فيها
عشت فى خيالا راضيا ماضية
اخذتنى لحاضر الايام وذقت قسوتها
علمتنى الحب وسهرت لياليه
ومن كثرة الاحزان ادمنت ظلمتها

بالله قلى يا قلب اهذا هو الحب

حاولت انسى وكيف لى ان انسى
فلقد حفرت فى جدرانه الامل
حروف وكلمات ايام وليالى
مرسومة على جفون العين
اراها ان اغمضت عينى او افتحتها

بالله قلى يا قلب اهذا هو الحب

اعترف انى قد ادمنت حبها
فله مذاق لم ارى بالحياة مثله
لو اننى عشت وقابلت شبيهها
لن يعطيها قلبى ذرة من حبه
لكن رغم كل هذا الحب
كأن قناصا يقتل مابى من فرح
تحرمنى الايام ان اسعد بحبى
لذا الومك فانت السبب يا قلبى

قطرات من قلم نوبى

محمد الروقي
27-12-2010, 07:30 PM
يسعدليب قلب االنوبي

وصح لسانه قلم فاخر ورجل صادق
تقبل مروري على هذه الحروف الذهبيه وسمحلي بالعوده للاستمتاع

روح الورد
27-12-2010, 07:59 PM
الله عليك يابن النوبه بجد كل يوم يزيد اعجابي بك وباقلمك

يسلموو الاياادي اخووي

انتظر جديدك

عاشقة القلم الحر
28-12-2010, 01:50 AM
جميله هي حروفك
إبن النوبة
ومميز هو نزف قلمك
رغم حروفك ألتي يملأها ألدمع
ويطغي عليها ألهم وألتعب وألحزن
بالله قلى يا قلب اهذا هو الحب
بألفعل هذا هو ألحب
أننا نتعذب ونتألم منه
لنتذوق بعدها طعم حلاوته ممن نحب
صدقني
أنك بعدها سترتوي وستعلم أنك دون من تحب
وكأنك دون ماء وهواءءءءءءءءءء
وكيف تترك قلبك دون نبضه لتتركه عند من تحب
لالالالالالالالالا بألفعل هذا هو ألحب
بأن رغم مرارة ألظروف
هو من يتغلب
ليثبت أنه ليس كلمات تردد
بل أحاسيس صادقه نابعه من صميم القلب تشعر وتثبت
توأم قلمي
سلمت من أي شر
وأعاد ربي إليك من تحبها

أحلام رماديه
28-12-2010, 02:58 PM
:

:
اعترف انى قد ادمنت حبها
فله مذاق لم ارى بالحياة مثله
لو اننى عشت وقابلت شبيهها
لن يعطيها قلبى ذرة من حبه

:

:

ألا يكفيك هذا الأعتراف أن تصبر لأجلها..؟!
إذاً لاتلم قلبك ..:)

:

:

ابن النوبه:
يسعدني أن أقرأ لك ..فحروفك عذبه
تقديري

ابن النوبة
28-12-2010, 04:58 PM
يسعدليب قلب االنوبي

وصح لسانه قلم فاخر ورجل صادق
تقبل مروري على هذه الحروف الذهبيه وسمحلي بالعوده للاستمتاع

اهلا بالقلم الذى انتظره فى كل طرح
اهلا بالاخ الذى يملاء ببصمته قلبى بالفرح
وكأننى ارى فى حروفك وجهك السمح
نورت صفحتى اخى العزيز

محمد الروقى